أسامة السعيد: دول مجموعة الثماني النامية صاحبة مصلحة في استعادة الهدوء بالمنطقة
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، إن دول مجموعة الثماني تجتمع كصاحبة مصلحة في استعادة المنطقة للهدوء والاستقرار، سواء الدول المنخرطة في الشرق الأوسط أو الدول القيادية مثل مصر وإيران وتركيا، أو الدول التي لها مصالح في استعادة الهدوء مثل ماليزيا وإندونيسيا وغيرها من الدول الإسلامية.
المؤتمر: قمة دول الثماني منصة مهمة لتعزيز التعاون بين الأعضاء في كافة المجالات
المنتدى الإقليمي للدراسات: دول قمة مجموعة الثماني لها وزن سياسي بالمنطقة
وأضاف السعيد، خلال حواره على فضائية "إكسترا نيوز"، أن هذا التنوع في الدول من الأقاليم المختلفة واتفاق الرؤى والتنسيق في المواقف، يمكن أن ينعكس بالإيجاب على الجهود الرامية لاستعادة الاستقرار ونزع فتيل التصعيد في المنطقة، وهناك دول فاعلة ولديها أدوار متقدمة في أمر نزع فتيل التصعيد بالمنطقة، في مقدمتها مصر.
وأشار رئيس تحرير جريدة أخبار اليوم، إلى أن هناك عددًا من الدول التي لديها ارتباطات بالمنطقة وأدوار في الأزمات بها، ويمكن من خلال تنسيق المواقف أن يكون لهذه الدول دور إيجابي، لافتًا إلى أن الصوت الواحد الذي خرج اليوم من خلال القمة بضرورة وقف التصعيد ودعم الحق الفلسطيني واللبناني والتصدي لإزدواجية المعايير الدولية، صوت مهم يجب أن يسمعه العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدول مجموعة الثماني دول مجموعة الثماني النامية المزيد
إقرأ أيضاً:
ترامب يبدأ بفصل آلاف الموظفين من مصلحة الضرائب
قال مصدر مطلع إن مسؤولة تنفيذية في مصلحة الضرائب الأميركية أبلغت الموظفين اليوم الخميس بفصل نحو 6000 موظف، في خطوة من شأنها أن تقلص قوة العمل في المصلحة 6% تقريبا في خضم موسم تقديم الإقرارات الضريبية، حسب وكالة رويترز للأنباء. من جهتها نقلت وكالة اسوشيتد برس عن مصدر مطلع أن عدد المهددين بفقد وظائفهم في مصلحة الضرائب يربو على 7000 آلاف موظف.
يأتي هذا في إطار جهود الرئيس الأميركي دونالد ترامب الحثيثة لتقليص عدد العاملين في الحكومة والتي استهدفت جهات تنظيمية للبنوك وعلماء في مجال الصواريخ وعشرات الآلاف غيرهم من الموظفين العموميين. ويقود هذا الجهد الملياردير إيلون ماسك الذي كان أكبر مانح لحملة ترامب الانتخابية.
وقال المصدر إن مديرة إدارة جلب المواهب في مصلحة الضرائب كريستي أرمسترونغ كانت تبكي وهي تعلن عمليات التسريح في مكالمة هاتفية، ودعت العاملين إلى مساندة بعضهم بعضا خلال الأوقات العصيبة.
وأضاف المصدر الذي حضر المكالمة "كانت عاطفية للغاية".
وذكر المصدر أن من المتوقع وصول إجمالي المسرّحين إلى 6700 موظف، وأن العاملين المعينين في عهد الرئيس السابق جو بايدن هم المستهدفون إلى حد بعيد.
ويعمل في المصلحة في جميع الولايات حاليا قرابة 100 ألف شخص ارتفاعا من 80 ألفا عندما تولى بايدن منصبه.
إعلانتعد عمليات تسريح العمال جزءًا من الجهود المكثفة التي تبذلها إدارة ترامب لتقليص حجم القوى العاملة الفيدرالية من خلال وزارة الكفاءة الحكومية من خلال إصدار أوامر للوكالات بتسريح جميع الموظفين تحت الاختبار تقريبا الذين لم يحصلوا بعد على حماية الخدمة المدنية.