أبراج تتصف بالتسامح المزيف وتتفنن في الانتقام.. أبرزها العقرب والثور
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
يُظهر أصحاب بعض الأبراج الفلكية النبل والتسامح، لكن خلف هذا القناع اللامع قد تختبئ شخصية مختلفة تماماً، فهل تساءلت يوماً عن الأبراج التي تتقن فن التسامح المزيف، وتخطط لنسج خيوط الانتقام ببراعة؟، لذا يخبرنا علم الفلك بأن هناك أبراجًا تظهر الوصول إلى حل زائف للمشكلة لتجنب الصراعات، لكنها تحمل في داخلها روح الانتقام التي تظهر في اللحظة المناسبة، لذا نكشف عن 10 أبراج تجمع بين التسامح والرغبة في رد الاعتبار بطرق قد تُفاجئ من حولها، وفقًا لما نشر في «times of india».
1- برج العقرب
التسامح المؤقت ويظهر العقرب تسامحًا ظاهريًا في البداية، لذا يسعى إلي الانتقام الحاسم إذا تعرض للأذى، يخطط للانتقام بطريقة غير متوقعة وبأسلوب مدروس.
2- برج السرطان
العاطفة تتغلب أحيانًا يفضل برج السرطان أن يحل مشاكله بهدوء، لكنه يحمل في داخله الكثير من المشاعر، لذا يسعى للانتقام العاطفي عندما يتعرض للغدر، يعود للانتقام بشكل يمس مشاعر الطرف الآخر.
3- برج الحوت
تسامح عن ضعف قد يظهر الحوت ضعفًا في المواقف الحرجة ويتنازل بسهولة، والانتقام الصامت يأتي بطريقة ذكية وصامتة تجعل الطرف الآخر يشعر بالندم.
4- برج العذراء
التنازل بحكمة يحاول العذراء أن يتفادى الصراعات بتنازله، لكن انتقام مدروس إذا قرر الانتقام، يفعل ذلك بطريقة تظهر أنه لم ينسى أي إساءة.
5- برج الجدي
التسامح الظاهري يفضل برج الجدي تجنب المشاكل حفاظًا على صورته، وانتقامه طويل الأمد ويضع خطته وينفذها بهدوء بعد فترة طويلة.
التوازن يجبره على التنازل لأنه يكره الصراعات ويميل للسلام، والانتقام الاجتماعي ويستغل علاقاته لرد الاعتبار بذكاء.
7- برج الأسد
تنازل للحفاظ على كبريائه لا يظهر غضبه بسهولة ليبدو قويًا، والانتقام مدوي وإذا ثار، يكون الانتقام أمام الجميع.
8- برج الثور
التسامح مع المقربين ويميل إلى تجاوز الأخطاء خاصة من أحبائه، وانتقام عنيد إذا فقدت ثقته لا يترك الخطأ يمر بدون عقاب.
9- برج الدلو
تسامح عقلاني يرى أن الجدال غير مجدي أحيانًا، وانتقام مفاجئ يأتي انتقامه بطريقة لا يتوقعها الطرف الآخر.
10- برج القوس
التسامح بحسن نية يفضل أن يبقى بعيدًا عن أي مشاكل، والانتقام المباشر إذا وصل لمرحلة الانتقام، يواجه بصراحة وجرأة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج الانتقام المسامحة برج العقرب
إقرأ أيضاً:
ارتفاع نظرة الوافدين لتسامح العمانيين إلى 90.9 %
أظهر استطلاع للرأي أجراه المركز الوطني للإحصاء والمعلومات حول مفهوم "التسامح لعام 2025" أن 90.9 % من الوافدين يرون أن المجتمع العماني يتسم بالتسامح تجاههم مقارنة بـ90.7 % في عام 2024م، وأوضحت النتائج أن 95.6% من الوافدين لم يواجهوا أي شكل من أشكال التمييز أو الإساءة من العمانيين مقارنة بـ93.6% في العام السابق.
كما يعبّر 90.4% من الوافدين عن شعورهم بتقبل المجتمع العماني لهم على الرغم من اختلاف ثقافتهم في حين كانت النسبة 92%.
وبالنسبة لشعور الوافدين بحرية التعبير عن آرائهم في مواضيع الحياة اليومية، فقد بلغت 86.7% مقارنة بـ86.6% في استطلاع العام السابق..
وأكد المركز في تقريره بأن التسامح قيمة إنسانية جوهرية تعزز التعايش السلمي والاحترام المتبادل بين الأفراد والمجتمعات، وهو أساس لبناء مجتمعات متماسكة ومزدهرة، كما يُعد جزءاً أساسياً من الأهداف الإستراتيجية التي تسعى سلطنة عمان لتحقيقها عبر "رؤية عمان 2040م"، حيث تهدف الرؤية إلى بناء مجتمع متماسك يعتمد على قيم التسامح والتعايش السلمي بين جميع مكوناته.
واستند التقرير إلى تعريف التسامح بأنه "الاحترام والقبول والتقدير والتنوع الثري للثقافة، وأشكال التعبير، ويتعزز التسامح بالمعرفة والانفتاح والاتصال وحرية الفكر، وهو الوئام في سياق الاختلاف، وواجب أخلاقي وسياسي وقانوني، ومن أهم ركائز قيام الإسلام"، "كما يعرف التسامح بأنه "القبول بوجود الآخر المختلف (عرقيا وثقافيا، ودينيا، ولغويا، ووطنيا)، والاعتراف به واحترام اختلافه وحقوقه في التعبير"، لصياغة مؤشر التسامح في سلطنة عُمان وتحديد مؤشراته الفرعية، واحتسابها من خلال تنفيذ استطلاع رأي الوافدين حول مدى تسامح المجتمع العماني معهم، الذي تم تنفيذه على دورتين، أولى في الفترة من 1- 8 أبريل 2024م، والثانية في الفترة من 13 - 23 يناير 2025م.
وتناول الاستطلاع محور "عدم التعرض لأي شكل من أشكال التمييز أو إساءة التعامل من العمانيين"، حيث ارتفع المؤشر إلى 95.6% وكانت نتائج الاستطلاع مرتفعة بين الذكور بنسبة 96.5% والإناث 93.4%. وبالنسبة للفئات العمرية بلغت النسبة 97.5% بين من هم فوق 50 عاما، تلتهم الفئات العمرية 18-29 سنة بنسبة 96.5%، بينما كانت النسبة 95% بالفئات العمرية 30-49 سنة.
وعلى مستوى المحافظات سجلت محافظات مسندم، الداخلية، الظاهرة والوسطى نسبة 100%، بينما تراوحت النسبة في المحافظات الأخرى بين 94.3 و96.6%.
وحول محور مؤشر تقبل المجتمع العماني للوافدين على الرغم من اختلاف الثقافات، سجل استطلاع الرأي نسبة 90.4% للشعور بالتقبل وكانت النسبة مرتفعة بين الإنات بنسبة 93.9% مقابل 89.2% بين الذكور.
وحققت محافظة مسندم أعلى نسبة رضا بين الوافدين مقارنة بالمحافظات الأخرى بنسبة 100% تلتها محافظة الوسطى 95% ثم محافظة مسقط 92.8% وظفار 92.6% والظاهرة 90.3% بينما تراجعت النسبة إلى الثمانينات في المحافظات الأخرى.
وفي محور الشعور بحرية التعبير عن الرأي في مواضيع الحياة اليومية، أفادت نتائج الاستطلاع أن 86.7% من الوافدين يشعرون بحرية في التعبير، وكانت النسبة 87.1% بين الذكور، بينما سجلت بين الإناث 85.8%.