الوطن:
2025-04-26@11:24:28 GMT

فتاة رشيقة.. 8 حقائق مثيرة عن زهرة راقصة الباليه النادرة

تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT

فتاة رشيقة.. 8 حقائق مثيرة عن زهرة راقصة الباليه النادرة

نوع نادر وغريب من الأزهار يثير إعجاب كل من ينظر إليه؛ لجمال مظهره وألوانه الزاهية، يسمى زهرة الأوركيد راقصة الباليه أو ما يُعرف بـ ballerina orchid، وهي تظهر في شكل راقصة الباليه الرشيقة، وتتميز باللون الكريمي والبرتقالي ويتداخل مع البتلات 3 ألوان داكنة.

نتناول في التقرير التالي 8 معلومات وحقائق مثيرة عن نبتة زهرة الأوركيد راقصة الباليه ballerina orchid  وفق ما ذكر موقع plant care today.

اكتشاف زهرة راقصة الباليه  زهرة الأوركيد راقصة الباليه من النباتات شديدة الندرة وأقدمها، إذ اكتشفت لأول مرة على أيدي الصينيين منذ مئات السنين، وأطلقوا عليها لقب زهرة عطر الملوك. تنبت زهرة راقصة الباليه في بقعة صغيرة من جنوب غرب أستراليا ، وهي تعيش من7 أيام إلى 14 يوماً. تشكل وريقات تلك الوردة البرتقالية ما يشبه الأذرع والسيقان الملتفة لراقصة الباليه بينما تمثل ورقة باللون الكريمي ما يشبه التنورة المنتفخة في وسطها. تعتبر زهرة راقصة الباليه من النباتات المهددة بالانقراض، بسبب رعي مجموعة من الحيوانات التي تتغذى عليها في مناطق نموها مثل الأرانب والكنغر. تحتاج زهرة الأوركيد راقصة الباليه إلى الري بانتظام وبكميات كبيرة، أي كل 4-5 أيام تقريباً في الأشهر الدافئة، ومرة واحدة أسبوعياً في الأشهر الباردة. تزدهر زهرة راقصة الباليه في الإضاءة المتوسطة وفي حالة تلقيها الكمية المناسبة من ضوء الشمس تنمو أوراق خضراء عشبية اللون.  أصغر البذور في العالم  تمتلك زهرة راقصة الباليه أصغر البذور في العالم، ومن الممكن أن تمتلك الواحدة منها حوالي 3 ملايين بذرة. تحتاج زهرة الأوركيد راقصة الباليه إلى تربة ذات تصريف جيد لتنمو، كما تحتاج وضع السماد لها بانتظام.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: النباتات الأزهار

إقرأ أيضاً:

باسم لطفى: يجب تطوير منظومة المعادن النادرة وتحقيق استفادة قصوى منها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد باسم لطفي، مقرر مساعد لجنة الاستثمار الخاص المحلى والأجنبى بالحوار الوطنى، على الأهمية الاقتصادية المتزايدة للمعادن الصناعية مثل الطين الكروي (Ball Clay)، والكاولين (Kaolin)، والفلسبار (Feldspar)، والكوارتز (Quartz)، مشددًا على ضرورة تطوير سلاسل القيمة لهذه الموارد لتحقيق أقصى استفادة منها محليًا وعالميًا.

وأشار «لطفي» إلى أن مصر تمتلك احتياطيات كبيرة من هذه الخامات، لكنها ما زالت غير مستغلة بالشكل الأمثل، قائلا: “نحتاج إلى رؤية استراتيجية لتوظيف هذه الموارد في الصناعات التحويلية مثل السيراميك، والحراريات، والزجاج، والدهانات، والورق، بدلًا من تصديرها كخامات أولية بأسعار متدنية.، مؤكدا أن استغلال هذه المعادن يبدأ من تحديث آليات الاستخراج والتصنيع، وإقامة مناطق صناعية متخصصة بالقرب من مواقع الإنتاج، وتوفير حوافز استثمارية للمصنعين المحليين والأجانب، كما شدد على أهمية ربط الإنتاج بمتطلبات الأسواق الخارجية ذات الطلب المرتفع، مثل دول الاتحاد الأوروبي وشرق آسيا.

