احتفالا بالكريسماس.. تامر عاشور يطرح أغنية «ياه» على يوتيوب (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
طرح المطرب تامر عاشور، أغنية جديدة عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات يوتيوب بعنوان «ياه»، بمناسبة احتفالات رأس السنة والكريسماس، والتي جاءت مخالفة لتوقعات الجمهور؛ إذ تنتمي الأغنية إلى اللون الدرامي حول الخيانة والأذي في العلاقات.
وتأتي كلمات أغنية «ياه» للمطرب تامر عاشور، بتوقيع الشاعر محمود عبدالله، وألحان محمدي، ومن توزيع أحمد إبراهيم.
وكان المطرب تامر عاشور قد روج لأغنيته الجديدة قبل أيام من طرحها من خلال حساباته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي قائلًا: «يلا بينا نختم السنه سوا زي ما بدأناها.. ياه .. تامر عاشور.. أغنية جديدة من ألبوم (ياه) تقدروا تسمعوها دلوقتي على قناه تامر عاشور الرسمية لليوتيوب، أغنيه "ياه" من كلمات محمود عبد الله، ألحان محمدي، توزيع أحمد إبراهيم.. استنوني".
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تامر عاشور ألبوم تامر عاشور أغاني الكريسماس تامر عاشور
إقرأ أيضاً:
احتفالاً بساعة الأرض..مدن حول العالم تطفئ أنوارها
غرقت معالم شهيرة في عدد من المدن حول العالم في الظلام، أمس السبت، مع انضمام الملايين إلى حملة ساعة الأرض، وهي مبادرة عالمية أطلقتها منظمة الصندوق العالمي للطبيعة للدعوة إلى تحرك عاجل لمواجهة التغير المناخي، ووقف فقدان الطبيعة والتنوع البيئي.
ومن آسيا إلى أوروبا، أطفأت المباني الكبيرة والصغيرة أنوارها في رسالة تضامن رمزية من أجل كوكب الأرض.
وبدأت موجة الإظلام التدريجي من نيوزيلندا، حيث غطت الظلمة برج سكاي تاور وجسر هاربور بريدج في أوكلاند، بالإضافة إلى مباني البرلمان في ويلينغتون، كما شاركت العديد من المعالم والمباني في مختلف أنحاء البلاد في هذا الحدث، إيذاناً ببدء الفعالية العالمية.
ومع انتقال ساعة الأرض إلى الغرب، تبعتها معالم أخرى، بما في ذلك دار الأوبرا في سيدني، وحدائق الخليج في سنغافورة، ومعبد وات آرون في بانكوك، وبوابة براندنبورج في برلين، والكولوسيوم في روما، ثم تمثال المسيح المخلص في ريو دي جانيرو ومبنى إمباير ستيت في نيويورك عبر المحيط الأطلسي.
ونمت حملة ساعة الأرض، التي بدأت في أستراليا في 2007، لتصبح حركة عالمية. وأصبحت شوارع بأكملها ومعالم بارزة في مدن العالم تظلم بشكل روتيني للفت الانتباه إلى أزمة المناخ.
كما تم دعوة الداعمين أيضاً إلى "تخصيص ساعة من أجل الأرض" من خلال قضاء 60 دقيقة في فعل شيء إيجابي لكوكب الأرض من زراعة الأشجار إلى خفض استخدام الطاقة، ففي 2024، تم التعهد بأكثر من 1.5 مليون ساعة في جميع أنحاء العالم.
وقالت المديرة العامة للصندوق العالمي للطبيعة، كيرستن شويغت: "لم تكن المخاطر أعلى من هذا الوقت أبداً، وكان العام الماضي الأكثر سخونة على الإطلاق، متوجاً العقد الأكثر سخونة، مع أكثر البحار سخونة على الإطلاق، لقد شهدنا حرائق غابات وعواصف وحالات جفاف تاريخية أيضاً".
وأضافت "عالمنا في خطر، وننقترب بسرعة من نقاط تحول مناخية خطيرة قد لا تتعافى بعدها النظم البيئية الرئيسية أبداً".