الداخلية: ضبط الكهربائي صاحب منشور خفض استهلاك العدادات
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات ما تم تداوله عبر أحد الحسابات بمواقع التواصل الاجتماعى بشأن ادعاء صاحب الحساب قدرته على إصلاح عدادات الكهرباء وتخفيض الاستهلاك.
بيخطفوا البنات والشباب ويقتلوهم بالبساتين.. الداخلية تكشف حقيقة ادعاء سيدةرحلات حج وعمرة وهمية.. الداخلية تغلق 6 شركات سياحية نصبت على مواطنينبالفحص أمكن تحديد وضبط صاحب الحساب المشار إليه (كهربائى "له معلومات جنائية") بدائرة قسم شرطة مدينة نصر أول ، وبحوزته (سلاح أبيض - بعض الأدوات المستخدمة فى ارتكاب نشاطه – هاتف محمول " بفحصة تبين احتواؤه على دلائل تؤكد نشاطه الإجرامى") .
وبمواجهته اعترف بنشاطه الإجرامى على النحو المشار إليه بقصد النصب والاحتيال على المواطنين للاستيلاء على أموالهم، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية عدادات الكهرباء التواصل الإجتماعى الإستهلاك المزيد
إقرأ أيضاً:
الفيتوري: ما نحتاج إليه هو سياسات اقتصادية واجتماعية رصينة تنقذ الاقتصاد من الغرق
ليبيا – الفيتوري: الحديث عن هوية الاقتصاد الليبي هو إهدار للوقت وللجهد وتمييع للسياسات الاقتصاديةأكد عطية الفيتوري، أستاذ الاقتصاد في جامعة بنغازي، أن النقاش حول هوية الاقتصاد الليبي هو مجرد إضاعة للوقت والجهد، ويمثل تمييعًا للسياسات الاقتصادية المطلوبة لإنقاذ الاقتصاد، مشددًا على أن هوية أي اقتصاد تُحدد وفقًا لملكية عوامل الإنتاج ودور القطاعين العام والخاص، وليس عبر قرارات حكومية أو تشريعية.
التشريعات الاقتصادية حددت المسار بوضوحوفي منشور عبر صفحته على موقع “فيسبوك”، أوضح الفيتوري أن التشريعات الاقتصادية التي صدرت عام 2010، وقبلها قانون المصارف في 2005، أعطت الحق للقطاع الخاص في امتلاك رأس المال، وإنتاج السلع والخدمات دون قيود على حجم الإنتاج.
وأشار إلى أن الدولة عرضت 360 شركة للقطاع الخاص، وفتح المصرف المركزي المجال أمام تأسيس المصارف الخاصة وخصخصة المصارف التجارية العامة، إضافة إلى السماح للشركات الخاصة بالدخول في مجالات الطيران، التأمين، الإنتاج الصناعي، والعقارات، متسائلًا:
“أليست هذه التغييرات التشريعية كافية لتحديد هوية الاقتصاد الليبي؟”
ودعا الفيتوري إلى التركيز على التنمية الاقتصادية المستدامة، القضاء على البطالة، وتحقيق استقرار قيمة العملة الوطنية، بدلًا من الاستمرار في جدل غير مجدٍ حول هوية الاقتصاد.
الحاجة إلى سياسات اقتصادية واجتماعية رصينةوختم الفيتوري حديثه بالتشديد على أن ما يحتاجه الاقتصاد الليبي هو سياسات اقتصادية واجتماعية رصينة تنقذه من الغرق، بدلًا من الاستمرار في البحث عن قضايا نظرية لا تغير الواقع.