وفيما يتعلق بالتصدير، دعا لطفي إلى ضرورة إعداد استراتيجية وطنية متكاملة تقوم على تعميق التصنيع المحلي، ورفع القيمة المضافة، وضمان جودة المنتجات وفقًا للمواصفات العالمية، مشيرًا إلى أن “التصدير ليس مجرد عملية بيع، بل هو رسالة عن قدرة مصر الصناعية.”

يذكر أن مصر من الدول الغنية بالخامات المعدنية غير الفلزية، خاصة تلك المستخدمة في الصناعات الحديثة، ومنها: الطين الكروي (Ball Clay)، الكاولين (Kaolin)، الفلسبار (Feldspar)، والكوارتز (Quartz).

وتوجد هذه الخامات في مناطق متعددة مثل سفاجا، وأسوان، والفيوم، والوادي الجديد، وشبه جزيرة سيناء، ويدخل الكاولين في صناعات الورق، والسيراميك، والمطاط، والبلاستيك، وتقدَّر احتياطيات مصر منه بملايين الأطنان، خاصة في منطقة أبو زنيمة بسيناء، كما أن الطين الكروي يُعتبر مكونًا رئيسيًا في صناعة السيراميك والبورسلين،  وتوجد رواسبه في مناطق مثل الواحات البحرية والفيوم، فيما يدخل الفلسبار في صناعة الزجاج والسيراميك والدهانات، وتتركز رواسبه في الصحراء الشرقية وجنوب سيناء، فيما يستخدم الكوارتز في الصناعات الإلكترونية، والزجاج، والسليكون النقي المستخدم في الطاقة الشمسية، وتوجد احتياطيات ضخمة منه في مناطق مثل الزعفرانة ورأس غارب.

وتشهد الأسواق العالمية، وخاصة في أوروبا وآسيا، طلبًا متزايدًا على هذه المعادن، بسبب التوسع في صناعات التكنولوجيا، والطاقة المتجددة، والبناء، والتغليف، وتعتمد دول كثيرة على استيراد هذه المواد الخام لتغذية قطاعاتها الصناعية، ما يفتح فرصًا كبيرة أمام الدول المنتجة لتوسيع صادراتها وزيادة القيمة المضافة.

وتحقق دول مثل تركيا والهند وماليزيا والبرتغال وأسبانيا، استفادة قصوى من هذه الموارد، فيما لا تزال مصر بحاجة إلى تطوير قدراتها التصنيعية والتصديرية في هذا المجال.

مقالات مشابهة

  • 10 حقائق مثيرة عن كلاسيكو نهائي الكأس بين ريال مدريد وبرشلونة
  • أصغر فرهادي يصور فيلمه المقبل في باريس مع نخبة من النجوم الفرنسيين
  • المرعاش: رؤية حفتر بدأت تلقى قبولًا دوليًا.. وتحولات مرتقبة في الأشهر القادمة
  • لماذا تحتاج النساء إلى عناية إضافية في مجال أمراض النساء هذا الفصل، تحت شمس الصيف؟
  • عمرها 21 شهرًا.. معرض في طوكيو لرسوم أصغر فنانة في العالم
  • باسم لطفى: يجب تطوير منظومة المعادن النادرة وتحقيق استفادة قصوى منها
  • مؤتمر لندن خطوة تحتاج إلى إرادة
  • تراجع واردات ألمانيا من المعادن الأرضية النادرة من الصين في عام 2024
  • تأثر الروبوت أوبتيموس بالقيود الصينية على صادرات المعادن النادرة
  • قنوات المشروع تحتاج إلى 100 سنة لكي ترجع إلى ما كانت عليه قبل دخول الدعم السريع للجزيرة