وفقًا لتقرير صادر عن Variety، فإن لعبة الرعب والبقاء الناجحة Pacific Drive تتحول إلى برنامج تلفزيوني.

 حصل المخرج جيمس وان، المعروف بفيلمي Saw وAquaman، على حقوق اللعبة، على الرغم من أن هذا كل ما نعرفه. 

لا توجد أخبار عن طاقم الممثلين حتى الآن، أو حتى معلومات حول خدمة البث أو الشبكة التي سيتم عرضها لأول مرة.

حان الوقت للعب لعبة الانتظار.

Pacific Drive هي بالتأكيد نسخة فريدة من نوعها من نوع الرعب والبقاء. إنها لعبة محاكاة قيادة من منظور الشخص الأول تكلف اللاعبين باستكشاف نسخة خارقة للطبيعة من براري واشنطن. إنها مثل Twin Peaks، إذا كانت تدور أحداثها بالكامل في جانب السائق من عربة ستيشن واغن مهترئة. حظيت اللعبة بإشادة منذ إصدارها في فبراير، وحصلت على ترشيح لأفضل لعبة مستقلة لأول مرة في جوائز The Game Awards، من بين جوائز أخرى.

نحن في عصر ذهبي لتكييف ألعاب الفيديو. كان فيلم Peacock’s Twisted Metal جيدًا بشكل مدهش وكان عرض Fallout ظاهرة حقيقية. كان فيلم Super Mario Bros. Movie أحد أكبر الأفلام المتحركة نجاحًا على الإطلاق، ويقود Sonic the Hedgehog الآن عالمًا سينمائيًا كاملاً. دعونا أيضًا لا ننسى The Last of Us و Arcane و Five Nights at Freddy’s. دعونا ننسى Borderlands.

وهذا يعني أن Pacific Drive ليس هو الفيلم الوحيد الذي سيتم إصداره قريبًا والمقتبس عن لعبة فيديو. يتم تحويل لعبة محاكاة الصيد Dredge ذات الصبغة المرعبة إلى فيلم وهناك فيلم كرتوني قادم مستوحى من Vampire Survivors. حتى The Legend of Zelda سيتم إنتاج فيلم حي، وكذلك Minecraft. هل أصبحت ألعاب الفيديو هي الأبطال الخارقين الجدد؟

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

"لعبة النهاية " من جديد على مسرح الطليعة.. صور

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعود العرض المسرحي "لعبة النهاية" إنتاج فرقة مسرح الطليعة بقيادة المخرج سامح بسيوني، من جديد لمسرح الطليعة، حيث يقدم العرض ابتداء من مساء أمس الخميس، و يستمر العرض يوميا في السابعة والنصف مساء على قاعة صلاح عبدالصبور بمسرح الطليعة بالعتبة، ضمن خطة قطاع المسرح برئاسة المخرج  خالد جلال، وخطة البيت الفني للمسرح برئاسة الفنان هشام عطوة. 

لعبة النهاية من سعد أردش إلى السعيد قابيل

"لعبة النهاية " أعادت فرقة مسرح الطليعة إنتاجه باعتباره أول عمل قدمته الفرقة عند افتتاحها عام 1962، بمناسبة مرور ستين عاماً على عرضه الأول وضمن مشروعها الاستعادي لتراث الفرقة، حيث أن  نسخة "لعبة النهاية"2024، من إخراج السعيد قابيل، بينما حملت نسخة العام 1962 توقيع الراحل سعد أردش.

تدور مسرحية لعبة النهاية أو نهاية اللعبة، كما أرادها مؤلفها صموئيل بيكيت، حول أربع شخصيات، «هام» الرجل المشلول كفيف البصر الذى يجلس عاجزا على كرسيه المتحرك يرى الحياة من خلال خادمه المطيع «كلوف»، ذلك الخادم المسكين المهمش الذى لا يدرى سببا لطاعة سيده ولا يفضل صحبته، ولكنه يجد نفسه مضطرا للسمع والطاعة وتلبية رغباته التافهة والإجابة عن أسئلته المكررة، بينما تعيش شخصيتان من العالم الافتراضي  في براميل صدئة هما «ناج» و«نيل»، والد ووالدة هام المشلول، واللذان توفيا منذ زمن طويل لكنهما يظهران في مخيلته ويدور بين الثلاثة حوار أقرب للهذيان.

"لعبة النهاية" 2024،  تأليف صمويل بيكيت، إعداد وإخراج السعيد قابيل، تمثيل د. محمود زكي، محمد صلاح ، لمياء جعفر، محمد فوزي الريس، ديكور ودعاية أحمد جمال، أزياء مها عبدالرحمن، إضاءة إبراهيم الفرن.

مقالات مشابهة

  • ناقد رياضي: مواجهة الأهلي وصن داونز في ستاد الرعب
  • "لعبة النهاية " من جديد على مسرح الطليعة.. صور
  • عرض لعبة النهاية من جديد على مسرح الطليعة
  • برنامج تلفزيوني يهدد تقارب طهران والرياض.. وإيران تحقق مع المتورطين
  • «ديوا» تطلق مع «الإمارات للطبيعة» محاكاة حلول المناخ
  • وزير الفلاحة: حصة كل ولاية من المواشي سيتم وفقا للكثافة السكانية
  • زلزال إسطنبول يثير الرعب بين اليمنيين المقيمين في تركيا
  • الإعلامية سونيا الزغول تنضم إلى قناة التغيير العراقية وتقدّم برنامج “لعبة النفوذ” للجمهور العربي
  • لعبة العنكبوت والسرطان
  • وزير قطاع الأعمال: سيتم الانتهاء من مشروعات تطوير شركات الغزل والنسيج نهاية العام الجاري