دعوة مستخدمي الدراجات الرملية إلى الالتزام بالقيادة الآمنة
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
أبوظبي:«الخليج»
دعت شرطة أبوظبي مستخدمي الدراجات الرملية، ضمن حملة «شتاؤنا آمن وممتع» إلى القيادة في المناطق الآمنة والتقيد بالقوانين والأنظمة من أجل سلامتهم وسلامة الجميع، والابتعاد عن السلوكيات السلبية الخطرة، وعدم إحداث الضجيج والإزعاج في المخيمات والمناطق السكنية القريبة من الكثبان الرملية.
وناشدت أولياء الأمور بضرورة الحرص على تعزيز السلامة وتقديم النصائح والإرشادات، لحماية الشباب من مخاطر استخدام الدراجات النارية، بدون معدات الحماية الشخصية، ومنعهم من القيادة بتهور تجنباً للحوادث المرورية الجسيمة التي تنتج عنها وفيات وإصابات خطرة، تؤدي في كثير من الأحيان إلى الإعاقة.
وحثت الشرطة على أهمية الالتزام بإجراءات السلامة للدراجة الرملية وتشمل: التأكد من صلاحية الأضواء الأمامية والخلفية، وضع ملصقات عاكسه للضوء ذات اللون الفسفوري، والتأكد من سلامة الإطارات وضغط الهواء، وعدم إحداث أي تعديل على الدراجات ينجم عنه زيادة في السرعة أو إصدار ضجيج.
المصدر: صحيفة الخليج
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: يُمكن لتجمع الدول الثماني النامية إحداث طفرة تنموية لأعضائه
قال الدكتور محمد البهواشي، الخبير الاقتصادي، إن قمة الدول الثماني النامية تأتي في وقت استثنائي يمر بع العالم نتيجة الصراعات والتوترات المستمرة في الشرق الأوسط.
وأضاف «البهواشي»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن كل دول التجمع تسعى إلى الارتقاء بمستوى اقتصاديتها من خلال تسليط الضوء على نقاط القوة في كل اقتصاد والمزايا والنسبية التي تتميز بها كل دولة، مشيرًا إلى أن القاسم الأساسي بين كل الدول أنها دول إسلامية.
القضية الفلسطينية حاضرة بقوة وبكل أركانها في هذه القمةوتابع: «القضية الفلسطينية حاضرة بقوة وبكل أركانها في هذه القمة لأن توسع الحرب يؤثر على حركة التجارة العالمية وممكن أن يصبح من صراع عسكري إلى أن يكون صراع اقتصادي يصيب بآثاره السلبية اقتصاديات العالم».
وواصل: «الدول الأعضاء في هذه القمة لها أهداف واحدة وهي الارتقاء بمستوى الاقتصاديات من خلال زيادة حجم التبادل التجاري بين كل بلاد هذا التجمع»، لافتًا إلى أنه يُمكن لتجمع الدول الثمانية النامية أن يُحدث طفرة تنموية لأعضائه.