العثور على جثة مجهولة بالطريق الإقليمي بـ15 مايو
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عثرت الأجهزة الأمنية بالقاهرة، علي جثة رجل مجهول الهوية، مصاب بكسور وتهشم في أجزاء من جسده، جراء تعرضه لحادث سير أثناء عبوره الطريق الإقليمي اتجاه العين السخنة، وتكثف مباحث قسم شرطة 15 مايو جهودها لتحديد هوية المتوفي.
تبلغ لقسم شرطة 15 مايو، من هيئة الاسعاف، بوجود متوفي اثر حادث تصادم بالطريق الاقليمي اتجاه السخنة قبل النفق الغير ممهد بحوالي ٣ كيلو.
من خلال الفحص تبين انه رجل مجهول الهوية في العقد الخامس من العمر وبه اصابات عباره عن تهشم بالجزء السفلي الايمن والايسر وكسر بالذراع الايمن وسحجات وكدمات بالوجه والجثمان في حاله تيبس وذلك اثر اصطدام سیاره مجهولة به اثناء عبوره نهر
الطريق.
تحفظت قوات الأمن علي الجثمان تحت تصرف النيابة العامة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أثناء عبوره الطريق العثور على جثة العثور على جثة رجل بالطريق الاقليمي حادث سير
إقرأ أيضاً:
توافق بين اليابان وكوريا والصين لتعزيز الاستقرار الإقليمي
البلاد – طوكيو
خلال اجتماع ثلاثي انعقد في طوكيو أمس (السبت)، اتفق وزراء خارجية اليابان وكوريا الجنوبية والصين على تعزيز التعاون فيما بينهم، وسط تبادل صريح لوجهات النظر حول الشؤون الدولية والإقليمية. جاء ذلك في إطار سعي الدول الثلاث لتخطي الانقسامات وتعزيز الحوار في ظل تصاعد التحديات الإقليمية.
أوضح وزير الخارجية الياباني، تاكيشي أيوايا، للصحافيين أن الاجتماع تناول بشكل موسع موضوعات التعاون الثلاثي والتحديات العالمية، مؤكدًا على ضرورة مضاعفة الجهود المستقبلية لتعزيز العلاقات المتبادلة.
ويأتي هذا اللقاء بعد قمة ثلاثية مماثلة عُقدت في سول في مايو الماضي، حيث شدد القادة على أهمية تعزيز العلاقات التجارية والسعي نحو جعل شبه الجزيرة الكورية منزوعة السلاح النووي، في ظل المخاوف المتزايدة من البرامج النووية لكوريا الشمالية.
وفي سياق متصل، أكد وزير الخارجية الكوري الجنوبي، تشو تاي يول، أن تحقيق السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية يمثل مصلحة ومسؤولية مشتركة للدول الثلاث. كما أشار إلى ضرورة وقف ما وصفه بـ “التعاون العسكري غير القانوني بين روسيا وكوريا الشمالية”، مشددًا على أن هذا التعاون يشكل تهديدًا مشتركًا لمنطقة آسيا.
أما الجانب الصيني، فقد عبّر عن أهمية تعزيز التعاون بين الدول الثلاث لمواجهة المخاطر المشتركة وتعزيز التفاهم بين شعوبها. وأشار وزير الخارجية الصيني إلى أن عام ٢٠٨ يمثل الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، داعيًا إلى استلهام الدروس من التاريخ لبناء مستقبل أفضل من خلال الحوار والتعاون البنّاء.
وبينما تستمر المخاوف من فرض الرسوم التجارية الأمريكية والتجارب النووية التي تجريها كوريا الشمالية، يبدو أن الدول الثلاث تتخذ خطوات استراتيجية لمواجهة التحديات الإقليمية والعالمية. يُعتبر هذا التعاون خطوة مهمة نحو التغلب على الانقسامات الدولية وتأكيد دور الحوار كوسيلة لتحقيق الاستقرار والسلم في المنطقة.