سيدة تقدم طلب تسوية للحصول على الطلاق بعد أسبوعين من الزواج.. التفاصيل
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
"قامت حماتي بالسطو علي مصوغاتي بعد أيام من الزواج، ورفضت ردها لي رغم تدخل المقربين لمحاولة الصلح، مما دفعني لهجر مسكن الزوجية وطلب الطلاق، بعد تعدي عائلة زوجي على والدي بالضرب".. كلمات جاءت على لسان أحدي الزوجات بمحكمة الأسرة بالجيزة، بعد تقديمها طلب تسوية للحصول علي الطلاق للضرر من زوجها، بعد 14 يوم من الزواج، بسبب خشيتها علي نفسها من عنفه وملاحقته لها.
وتابعت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة:" زوجي رفض الانفصال عني وتسوية الخلافات وديا، واستولي علي منقولاتي، وشهر بسمعتي، وتركني معلقة وحرمني من حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج".
وأكدت الزوجة:" لاحقني باتهامات كيدية، وواصل الإساءة لى، بسبب تدخل والدته وتحريضها له علي إيذائي، وعندما طالبته برد حقوقي رفض وحاول إجباري عن التنازل عن حقوقي، ورفض حل الخلافات بعد توسط عائلتي، وهددني وفضحني، وتسبب لي بالضرر المادي والمعنوي".
وفقا لقانون الأحوال الشخصية فإن صدور حكم النشوز يجعل الزوجة فى موقف المخالفة للقانون والمخطئة فى حق زوجها مما يسقط حقها فى نفقة العدة والمتعة ويحق للزوج استرداد ما أداه من مهر ومتاع إذا ما تم تفريقها بحكم قضائى كونه يثبت أن الخطأ كله من جانب الزوجة.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سنة اولى زواج طلاق الضرر محكمة الأسرة خلافات أسرية طلاق للضرر
إقرأ أيضاً:
أسماء الأسد على وشك الطلاق
يواجه الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد وعائلته أزمة جديدة في روسيا.
وقالت وسائل إعلام، أن زوجة بشار الأسد، السيدة أسماء الأسد، طلبت بطلب الطلاق من زوجها.
وأضافت أعربت أسماء الأسد عن استيائها من الأوضاع المعيشية في موسكو وطلبت الطلاق من أجل الذهاب إلى لندن.
اقرأ أيضاالخطوط التركية تعلن استئناف رحلاتها الجوية إلى دمشق
الخميس 19 ديسمبر 2024وتابعت أن أسماء الأسد تقدمت بطلب إلى المحكمة الروسية للطلاق، وطلبت إذنًا خاصًا لمغادرة موسكو فيما لا يزال يخضع الطلب يخضع حاليا للتقييم من قبل السلطات الروسية والنتيجة ليست واضحة بعد.
وأشارت أنه إذا تم قبول طلب أسماء الأسد للذهاب إلى لندن، فإن موقف عائلة الأسد في روسيا قد يضعف أكثر.