( سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم ) ( رب اشرح لى صدرى ويسر لى امرى واحلل عقدة من لسانى يفقهوا قولى) ( رب زدنى علما ) اسوق التهنئه الحارة لمفكرة عالمة عظيمة من اميز العلماء الاجلاء الاعزاء لابنة عم زوجتي عطيات ابشر سويكت .
العالمة المفكره ابنة رجل شيخ صالح صوفى واصلها سودانيه بازغة نجيبة مجتهدة تمتاز بالعبقريه والذكاء والعلم والمعرفة والاجتهاد والطيبه والانسانية والتواضع واحترام الاهل والعشيره .


انحدرت من عاصمة حضارية اشتهرت بالعلم والعطاء من بربر تاريخ اسم وشهره جاء منها زعماء ساسه ومفكرين وادباء وشعراء.
بعد الحرب هذه الكارثه المفجعة الموجعة التى اهانتنا بالتشتت والنزوح واخبار الموت والضحايا صارت اخبارنا كلها أنا لله وانا إليه راجعون .
سبحان الله هذه المره غمرنى الخبر المفرح السار جاءنى من الحبيب الأخ الصديق العزيز ادم بوش عثمان وكان زميل لشقيق الدكتوره امنه العبيد سويكت شقيقها محمد احمد العبيد سويكت فى كلية الاقتصاد بجامعة الخرطوم.
جاءنى الاتى نصه :
مساكم الله بالخير والعافيه أحبابي أنا اليوم في قمة الفرحة والسعادة وحبيت ان اشارككم فرحتى .
البوم بحمد الله وتوفيقه نالت شقيقتى الوحيدة أمنه العبيد سويكت درجة الدكتوراه في علوم الأحياء الدقيقة من جامعة الخرطوم / كلية العلوم وقد كانت رحلة جميلة طويلة وشاقة اجتازتها رغم الصعاب والعقبات والحرب والنزوح والتشتت لكنها صمدت وصابرت وثابرت واجتازتها بحمد الله وتوفيقه وسداده وقد كانت مناقشتها اليوم عبر الأثير التكنولوجى استخدمت فيها كل تقنيات التواصل الأسفيرى فكانت أمنه في منصة المناقشه في مدينة بربر ( من داخل بيتنا الكبير الذى نشأنا فيه بل من داخل الغرفه التي ولدت بها ) وكانت البروفة المشرفة في فرنسا والممتحن الداخلي في اليمن والممتحن الخارجي في القاهرة وبروف آخر من المملكة العربية السعودية والبروفيسيور مراقب الدراسات العليا من احدى الدول الاوربية كانت اطروحتها ومناقشتها ملحمة عامة بحق وحقيقة نالت فيها درجة الدكتوراه بجدارة وتميز .
استمحيكم جميعا لاشد على يدى الحبيب محمد احمد العبيد سويكت والحبيب بدوى محمد زوج الدكتوره امنه باكرم التبركيات لنيل اخته الدكتوره بعبقريه هى منحه سماويه ربانيه لهذا قدمت واعطت وانجزت انجاز علمى عالمى نادر بشهادة بروفيسرات من عدة دول مختلفة خاصة ان المشرفه في فرنسا .
ألف مليار مبارك لكم ايها الحبيب ولنا حقيقة ما حدث في الحقيقة فخر وفخار نباهى به العالم .
بقلم
الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه
باريس
19/12/2024

elmugamar11@hotmail.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

ختام فعاليات الأسابيع الثقافية بالفيوم: دعوة لترسيخ الرضا والقناعة بين الواقع والمأمول

اختتمت وزارة الأوقاف المصرية فعاليات الأسابيع الثقافية بالإدارات الفرعية بمحافظة الفيوم، اليوم الأربعاء الموافق، وسط أجواء تثقيفية وروحانية تهدف إلى نشر الفكر الوسطي المستنير. 

وجاءت الفعاليات تحت عنوان: "خلق الرضا والقناعة بين الواقع والمأمول"، بتوجيهات من  وزير الأوقاف الدكتور أسامة السيد الأزهري، وبرعاية الدكتور محمود الشيمي، وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم.

على هامش أمسية دعوية بمسجد عمر بن الخطاب بإبشواي: وكيل أوقاف الفيوم يكرّم حفظة القرآن الكريم "فضائل القرآن الكريم".. أمسية دعوية بأوقاف الفيوم

أُقيمت الفعاليات في عدد من مساجد الإدارات الفرعية بالمحافظة، بحضور نخبة من كبار العلماء والأئمة المتميزين، الذين تناولوا أهمية ترسيخ خلق الرضا والقناعة في حياة الإنسان.

الرضا والقناعة: مفتاح الاستقرار النفسي
أكد العلماء خلال اللقاء أن الرضا بما قسمه الله والقناعة بما في اليد هما السبيل لتحقيق الاستقرار النفسي والروحي، وشددوا على ضرورة توجيه الطاقة التي منحها الله للإنسان نحو العمل الجاد وعمارة الأرض، بعيدًا عن التطلع لما في أيدي الآخرين، واستشهدوا بقول الله تعالى: ﴿وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُهَا﴾، وقوله سبحانه: ﴿وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ﴾.

انطلاق قافلة دعوية بأوقاف الفيوم إلى إدارة "قبلي الغرق" لليوم الثاني.. وكيل أوقاف الفيوم يواصل متابعة لجان تصفية المتقدمين لتصاريح الخطابة

كما أشار العلماء إلى أن الشعور بعدم الرضا غالبًا ما ينبع من عدم إدراك الإنسان لما يكفيه من حاجات أساسية ليعيش حياة مستقرة. 

وأوضحوا أن الثراء أو كثرة المال ليسا الغاية، بل هما اختبار لقدرة الإنسان على استخدام ما يملك فيما يُرضي الله ويحقق الخير للناس.
في ختام الفعاليات، دعا العلماء الحاضرين إلى الاقتداء بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي كان يدعو: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الرِّضَا بَعْدَ الْقَضَاءِ، وَبَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ». وأكدوا أن القناعة هي مفتاح الرضا الداخلي والسعادة، وهي التي تجعل الإنسان يوجه جهوده نحو البناء والإصلاح بدلًا من الانشغال بالمقارنات والشكوى.

هذه الفعاليات تأتي ضمن جهود وزارة الأوقاف المستمرة لتعزيز القيم الأخلاقية، ونشر التوعية الدينية التي تُبنى على التسامح والاعتدال، مما يعكس رسالة الإسلام السامية في تحقيق السلام النفسي والاجتماعي.

مقالات مشابهة

  • ”نعمة الماء وسبل المحافظة عليها”.. ندوات علمية بأوقاف الفيوم 
  • أوقاف الفيوم تنظم 150 ندوة علمية للتوعية بأهمية الماء وسبل الحفاظ عليه
  • أوقاف الفيوم تنظم أمسية دعوية بعنوان "فضائل القرآن الكريم"
  • ختام فعاليات الأسابيع الثقافية بالإدارات الفرعية بأوقاف الفيوم
  • هل رؤية النبي في المنام بشرى لرؤيته في اليقظة أو الآخرة؟.. «الإفتاء» ترد
  • ختام فعاليات الأسابيع الثقافية بالفيوم: دعوة لترسيخ الرضا والقناعة بين الواقع والمأمول
  • "فضائل القرآن الكريم".. أمسية دعوية بأوقاف الفيوم
  • فوز الهلال والمجد وبني عبيد وتعادل تلا والمالية بالقسم الثاني
  • أوقاف الفيوم تطلق الأتوبيس الدعوي لتعزيز الوحدة الوطنية والدينية