الجديد: ليس في قاموس حكومة الدبيبة شىء اسمه ترشيد إنفاق أو استقرار اقتصادي
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
انتقد الخبير الاقتصادي مختار الجديد، سياسة حكومة الدبيبة في الترشيد والاقتصاد، وإنفاقها المبالغ على المهرجانات.
وتساءل الجديد، عبر حسابه على “فيسبوك” قائلاً:” كم بلغت حجم النفقات الحكومية على المهرجانات والحفلات خلال هذه السنة؟”.
وقال الجديد:” عندما تشاهد هذا السلوك من حكومة تعرف إنه ليس في قاموسها شيء اسمه ترشيد أنفاق أو سعر صرف أو استقرار اقتصادي”.
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: استقرار اقتصادي الجديد
إقرأ أيضاً:
بيربوك: مستوى إنفاق أوروبا الدفاعي سيتجاوز 3%
شددت ألمانيا على الجهود المتزايدة التي تبذلها الدول الأوروبية من أجل دعم حلف شمال الأطلسي "ناتو"، في ظل إصرار الولايات المتحدة على زيادة الإنفاق الدفاعي بشكل ملحوظ.
وفي مستهل اليوم الثاني من مشاورات وزراء خارجية حلف "ناتو"، بحضور وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في بروكسل، قالت أنالينا بيربوك وزيرة الخارجية في حكومة تصريف الأعمال الألمانية،: "لم أشهد تضامناً أوروبياً بهذا الشكل من أجل أوكرانيا خلال السنوات الماضية".
وأضافت بيربوك، أن تعهدات الإنفاق الإضافية التي قدمتها ألمانيا والعديد من الدول الأخرى وضعت أوروبا على مسار إنفاق دفاعي يتجاوز 3% من الناتج المحلي الإجمالي لدول القارة، وأكدت أن هذا المسار سيستمر.
???? NATO Allies are stepping up their defence investment to build a stronger, fairer, more capable Alliance to counter the threats we face.
Allied Foreign Ministers discussed how to continue this trend at #ForMin pic.twitter.com/7WJEeTcaeh
وأشارت الوزيرة المنتمية إلى حزب الخضر إلى أن الاستثمارات المتزايدة للأوروبيين تعد أيضاً "استثمارات في الأمن المشترك عبر الأطلسي".
وفي اليوم الختامي للاجتماع، ناقش وزراء الناتو مع مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس خطوات التسلح المشتركة.
وطالب وزير الخارجية الأمريكي، أمس الخميس، بضرورة وجود تفاهم مشترك ينص على التزام كل دولة عضو في الحلف بالوصول إلى إنفاق دفاعي يصل إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي.
وبلغت نسبة الإنفاق الدفاعي لكل من ألمانيا وفرنسا مؤخراً ما يزيد قليلاً عن 2%، في حين كانت النسبة أقل من ذلك بشكل ملحوظ في حالتي إيطاليا وإسبانيا. أما الولايات المتحدة، فقد بلغت نسبة إنفاقها الدفاعي وفقاً لأرقام الحلف نحو 3.4% من ناتجها المحلي الإجمالي. وينتظر أن يتم الاتفاق على هدف مشترك جديد للإنفاق الدفاعي خلال قمة الناتو في يونيو (حزيران) المقبل.