أكد القس رفعت فتحي، الأمين العام لسنودس النيل الإنجيلي، أن الأسر المسيحية كانت تحل إشكالية الميراث بكتابتها والتوصية بها قبل الموت، مشيرا إلى أنه بسبب الخلافات العائلية كان الأب ينكر نسبه قبل ظهور الـdna، وتم إضافة التحليل للقانون الجديد، عملا بقاعدة الولد للفراش.

وقال رفعت فتحي، خلال لقاء له لبرنامج “نظرة”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “حمدي رزق”، إنه بشأن التبني في قانون الأحوال الشخصية للمسيحيين، فإن الأسرة البديلة هو أمر مرفوض لعدم الوصول إلى مراحل الابتزاز، وإنما التبني يعني تخلي الأسرة عن كل حقوقها في الابن سواء الابن لأسرة معلومة أو مجهول النسب.

وتابع الأمين العام لسنودس النيل الإنجيلي، أنه بشأن الطلاق، أضاف أن الأرثوذكس لا يؤمنون بالطلاق وإنما بالانفصال فقط، وغالبية الطوائف تعتمد على القانون العام، مشددا على أن هناك حوارا مجتمعيا لشباب الطائفة الإنجيلية من أجل اطلاعهم على مستجدات القانون.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الميراث القس رفعت فتحي الخلافات العائلية الأسر المسيحية المزيد

إقرأ أيضاً:

خطأ يكشف تفاصيل خطط إدارة ترمب السرية في حربها على الحوثيين

خطأ يكشف تفاصيل خطط إدارة ترمب السرية في حربها على الحوثيين

مقالات مشابهة

  • ملاحظات أساسية حول الحرب على غزة
  • هنلبس شتوي ولا صيفي.. تفاصيل طقس العيد ونصائح هامة للمواطنين
  • خطأ يكشف تفاصيل خطط إدارة ترمب السرية في حربها على الحوثيين
  • "تضامن المنيا" توزع كراسي متحركة لذوي الهمم في مغاغة
  • تنبيه من شرطة أبوظبي بشأن الأحوال الجوية
  • “الأحوال المدنية المتنقلة” تقدم خدماتها في مستشفى القيصومة العام
  • النواب يوافق على مقترح النائب أيمن محسب بشأن المادة 374 بقانون العمل الجديد
  • إلى من لم يصنع النصر ..وإنما كُتب له
  • أحمد العوضي: حياتي الشخصية ليست للنقاش العام
  • طردها ورفض ردها.. صرخة زوجة أمام محكمة الأسرة.. تفاصيل