مشروع ترامب للإنفاق يفشل.. والإغلاق الحكومي يقترب
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
رفض مجلس النواب الأمريكي أمس الخميس خطة الرئيس المنتخب دونالد ترامب الجديدة لتمويل العمليات الاتحادية وتعليق سقف الديون قبل يوم من إغلاق الحكومة، حيث رفض الديمقراطيون تلبية مطالبه المفاجئة والخطة السريعة التي تم ارتجالها من قبل قادة الحزب الجمهوري.
وفي تصويت تم عقده على وجه السرعة في المساء تخلله نوبات غضب بسبب الأزمة التي صنعتها الحكومة، وفشل المشرعون في الوصول إلى العتبة المطلوبة التي تحتاج إلى ثلثي الأصوات لتجاوزها - لكن رئيس مجلس النواب مايك جونسون، بدا مصمماً على المحاولة مرة أخرى قبل الموعد النهائي منتصف ليل الجمعة.
RACE AGAINST TIME: Elon Musk sought to blame House Democrats for the failed spending bill, posting on X that the “simple bill” earned the votes of just two Democrats in the chamber as a partial government shutdown looms. https://t.co/wzlGdiqu5O pic.twitter.com/5N4JoxtrKN
— Fox News (@FoxNews) December 20, 2024وقال جونسون قبل التصويت: "سنفعل الشيء الصحيح هنا". لكن لم يحصل على الأغلبية، حيث فشل مشروع القانون بـ 174 صوتاً مقابل 235.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عودة ترامب
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يستكمل مناقشة مشروع قانون العمل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأ مجلس النواب، خلال جلسته العامة المنعقدة الآن، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، في استكمال منافشة تقرير اللجنة المشتركة من لجنة القوى العاملة، ومكتبي لجنتي الشئون الدستورية والتشريعية، والخطة والموازنة عن مشروع قانون مُقدم من الحكومة بإصدار قانون العمل.
ويهدف مشروع قانون العمل، إلى وضع رؤية جديدة لحقوق العمال وأصحاب الأعمال، دون الإخلال بمبدأ التوازن بين الطرفين، تماشيًا مع المتغيرات الجديدة والتطورات الهائلة التي شهدتها مصر في بنيتها التحتية في جميع القطاعات ومنها الصناعة والتجارة والزراعة، وجذب الاستثمارات الوطنية والأجنبية، وتعزيز دور القطاع الخاص.
ويقوم مشروع قانون العمل الجديد على فلسفة جديدة مفادها بناء علاقات عمل متوازنة بين طرفي العملية الإنتاجية، والحفاظ على حقوق العمال لضمان استمرارية العمل وزيادة الإنتاج، وتحفيز الشباب على العمل بالقطاع الخاص بعد عزوفهم عنه في الفترات الأخيرة، ومعالجة فجوة المهارات، والعمل على التوائم بين مخرجات التعليم والتدريب واحتياجات سوق العمل.