لبنان ٢٤:
2025-03-04@09:29:01 GMT
وهاب يكشف عن فضيحة.. ويؤكد: الاثنين سأقدم أخبارا
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
كتب الوزير السابق وئام وهاب عبر منصة "اكس": " فضيحة ما بعدها فضيحة في ملف الكهرباء اليوم. إستيراد باخرة بقيمة 80 مليون دولار مع العلم أن الخزانات مليئة بالفيول. إضافة إلى أن الفيول العراقي متوافر، وتتم عرقلة تكريره عن قصد لتمرير الباخرة، والضغط شغال على ميقاتي ومنصوري لتأمين المبلغ. الإثنين سأقدم إخبارا".
فضيحة ما بعدها فضيحة في ملف الكهرباء اليوم . إستيراد باخرة بقيمة 80 مليون دولار مع العلم أن الخزانات مليئة بالفيول . إضافة إلى أن الفيول العراقي متوفر وتتم عرقلة تكريره عن قصد لتمرير الباخرة والضغط شغال على ميقاتي ومنصوري لتأمين المبلغ . الإثنين سأقدم إخبار
— Wiam Wahhab (@wiamwahhab) August 18, 2023 المصدر: "رصد" لبنان 24المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
شقير مُعلقًا على ادعاء غادة عون على ميقاتي: اجراء بعيد عن أسس العدالة
استغرب رئيس تجمّع "كلنا بيروت" الوزير السابق محمد شقير في بيان، "إصرار قاضية العهد السابق غادة عون على التمسك بسياسة العدالة الانتقائية، التي انتهجتها منذ تعيينها على رأس النيابة العامة في جبل لبنان، حتى الدقائق الأخيرة التي سبقت مغادرتها السلك القضائي، مؤثرة أن تختتم مسيرتها القضائية بمزيد من الإخفاقات".ورأى شقير أن "الدعوى التي رفعتها القاضية عون ضد الرئيس نجيب ميقاتي قبل دقائق من مغادرتها موقعها، دليل إضافي على أن أغلب الملفات التي فتحتها وخاضت معارك من أجلها، تكتسب صبغة سياسية أساءت للناس وكراماتهم"، متسائلا: "لماذا نامت قاضية العهد السابق سنوات طويلة لتستفيق في الدقائق الأخيرة على ملف مزعوم تنسب فيها اتهامات كيدية للرئيس ميقاتي وآخرين؟".
وقال: "بقدر الأسى الذي يعتري اللبنانيين من سلوك هذه القاضية والفريق السياسي الذي يقف خلفها، بقدر ما يحذوهم الأمل بغد قضائي مشرق مع العهد الجديد، وأن يتحقق كل ما جاء في خطاب القسم للرئيس جوزف عون، بالوصول إلى قضاء حر ونزيه ومتجرد، بعيد من الاستئثار السياسي الذي طبع العهد السابق، وكان سببا في تصدع السلطة القضائية، بدءا من تجميد التشكيلات القضائية، فقط من أجل إبقاء غادة عون وأمثالها في مواقع قضائية لا يستحقونها".
وختم شقير: "إننا إذ نأسف لمثل هذا الاجراء البعيد كلّ البعد عن أسس العدالة، نؤكد تضامننا مع الرئيس نجيب ميقاتي، ونستنكر استهدافه مرة أخرى وتحويله إلى مكسر عصا من قبل أسياد غادة عون الذين باتوا خارج التاريخ السياسي، ويسعون اليوم لاختلاق قضية وهمية قد تعيد تعويمهم من جديد".