زنقة 20:
2025-01-19@19:03:28 GMT

تقرير يفجر فضيحة: النظام الجزائري حاول إرشاء صهر ترامب

تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT

تقرير يفجر فضيحة: النظام الجزائري حاول إرشاء صهر ترامب

زنقة 20 ا الرباط

فجر تقرير لموقع “institut Géopolitique Horizons” ، فضيحة مدوية تتعلق بمحاولة النظام العسكري الجزائري تقديم رشوة للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب للنجاة من المصير المحتوم الذي سقط فيه نظام بشار الأسد المخلوع.

و أورد تقرير institut Géopolitique Horizons ، أن وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف طار في إحدى الأيام لدولة قطر لملاقاة رجل أعمال لبناني لم تذكره بالإسم مقرب من الرئيس الامريكي ترامب من أجل العدول على فرض عقوبات على الجزائر التي كانت تدعم نظام بشار الأسد.

وذكر التقرير ، أن محاولة الجزائر إرشاء الرئيس الأمريكي باءت بالفشل بعد محاولة وزير خارجيتها التواصل مع رجل الأعمال اللبناني من أجل الوساطة.

الشخص اللبناني الذي أشار إليه التقرير ما هو إلى رجل الأعمال اللبناني الأمريكي مسعد بولس صهر ترامب، و الذي عينه مؤخرا الرئيس الامريكي المنتخب في منصب كبير مستشاريه للشؤون العربية والشرق أوسطية.

مايكل بولس (الصورة مع وزير الخارجية الجزائري) نجل مسعد بولس ، تزوج في نوفمبر 2022، بتيفاني ترامب ابنة دونالد ترامب.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

لوبوان الفرنسية تنشر تحقيقاً حول شبكات تحريض ممولة من النظام الجزائري

زنقة 20 | الرباط

تحت عنوان “شبكات النظام الجزائر التي تريد زعرعزة استقرار فرنسا”، نشرت مجلة “لوبوان” الفرنسية، تحقيقا حول شبكة من العملاء و المؤثرين الجزائريين المجندين من قبل النظام الجزائري لزعزعة استقرار فرنسا و دول أخرى انطلاقا من الاراضي الفرنسية.

وجاء في تحقيق المجلة الفرنسية المفضلة لدى الرئيس الفرنسي، نقلا عن شهادات العديد من المعارضين و المجندين الجزائريين السابقين ، أن النظام الجزائري يشكل اليوم تهديدا حقيقا للعديد من الدول بسبب نهجه العدواني باستخدام جميع الأسلحة “الإرهابية”.

الأسبوعية الفرنسية، قالت أن الحملة التي قامت بها فرنسا مؤخرا بطرد عدد من المؤثرين الجزائريين على شبكات التواصل الإجتماعي، كانت مدروسة لأن هؤلاء كانوا تحت المراقبة و يتلقون الدعم من التمثيليات الدبلوماسية الجزائرية بفرنسا.

و تسائلت “لوبوان” ، كيف أمكن لفرنسا أن تسمح بهذا يحدث طوال السنوات الماضية، مشيرة الى أن التحقيقات الأولوية كشفت عن أمور خطيرة يرتكبها النظام الجزائري على الاراضي الفرنسية من قبيل تجنيد مؤثرين و الدفع لهم مقابل خدمات يسدونها له و كل ذلك عبر القنصليات الفرنسية المنتشرة بالتراب الفرنسي.

و يورد تحقيق لوبوان ، أن النظام الجزائري الذي كمم أفواه شعبه ، يحاول بنشر دعايته في الخارج باستعمال عملاء و حاول جعل فرنسا قاعدة خلفية لهذه الأعمال القذرة.

و بحسب تحقيق لوبوان، فإن اختيار فرنسا ليس أمرا اعتباطيا ، بل إنه مدروس بدقة على اعتبار أن فرنسا تضم جالية جزائرية كبيرة تبلغ 2.5 مليون شخص تتكون من ثلاثة أجيال.

التحقيق يكشف أن نحو خمسين عميلاً جزائرياً ينشطون في فرنسا، بمساعدة شبكة تضم نحو عشرين قنصلية، بالاضافة الى المسجد الكبير في باريس وشبكته التي تضم 400 موظف.

ومن هنا يتم وفق التحقيق، حشد شبكة من المحرضين (وهي طريقة جربها أردوغان للسيطرة على الجاليات التركية في الخارج).

مقالات مشابهة

  • مونيكا وليم تكتب: شواغل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في عام 2025
  • قبيل تولي ترامب السلطة.. معلومات عن حفل تنصيب الرئيس الأمريكي عبر التاريخ
  • الآلاف يحتجون في واشنطن على تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب
  • وزير الخارجية: الرئيس السيسي وجه بتقديم كل أشكال الدعم للشعب اللبناني.. فيديو
  • تستعد هاريس لتركه خلال ساعات.. صور من داخل منزل نائب الرئيس الأمريكي الجديد
  • حلم نوبل يُغازل مُخيلة الرئيس الأمريكي ترامب
  • بناء علاقة قوية.. ترامب يكشف تفاصيل اتصاله مع الرئيس الصيني
  • تقرير: مراسم تنصيب ترامب ستقام في قاعة مغلقة
  • كيف دفع تشاك شومر الرئيس الأمريكي «بايدن» للانسحاب من الانتخابات الأمريكية؟
  • لوبوان الفرنسية تنشر تحقيقاً حول شبكات تحريض ممولة من النظام الجزائري