رجال الأعمال المصريين الأفارقة: يجب ترسيخ مفهوم المشروعات الصغيرة لدى المواطن
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
تحدث كريم إسماعيل، عضو مجلس إدارة جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة، عن تفاصيل القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي وتأثيرها على الاقتصاد والصناعة المصرية.
قال "إسماعيل" خلال مداخلة هاتفية مع نهاد سمير وأحمد دياب ببرنامج "صباح البلد" المذاع على فضائية "صدى البلد"، إن رؤية الرئيس عبدالفتاح في تشكيل الحكومة الجديدة لبناء الإنسان والشباب وتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
وأضاف كريم إسماعيل، أن أهمية ترسيخ مفهوم المشروعات الصغيرة لدى المواطن والتي تعني مدخلات إنتاج وتوفير عمالة بشكل بالإضافة إلي القيمة المضافة.
وتابع، أن مصر كان لديها خطة مهمة منذ عشر سنوات وهي البنية التحتية لنهوض الدولة النامية في المشروعات والصناعات المستقبلية والإنتاج بشكل عام، مؤكداّ انتهاء مصر من المرحلة التحتية وجاهزيتها للإنتاج والتصدير بشكل كبير.
وأشار كريم إسماعيل، إلى أن المنظمات الدولية تصنف المشروعات الصغيرة والمتوسطة بـ 97% من حجم المشروعات مقارنة المشروعات الكبيرة التي تمثل 3%.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صباح البلد صدى البلد الاقتصاد المزيد المشروعات الصغیرة
إقرأ أيضاً:
“تأثير شارلوت.. كيف تؤثر الأميرة الصغيرة على الاقتصاد البريطاني
بينما تستعد العائلة الملكية للاحتفال بعيد ميلاد الأميرة شارلوت العاشر، تتزايد الأحاديث عن تأثيرها في الساحة البريطانية، ليس فقط كعضو بارز في العائلة الملكية، بل كأيقونة قادمة يُتوقع أن تُحدث ثورة اقتصادية في المملكة المتحدة، فيما بات يُعرف إعلاميًا بـ “تأثير شارلوت” (The Charlotte Effect).
اقرأ ايضاًكشفت الخبيرة الملكية شارون كاربنتر في مقابلة خاصة مع مجلة US Weekly أن الأميرة الصغيرة تمتلك جاذبية فريدة قادرة على تحريك عجلة الاقتصاد.
وبهذا الخصوص قالت الخبيرة: “تأثيرها يُسهم في دفع عجلة المبيعات بشكل واضح. ومن المتوقع أن تُدر على الاقتصاد البريطاني ما بين 3 إلى 4 مليارات جنيه إسترليني على مدار حياتها أي أكثر بكثير من شقيقها الأمير جورج، الوريث المستقبلي للعرش!”
ومن المعروف أن المتابعين للشأن الملكي لا يخفون إعجابهم بشخصية شارلوت المميزة، فقد وصفتها الخبيرة الملكية مارلين كونيغ بأنها “السلاح السري” للعائلة المالكة. وأضافت: “عندما تصل لسن 18 عامًا وتبدأ بممارسة المهام الملكية رسميًا، سيكون لها حضور مؤثر، وهناك من يعتبرها مستقبل العائلة الحقيقي.”
وفي وقت سابق، أشارت كيت ميدلتون، والدة الأميرة، إلى أن شارلوت “هي من تتولى القيادة في المنزل”، في إشارة إلى ذكائها وقوة شخصيتها، فيما وصفتها كاربنتر بأنها “ذكية، واثقة، ومرحة وتعرف كيف تتصرف سواء تحت الأضواء أو بعيدًا عنها.”
رغم مكانتها الملكية، إلا أن الأميرة الصغيرة تعيش طفولة طبيعية إلى حد كبير، وتُعرف بحبها للجمباز، والتنس، وكل ما هو مغامر ما يعكس جانبًا آخر من شخصيتها التي تجمع بين الرقي والبساطة.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن