هيئة النقل وبرنامج “استدامة الطلب على البترول” يطلقان مبادرة لتحفيز شركات نقل البضائع لاستخدام مواد صديقة للبيئة
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
المناطق_واس
أطلقت الهيئة العامة للنقل بالتعاون مع برنامج استدامة الطلب على البترول مبادرة تحفيز شركات نقل البضائع لاستخدام مواد صديقة للبيئة وتعزيز استخدام المقطورات المزدوجة حرصًا على تعزيز التعاون بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص في مجال النقل والخدمات اللوجستية بما يحقق كفاءة عمليات النقل، ولأهمية النقل المستدام والآمن.
وتسعى المبادرة إلى زيادة الوعي البيئي تعزيز فهم الناقلين لفوائد المنصات البلاستيكية مقارنة بالخشبية، وتوضيح المزايا التي تقدمها في مجالات مختلفة مثل الصحة والسلامة، والكفاءة التشغيلية، والاستدامة، بالإضافة إلى تحفيز التحول لتشجيع الناقلين على الانتقال التدريجي إلى المنصات البلاستيكية المستدامة، وذلك بهدف بناء مستقبل نقل مستدام، من خلال تحقيق ودعم أهداف الاستدامة البيئية ومستهدفات مبادرة السعودية الخضراء، وتعزيز الكفاءة التشغيلية في قطاع النقل.
أخبار قد تهمك هيئة النقل تُوقف 3 تطبيقات عن مزاولتها لأنشطة النقل 13 نوفمبر 2024 - 12:46 مساءً “هيئة النقل” تنفّذ أكثر من 366 ألف عملية فحص على خدمات نقل الركاب والبضائع في أنشطة النقل خلال أكتوبر الماضي 10 نوفمبر 2024 - 11:56 صباحًاودعت الهيئة المستفيدين الراغبين في معرفة المزيد من التفاصيل إلى متابعة حسابات الهيئة على منصات التواصل الاجتماعي @saudi_tga أو موقعها الإلكتروني tga.gov.sa.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: هيئة النقل
إقرأ أيضاً:
شركة ذكاء اصطناعي إماراتية تحصل على استثمار من “فينتشرويف كابيتال” الأيرلندية
حصلت “AIREV”، الشركة الإماراتية الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، على استثمار بصيغة تمويل من شركة “فينتشرويف كابيتال” الأيرلندية للاستثمار الخاص.
وسيتم استخدام هذا التمويل لدعم مسار النمو السريع لشركة “AIREV” في إطار سعيها للتوسّع في نظام “عند الطلب”، وهو واحد من أوائل أنظمة تشغيل الذكاء الاصطناعي في العالم.
ومن شأن هذه الصفقة مع “فينتشرويف كابيتال”، التي تعمل في فئات أصول متنوعة في أوروبا والولايات المتحدة ورابطة دول جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط، أن تسمح لنظام “عند الطلب” بالوصول إلى فرص جديدة، وتحديدًا التوسع في أسواق جديدة في الإمارات العربية المتحدة وأيرلندا.
ومع استقطابها لأكثر من 4 ملايين مستخدم عالمي للذكاء الاصطناعي، وبدعم من شركة “كور 42” التابعة لـ “G42″، تواصل “AIREV” تطوير نظام تشغيل الذكاء الاصطناعي “عند الطلب”.
ويهدف هذا النظام إلى دعم التحول الاقتصادي في مرحلة ما بعد الذكاء الاصطناعي العام/الذكاء الاصطناعي الفائق، ويتيح للمستخدمين بناء تطبيقات الذكاء الاصطناعي الخاصة بهم من خلال الجمع بين نماذج اللغات الكبيرة الرائدة عالميًا ومئات الوكلاء وأدوات الذكاء الاصطناعي.
كما تُتيح المنصة نشر تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، ما يُبسط تجربة المستخدم ويمكّن الابتكار السريع في منتجات الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وقد أبرمت “AIREV” بالفعل اتفاقيات نشر تجارية مع شركة “Panchea”، مورّد أنظمة ومكونات الحاسوب، وشركة “AIdeology”، مورّد أنظمة وحلول الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا، وتُجري حاليًا مناقشات تجارية وبحثية وتطويرية مع شركات أشباه الموصلات المدرجة ضمن قائمة “Fortune 500”.
وقام أكثر من 60 ألف مستخدم باعتماد المنصة الجديدة، التي تتيح الوصول إلى إمكانيات الاستدلال عبر نماذج رائدة، مثل نماذج “OpenAI وGemini” و”Llama”، ونموذج اللغة العربية “Jais” الذي طورته شركة “Inception” التابعة لـ”G42″.
وتعمل منصة “عند الطلب” على جميع أنظمة الأجهزة، ما يسمح لمزودي الأجهزة بتحقيق الدخل من استخدام بنيتهم التحتية عبر ربط النشاط الحسابي للمستخدمين بالإيرادات المُحققة.
وشهد توقيع اتفاقية التمويل معالي الدكتور ثاني الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية، ومعالي نيام سميث، وزيرة الترويج التجاري والذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي في أيرلندا.
وقالت معالي نيام سميث: إن استثمار “فينتشرويف كابيتال” في “AIREV” يؤكد على دور أيرلندا كحلقة وصل في مجال الابتكار التكنولوجي العالمي. كما أن عمل AIREV في مجال الذكاء الاصطناعي – ابتداء من التعليم إلى الرعاية الصحية – يجسّد قدرة التكنولوجيا على تجاوز الأسواق.
من جانبه، قال محمد خالد، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “AIREV” إن منصة “عند الطلب” تتيح للشركات ابتكار الذكاء الاصطناعي المناسب لها بسرعة وسهولة وبتكلفة معقولة، إذ يمكن تشبيهها بمتجر تطبيقات للذكاء الاصطناعي، ولكن بمستويات غير مسبوقة من التحسين والتخصيص.
وتلتزم “AIREV” بالتوسع العالمي انطلاقاً من دولة الإمارات بالشراكة مع أيرلندا، فيما يعمل فريقها المتميز على تطوير تقنيات لا تقتصر على توسيع الإمكانات البشرية فحسب، بل تعالج أيضًا تحديات العالم الحقيقي في قطاعات مثل التعليم والرعاية الصحية والطاقة.وام