برج الميزان .. حظك اليوم الجمعة 20 ديسمبر 2024 : التوازن هو المفتاح
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
عيد ميلاد برج الميزان (24 سبتمبر - 23 أكتوبر)، من أبرز صفاته انه شخص عادل يحكم بالحق دائما، يقف بجانب المظلوم، يرفض الواسطه ويتفهم الأمور من جميع الزوايا.
ونستعرض توقعات برج الميزان وحظك اليوم الجمعة 20 ديسمبر 2024 وخلال الفترة المقبلة، على الصعيد العاطفي والصحي والمهني والمالي السطور التالية.
برج الميزان وحظك اليوم الخميس 19 ديسمبر 2024برج الميزان، في 20 ديسمبر 2024، تتألق النجوم على تفاعلاتك الاجتماعية وتعبيراتك الإبداعية، مع تأثير كوكب الزهرة، حاكمك، برشاقة على قطاع تطلعاتك، تنجذب إلى التعاون الجميل والمشاريع المبتكرة، يشير نوقعات برجك إلى اختراقات في العمل الجماعي، مما يجعله يومًا مناسبًا للانخراط في مجموعات أو قضايا عزيزة على قلبك.
يمكن لطبيعتك الساحرة ودبلوماسيتك التوسط في الاختلافات وإلهام الرفقة في أمور الحب، تتردد الإيماءات الرومانسية بشكل جيد، وتغذي الانسجام، ومع ذلك، وازن بين ميلك لإرضاء الآخرين؛ وأكد على احتياجاتك أيضًا.
برج الميزان اليوم مهنيا
من الناحية المهنية، حان الوقت لإظهار مواهبك بثقة، ستستفيد أي عروض تقديمية أو مفاوضات اليوم من وجهة نظرك المتوازنة ماليًا، تجنب الإفراط في الانغماس لأن الفرص المغرية قد تغري بالإسراف.
برج الميزان اليوم صحيامن الناحية الصحية، التوازن هو المفتاح؛ فكر في دمج النشاط البدني مع الاسترخاء العقلي من أجل العافية الشاملة، اتبع نهجًا متناغمًا في جميع مساعيك، وثق في حدسك، ودع ذوقك الفني يتألق بشكل ساطع مع تطور هذا اليوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الميزان برج الميزان وحظك اليوم حظك اليوم الجمعة 20 ديسمبر المزيد برج المیزان
إقرأ أيضاً:
الساسي: مشروع قانون المسطرة الجنائية يعكس تناقضا بين تحقيق التوازن وضبط النظام
كشف القيادي في فيدرالية اليسار الديمقراطي، محمد الساسي، أن مشروع قانون المسطرة الجنائية الحالي يعكس تناقضًا واضحًا، حيث يجمع بين التشدد الداخلي والانفتاح الخارجي، في محاولة مرتبكة لتحقيق التوازن بين الالتزامات الدولية للمغرب في مجال حقوق الإنسان ومتطلبات ضبط النظام الداخلي.
وخلال مداخلته في ندوة نظمها حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي نهاية الأسبوع الجاري، أوضح الساسي أن المشروع يضم جوانب إيجابية، خاصة فيما يتعلق بتعزيز ضمانات المحاكمة العادلة، مثل حق الاتصال بالمحامي أثناء الحراسة النظرية، وتسجيل الاستماع بالصوت والصورة، وإمكانية حضور المحامي أثناء المثول أمام النيابة العامة.
غير أن الساسي اعتبر أن المشروع لم يأتِ بمعزل عن سياق أوسع، بل جاء مواكبًا لعدة مبادرات تشريعية، مثل مشروع قانون المسطرة المدنية، الذي وصفه بأنه يعاني من عدة اختلالات، وسحب مشروع قانون الإثراء غير المشروع، فضلًا عن استمرار التضييق على الحقوقيين والصحافيين.
وفيما يتعلق بمنظومة العدالة، أشار الساسي إلى أن هناك توجهًا نحو تسريع وتيرة البت في القضايا بأقل عدد ممكن من القضاة، وتقليص دور المحامين، معتبرًا أن هذه الإجراءات تعكس هاجس تقليص الكلفة الاقتصادية للمحاكمة العادلة.
وقال الساسي إن الدولة تحاول أيضاً من خلال مشروع قانون المسطرة الجنائية “إعادة التوازن في العلاقة مع المخزن، الذي تسعى الدولة لإرجاع هيبته بعد تطاول من محاكم إدارية” وأضاف“تتم إضافة عوائق تقوي النيابة العامة على حساب القضاة”.
وفي هذا السياق، استحضر الساسي تصريحًا سابقًا لمدير الشرطة القضائية محمد الدخيسي حول ملف تعذيب المعتقلين، منتقدًا فكرة تبرير خرق حقوق الإنسان ببشاعة الجرائم المرتكبة.
كما استعرض تطور قانون المسطرة الجنائية في المغرب، مشيرًا إلى أن أول قانون صدر بعد الاستقلال كان مستوحى بشكل كبير من التشريع الفرنسي، حيث تم نقل عدد من بنوده بشكل شبه حرفي.
وختم الساسي بأن هناك اليوم توجّهًا عامًا لتقليص زمن المحاكمة وتكلفتها، مع تقييد دور المحامي، وهو ما قد يؤثر سلبًا على ضمانات العدالة وحقوق المتقاضين.
كلمات دلالية الداكي الساسي القانون الجنائي المسطرة الجنائية النيابة العامة