أستاذ طب نفسى: الأطفال تهتز ثقتهم بأنفسهم وفقا لعدد اللايكات
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
كشفت الدكتورة صفاء حمودة أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر التأثير السلبى لمواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا على الفرد والمجتمع.
وقالت صفاء حموده خلال حوارها مع برنامج “يحدث في مصر” المذاع عبر قناة “ام بي سي مصر” تقديم الإعلامي شريف عامر أن هناك تاثير نفسي سلبي كبير لمواقع التواصل الاجتماعي على الاطفال لأنهم يستقبلون فقط ولا يمارسون انشطه.
وأضافت صفاء حمودة أن الاطفال يتأثرون نفسيا بمواقع التواصل الاجتماعي وتهتز ثقتهم بانفسهم وفقا لعدد اللايكات.
وتابعت استاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر انه لابد من أقامه الحوار مع الاطفال وحثهم على استخدام عقلهم الناقد تجنبا لتاثير مواقع التواصل الاجتماعي عليهم.
وأشارت استاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر إلى أن الدراسات تؤكد وجود تغير كبير في سمات الشخصيه المصرية بسبب مواقع التواصل الاجتماعي.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
أول مصري وأفريقي.. أستاذ بجامعة القاهرة رئيسا للمجمع الملكي البريطاني للمحكمين
هنأ الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة الدكتور محمد صلاح عبد الوهاب أستاذ القانون الدولي الخاص ومدير قسم الدراسة باللغة الإنجليزية بكلية الحقوق جامعة القاهرة باختياره رئيسا للمجمع الملكي البريطاني للمحكمين، كأول مصري وأفريقي يحصل على هذا المنصب الرفيع.
وأشار رئيس الجامعة إلى أن الدكتور محمد صلاح عبد الوهاب كفاءة قانونية كبيرة وأحد النماذج الملهمة لشباب هيئة التدريس والطلاب بجامعة القاهرة، مشيرا إلى أنه سبق له الفوز بجائزة الجمعية السويسرية للتحكيم "Association Suisse de l'arbitrage"، وهى أعلى جائزة رسمية تمنحها تلك المؤسسة العالمية القانونية فى مجال التحكيم التجارى الدولي، وهو المصري والعربي الوحيد الحاصل على هذه الجائزة.
جدير بالذكر، أن المعهد الملكي البريطاني للمحكمين هو مؤسسة مهنية دولية تأسست في عام 1915، ومقرها الرئيسي في لندن بالمملكة المتحدة، كأحد أهم المؤسسات الرائدة عالميًا في مجال تسوية المنازعات البديلة (Alternative Dispute Resolution - ADR)، كالتحكيم والوساطة والتوفيق.
وتعمل هذه المؤسسة على نشر المعرفة بأدوات التحكيم والوساطة، وتشجيع استخدامها كبديل للنزاعات القضائية التقليدية، إضافة إلى تقديم برامج تدريبية وشهادات معترف بها دوليًا في مجالات التحكيم والوساطة، كما تضع معايير للمحكمين وتضمن الالتزام بقواعد السلوك المهني.
كذلك تعمل هذه المؤسسة في أكثر من 40 دولة من خلال فروع إقليمية، وتوفر الدعم للممارسين والمحكمين في حل النزاعات الدولية والمحلية، كما تعزز الحوار حول أفضل الممارسات في تسوية المنازعات.