مافيات العشوائي تنشط بجماعة أغواطيم وتحدي سافر لقرارات الداخلية
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
ظاهرة البناء العشوائي بجماعة أغواطيم ، ليست جديدة بل هناك العشرات من المنازل والدور السكنية التي نبتت كالفطر في مختلف الدواوير، مقابل صمت مطبق للسلطات المحلية، التي تخلت عن دورها في محاربة البناء العشوائي، وصار أعوان السلطة يصولون ويجولون أمام صمت قائد قيادة اغواطيم ،
ويرى متتبعون وفاعلون جمعويون أن مسؤولية السلطة المحلية ثابتة في هذه الوقائع، معتبرين أن المسؤولية يتحملها القائد أولا واعوان السلطة بجانبه،حيث اصبحت تري دواوير فوق املاك الدولة تتوسع تدريجيا، يقتنيها بعض الممتهنين للبناء العشوائي وتقسم في مساحات كبيرة وتشيد بهامنازل لا تتوفر علي رخص او ربط، مايرفع نسبة طلبات الربط المتجددة الوافدة إلي قسم التعميير بالجماعة من أشخاص تورطو في اقتناء منازل أو صناديق عشوائية.
فهل يقوم السيد قائد قيادة أغواطيم بتطبيق دورية وزارة الداخلية وزجر مافيات العقار المتواجدين بالمنطقة؟؟
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
الإمارات تدين بأشد العبارات دعوات التحريض المتطرفة لتفجير المسجد الأقصى وارتكاب انتهاكات بحق المسيحيين في القدس
أدانت دولة الإمارات، بأشد العبارات، الدعوات التحريضية المتطرفة من منظمات استيطانية إسرائيلية والتي تدعو إلى تفجير المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة.
كما أدانت بشدة ارتكاب إسرائيل انتهاكات بحق المسيحيين في القدس خلال "سبت النور"، بما في ذلك منع الوصول إلى الكنائس والاعتداءات الجسدية، محذرة من التداعيات الخطيرة لهذه الممارسات التعسفية، والتي تهدد بالمزيد من التوتر والتصعيد في المنطقة.
وجددت وزارة الخارجية، في بيان، التأكيد على موقف دولة الإمارات الثابت بضرورة توفير الحماية الكاملة للمقدسات الإسلامية والمسيحية ووقف الانتهاكات الخطيرة والاستفزازية في الحرم القدسي.
وشددت الوزارة على أهمية احترام دور المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة في رعاية المقدسات والأوقاف بموجب القانون الدولي والوضع التاريخي القائم، وعدم المساس بسلطة صلاحيات إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة والباحات المحيطة.
وأعربت الوزارة عن تضامن دولة الإمارات الكامل ووقوفها إلى جانب الأردن الشقيق ومع كافة الإجراءات التي يتخذها للحفاظ على الأماكن المقدسة.
كما حملت الوزارة السلطات الإسرائيلية مسؤولية وقف التصعيد ودعت إلى عدم اتخاذ خطوات تفاقم التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة، مؤكدةً رفض دولة الإمارات القاطع لكافة الممارسات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية والتي تهدد بالمزيد من التصعيد.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي بتعزيز كافة الجهود الإقليمية والدولية لإيجاد أفق سياسي جاد يسهم في تحقيق السلام الشامل على أساس حل الدولتين ويحقق آمال وتطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق في بناء دولة مستقلة ذات سيادة، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.