20 شهيدا على الأقل في مجازر جديدة استهدفت مدرستين ومنزلا في غزة
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 20 جراء المجازر التي ارتكبها الاحتلال الخميس، واستهدفت، مدرستين تؤويان نازحين ومنزلا في حي التفاح شرق مدينة غزة.
وقال مسعفون إن 20 فلسطينيا استشهدوا وأصيب أكثر من 30 معظمهم أطفال ونساء جراء شن مقاتلات إسرائيلية 3 غارات متزامنة على مدرستي "دار الأرقم" و"شعبان الريس" اللتين تؤويان نازحين، ومنزل في حي التفاح.
وأضاف المسعفون أن طواقمهم وفرق الإنقاذ تحاول انتشال جثث الشهداء من بين الأنقاض، فيما أجلت المصابين إلى المستشفى "المعمداني" وسط مدينة غزة، لتلقي العلاج.
#شاهد| شهداء وعدد من الإصابات إثر استهداف الاحتلال مدرسة شعبان الريس بحي التفاح شرق مدينة غزة pic.twitter.com/6WyEAUjgc2 — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) December 19, 2024
ودخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ440، مع ارتفاع عدد الشهداء إلى أكثر من 45 ألفا، نسبة كبيرة منهم نساء وأطفال.
وقالت وزارة الصحة في غزة، إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 7 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها إلى المستشفيات 52 شهيدًا و203 إصابات خلال الـ24 ساعة الماضية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية الشهداء الفلسطينيين الاحتلال غزة فلسطين غزة الاحتلال مجزرة شهداء المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 48,291 شهيدا
أفادت وزارة الصحة بغزة بارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 48,291 شهيدا و111,722 مصابا منذ 7 أكتوبر 2023، وفق ما ذكرت شبكة قدس الفلسطينية.
كما أفادت صحة غزة بوصول 7 شهداء فلسطينيين إلى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة بينهم 6 تم انتشالهم من تحت الركام وشهيد جديد إضافة إلى 14 إصابة.
من جانبها، عادت المتحدثة باسم اليونيسف، تيس إنجرام، للتو من زيارة إلى غزة استمرت أسبوعين، حيث تحدثت مع العديد من الأطفال حول تجاربهم وسط أنقاض منازلهم وظروف الطقس القاسية.
وأضافت أن الأطفال ما زالوا يعانون في القطاع، مع وجود القليل من فرص الحصول على الغذاء والماء والمأوى والرعاية الصحية أو حتى الملابس.
أضافت "نعم، ربما لم تعد الرصاصات والقنابل تهدد حياتهم بعد 15 شهراً من الخوف والرعب، لكن الأزمة الإنسانية لا تزال مستمرة، وهذه الأزمة لها تأثير خطير حقاً على الأطفال في غزة أكثر من أي شخص آخر".
وقالت إنجرام إن التحدي الأكبر الذي تواجهه منظمات الإغاثة مثل اليونيسف حاليا هو حجم الاحتياجات الهائل.