إيرلندا تُحوّل مقر سفارة الكيان الإسرائيلي في دبلن إلى متحف فلسطين
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
كشفت صحيفة The Irish Times أنه سيتم فتح متحف فلسطين في عاصمة إيرلندا مكان مقر سفارة الكيان الإسرائيلي بعد أن قررت غلقها بدبلن.
وأضافت الصحيفىة ذاتها نقلا أن مؤسس المتحف فيصل صالح قال “إن إفتتاح فرع للمتحف في سفارة إسرائيلية سابقة، هو بمثابة “بيان سياسي”
تابع فيصل صالح بالقول على غلق سفارة الكيان الإسرائيلي “بئس المصير، من يريد أن يكون هناك دولة إبادة جماعية في بلاده؟ إن ما يفعلونه أمر مروّع، وإيرلندا هي واحدة من الدول القليلة التي تدعم الشعب الفلسطيني بالفعل”.
وإختتمت الصحيفة ان فيصل صالح بالشكر لدولة إيرلندا على وقوفها غلى جاني الفلسطنيين قائلا: “نحن ممتنون جداً للشعب الإيرلندي على الموقف الذي اتخذه، وعندما أقمنا المعرض في بانتري الإيرلندية، تلقينا دعماً هائلاً، وكان الأمر يفوق توقّعاتنا”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
متحف المستقبل يشارك بأكبر تجمع تكنولوجي في تكساس
دبي - «الخليج»
أعلن متحف المستقبل عن مشاركته في مهرجان «ساوث باي ساوث ويست» أكبر تجمع عالمي للتكنولوجيا والإبداع والفنون والابتكار والذي ستستضيفه ولاية تكساس الأمريكية خلال الفترة من 7 إلى 15 مارس 2025، ليستعرض على مدار خمسة أيام ومن خلال 20 فعالية وجلسة حوارية وتجربة مبتكرة رؤية إمارة دبي لمستقبل قطاعات التكنولوجيا والاستدامة والثقافة وغيرها.
ويتضمن هذا الحدث العالمي السنوي الذي انطلق لأول مرة في عام 1987 في الولايات المتحدة الأمريكية، عدداً من المؤتمرات والمهرجانات والفعاليات المتخصصة في مختلف مجالات التكنولوجيا والأفلام والموسيقى والتعليم والثقافة وقد شهدت دورة العام 2024 مشاركة أكثر من 300 ألف شخص.
وفي إطار هذه المشاركة، ستكون مؤسسة دبي للمستقبل الراعي الرسمي لمسار «2050» خلال مهرجان «ساوث باي ساوث ويست»، وستسهم بإطلاق حوارات عالمية حول مواضيع متنوعة مثل استيطان القمر وتقنيات الذكاء الاصطناعي ومستقبل الغذاء، إلى جانب تقديم تجارب تفاعلية حول علاقة الإنسانية والطبيعة والتكنولوجيات المستقبلية في «جناح متحف المستقبل» والذي صُمم خصيصاً لجذب أنظار الجمهور العالمي نحو رؤية دبي المستقبلية.
وأكد ماجد المنصوري المدير التنفيذي لمتحف المستقبل، أن المشاركة في «ساوث باي ساوث ويست» الحدث الرائد على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية يتيح لنا الفرصة لتعريف العالم بدور «متحف المستقبل» ورؤيته الإيجابية لمستقبل البشرية المرتكزة على استشراف الفرص وتوظيف التكنولوجيا والاستعداد للمستقبل.