أستاذ علاقات دولية: منظمة الدول الثمان لها ثقل كبير في النظام العالمي (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
أكد الدكتور محمد عطور رحمن، أستاذ العلاقات الدولية، أن مجموعة الدول الثمانِ لها إسهامات كبيرة اقتصادية ولديها اكتفاء ذاتي كبير في الطاقة السكانية ورأس المال البشري، خاصة في قطاع الشباب، لافتًا إلى أن هناك الكثير من التطلعات والآمال لتلك الدول الثمانِ النامية، وأن هذه المنظمة لها ثقل كبير في النظام العالمي.
وأضاف «رحمن»، خلال مداخلة مع الإعلامي كمال ماضي، ببرنامج «ملف اليوم»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه أصبح هناك كثافة كبيرة في المواهب وكثافة في المهارات التي يمكن أن تضمن مستقبلًا أفضل للدول الثماني النامية، مشيرًا إلى أن الدول الثماني لديها أسواق كبيرة ولديها قاعدة عملاء كبيرة للغاية، وبالتالي يمكن التعويل بشكل أساسي وبشكل نشط على هذه القدرات مع النظر إلى العوامل الأخرى.
وتابع: «أصبح في أيدينا قدرات هائلة يمكن أن تضعنا على خريطة النظام العالمي، بالإضافة إلى أن هناك تنوعًا كبيرًا في الطاقات والقدرات لبعض الدول الثماني النامية.»
اقرأ أيضاًالرئيس السيسي يستقبل القادة المشاركين في قمة مجموعة الدول الثماني النامية
على هامش فعاليات مجموعة الدول الثماني النامية.. وزير الخارجية يعقد لقاءات ثنائية
خبير: نداءات قمة الثماني تعكس توحد كتلة إسلامية وتأثير القاهرة على الساحة الدولية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العلاقات الدولية أستاذ العلاقات الدولية الدول الثماني النامية الدول الثماني مجموعة الدول الثماني الثمانی النامیة الدول الثمانی
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: صفقة تبادل الأسرى انتصار للفلسطينيين وهزيمة لإسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، إن رغبة إسرائيل في منع أي مظاهر احتفال بعد سريان وقف إطلاق النار في قطاع غزة، دليل على هزيمتها، لا سيما وأنه كان من المفترض لهم بعد كل ما حدث في القطاع من جرائم إبادة وتدمير القطاع عن بكرة أبيه وإسقاط ما لا يقل عن 50 ألف شهيدًا كان من المفترض أن يشفي الغل والحقد الإسرائيلي، لكن على أرض الواقع ذلك لم يشفيهم، بينما صفقة التبادل تحولت إلى انتصار حقيقي للفلسطينيين.
وأضاف «فارس» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل على مدار 15 شهرا رددت بأنها ستحرر المحتجزين بالوسائل العسكرية، لكنها فشلت ولجأت إلى الوسطاء لإبرام صفقة مع حركة حماس، وكل ما حدث لم يؤد إلى نتائج حقيقية على أرض الواقع، ويظهر فشل الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، التي سعت للبقاء في الحكم لأطول فترة ممكنة دون أي اعتبار للمحتجزين في قطاع غزة.
وأوضح أن الداخل الإسرائيلي مثل ضغطا حقيقًا على حكومة نتنياهو لإبرام الصفقة، بالإضافة للضغوط الخارجية التي مارستها إدارة ترامب.