سقوط أمطار متوسطة على بعض مناطق الدقهلية.. وانخفاض درجات الحرارة
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
شهدت محافظة الدقهلية سقوط أمطار متوسطة على بعض المناطق في مدينة المنصورة خلال الصباح الباكر، مع انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة وظهور غيوم في السماء.
ووجهت محافظة الدقهلية بالتنسيق المستمر بين غرفة العمليات المركزية وغرف العمليات الفرعية في مختلف الوحدات المحلية والأحياء والمراكز المختلفة، من أجل التعامل السريع مع أي حالات طوارئ تتعرض لها المحافظة فترة سقوط الأمطار.
ونوهت غرفة العمليات المركزية في محافظة الدقهلية، إلى أن طقس المنصورة اليوم يشهد تقلبات جوية، وانخفاض في درجات الحرارة، مع نشاط الرياح بشكل ملحوظ.
وتتعرض محافظة الدقهلية لانخفاض في درجات الحرارة اليوم، لتكون درجات الحرارة العظمي ما بين 19 و20 درجة مئوية، والصغرى بين 10 و11 درجات.
سرعة إزالة مياه الأمطار في الدقهليةوأكدت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية، أنه جرى التنسيق بين الفروع الخاصة بها، والوحدات المحلية والمراكز المختلفة من أجل سرعة التعامل مع مياه الأمطار وتجمعاتها في الميادين والشوارع الرئيسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سقوط أمطار أمطار غزيرة سقوط أمطار في الدقهلية طقس الدقهلية محافظة الدقهلیة درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
أمطار على مناطق.. وانخفاض بالحرارة
أبوظبي: وسام شوقي
شهدت مناطق متفرقة من الدولة، أمس الأحد، هطل أمطار خفيفة، نتيجة التأثر بامتداد منخفض جوي سطحي من الغرب ومرتفع جوي من الشرق، يصاحبهما امتداد منخفض جوي ضعيف في طبقات الجو العليا.
وهطلت الأمطار على جزر ديينه وقرنين وأبوالأبيض ومهيمات وأرزانة وداس ونواري والوحيل والطويلة والسميح وغنتوت بأبوظبي، وغرب يو النظرة وغرب بو حصا والعايف وغرب بوالذياب وتتيد ومدينة زايد وبدع سيف في الظفرة، والقوع في العين، والحميرية في الشارقة، والحلاه والطيبة في الفجيرة.
إلى ذلك، أكد الدكتور عبدالله المندوس، المدير العام للمركز الوطني للأرصاد ورئيس المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن شعار اليوم العالمي للأرصاد الجوية لهذا العام «معاً لسد فجوة الإنذار المبكّر» يعكس التزاماً عالمياً متزايداً بتعزيز قدرات الإنذار المبكر، خاصة في ظل تصاعد وتيرة الظواهر الجوية المتطرفة وتأثيراتها في الأرواح وسبل العيش.
وأشار إلى أن هذا الشعار يأتي استلهاماً من التعهد التاريخي الذي أطلقه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، في يوم الأرصاد العالمي عام 2022، وأعلن فيه أن الأمم المتحدة ستقود جهوداً جديدة لضمان حماية كل إنسان على وجه الأرض بأنظمة إنذار مبكر في غضون خمس سنوات.
وأوضح الدكتور المندوس أن «الإنذار المبكّر للجميع» تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها بحلول عام 2027، حيث أحرزت تقدماً ملحوظاً منذ انطلاقها، إذ ارتفع عدد الدول التي تملك قدرات على أنظمة الإنذار المبكّر المتعددة المخاطر من 52 دولة عام 2015 إلى 108 في نهاية عام 2024.
وشدد على أن الاستثمار في أنظمة الإنذار المبكّر ليس واجباً إنسانياً فقط، بل قرار اقتصادي حكيم أيضاً، حيث أظهرت الدراسات أن كل دولار يُستثمر في الإنذار المبكّر يعود بتسعة أضعافه من الفوائد الاقتصادية، ما يجعله أحد أنجح أدوات التكيف مع التغير المناخي وتقليل الخسائر البشرية والمادية. (وام)