مصدر يكشف مستجدات علاج ملك بريطانيا من السرطان
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
قال مصدر بقصر بكنغهام، الجمعة، إن علاج الملك تشارلز ملك بريطانيا من السرطان يتقدم على نحو جيد وسيستمر خلال العام المقبل.
وفي فبراير الماضي، كشف قصر بكنغهام عن إصابة الملك البالغ من العمر 76 عاما، والذي اعتلى العرش في عام 2022، بنوع غير محدد من السرطان تم اكتشافه خلال فحوص بعد إجراء تصحيحي لتضخم البروستاتا.
وعاد الملك إلى ممارسة واجباته العامة في أبريل.
وقال المصدر: "يسير علاجه بشكل إيجابي... وسيستمر خلال العام المقبل"، حسب ما نقلت وكالة رويترز.
ويتابع الفريق الطبي الخاص بالملك عن كثب ارتباطاته الرسمية منذ عودته إلى الحياة العامة.
وذكر المصدر أنه لم يطرأ أي تغيير على صحة الملك تشارلز، وأن الأنباء التي تفيد باستمرار علاجه في 2025 لا تمثل أي تحديث مهم.
وقام تشارلز وزوجته كاميلا في أكتوبر بزيارة قصيرة إلى الهند، حيث أقاما في مركز للطب البديل في أعقاب زيارة إلى أستراليا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات السرطان الملك تشارلز أستراليا الملك تشارلز مرض الملك تشارلز أخبار بريطانيا قصر بكنغهام السرطان الملك تشارلز أستراليا منوعات
إقرأ أيضاً:
مصدر يكشف لـبغداد اليوم تفاصيل رسالة ثانية وصلت طهران من ترامب
بغداد اليوم - طهران
كشف مصدر مقرب من الحكومة الإيرانية، اليوم الأحد (23 آذار 2025)، عن وصول رسالة ثانية من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى طهران تختلف عن الرسالة الأولى التي نقلتها مستشار الرئيس الإماراتي للشؤون الدبلوماسية أنور قرقاش في 7 من آذار الجاري والتي لم ترد عليها إيران حتى الآن.
وقال المصدر الإيراني لـ"بغداد اليوم"، إن "رسالة شفهية نقلها وزير خارجية سلطنة عمان بدر البوسعيدي لنظيره الإيراني عباس عراقجي خلال زيارة الأخير إلى العاصمة مسقط في 14 من مارس الجاري".
وبحسب المصدر فإن الرسالة كانت موقعة بخط "ستيف ويتكوف مبعوث ترامب للشرق الأوسط والتي تضمنت إمكانية أن تقوم الإدارة الأمريكية برفع العقوبات الأولية الأمريكية عن إيران مقابل العودة إلى طاولة المفاوضات النووية".
واعتبر المصدر الإيراني "هذا الموقف تحول لافت عن المواقف الأمريكية العلنية التي تصدر ضد إيران"، مبيناً إن "الرسالة الأمريكية شددت على ضرورة إزالة "سوء الفهم" بين الطرفين (طهران وواشنطن)، مضيفاً "أن هناك حاجة إلى برنامج للتحقق لضمان عدم تحول المواد النووية الإيرانية إلى سلاح".
ووفق المصدر الإيراني فإن "الرسالة أشارت إلى دلالة استخدام عبارة "المواد النووية"، والتي قد تعني ضمنياً أن إيران لن تُجبر على وقف تخصيب اليورانيوم، بل يمكنها أيضاً الاحتفاظ بهذه المواد وتقديم ضمانات لعدم استخدامها في صناعة الأسلحة النووية، وهو ما يمثل تغيراً كبيراً عن المواقف الأمريكية السابقة".
وتابع المصدر "أن الرسالة الأمريكية الثانية تحدث عن حل لا يتطلب فرض عقوبات على إيران، مما قد يعني إعادة النظر في العقوبات الأولية الأمريكية المفروضة على طهران".