القبض على مسجل خطر وعامل بتهمة السرقة بالمقطم
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
ألقى رجال مباحث القاهرة القبض على مسجل خطر لسرقته هواتف المواطنيين وعامل لسرقته أموال من داخل شركة بالمقطم.
وتعود البداية عندما تم ضبط أحد الأشخاص "له معلومات جنائية" لقيامه بمزاولة نشاطًا إجراميًا تخصص فى سرقة متعلقات المواطنين بأسلوب "المغافلة والنصب" عقب إستدراجهم على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" بدعوى توفير فرص عمل للمجني عليهم ، وبحوزته (هاتف محمول- كمية من الأوراق وصور لبطاقات تحقيق شخصية بأسماء مختلفة - 15 شريحة هاتف محمول) كما تم بإرشاده ضبط 7 هواتف محمولة المستولى عليهم لدى (عميلين " سيئى النية" - مقيمين بمحافظة القاهرة) ، وبمواجهته إعترف بإرتكاب الواقعة على النحو المُشار إليه .
كما تم ضبط (أحد الأشخاص - مقيم بدائرة قسم شرطة المقطم) لقيامه بسرقة مبلغ مالى من داخل مخزن الشركة محل عمله، وبحوزته (طبنجة صوت – عدد من الطلقات لذات العيار)، بمواجهته إعترف بإرتكاب الواقعة بإستخدام نسخة من المفتاح الأصلى كانت بحوزته.
كما تم بإرشاده ضبط مبلغ مالي بمسكنه وإنفاقه باقى المبلغ المستولى عليه على متطلباته الشخصية، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
الكونغو تفرج عن صينيين احتجزوا بتهمة التعدين غير القانوني
أعلنت سلطات جمهورية الكونغو الديمقراطية عن الإفراج عن 14 من أصل 17 مواطناً صينياً تم توقيفهم للاشتباه في إدارتهم منجم ذهب غير قانوني داخل البلاد.
وأكدت السلطات أن الموقوفين سيتم ترحيلهم إلى الصين، حيث تم القبض عليهم الأسبوع الماضي إلى جانب أشخاص آخرين من جمهورية الكونغو وبوروندي، بسبب عدم تقديمهم الوثائق المطلوبة خلال حملة استهدفت مكافحة أنشطة التعدين غير المرخصة.
وأعرب جان جاك بوروسي صديقي، حاكم إقليم ساوث كيفو، عن صدمته من خبر الإفراج عن الصينيين، مشيراً إلى أن شركات تعدين صينية مدينة للحكومة بضرائب وغرامات تصل إلى نحو 10 ملايين دولار.
وأوضح أن الموقع الذي جرت فيه العملية كان يضم حوالي 60 صينياً، لكن السلطات ألقت القبض فقط على 17 شخصاً يُعتقد أنهم المسؤولون.
ولم تصدر السفارة الصينية في كينشاسا أي تعليق على الحادثة، بينما ذكرت سفارة بوروندي أنها لا تزال تنتظر تفاصيل إضافية من ممثلها في بوكافو.
من جهته، صرّح برنارد موهيندو، وزير مالية إقليم ساوث كيفو والقائم بأعمال وزير التعدين، بأن الهدف هو تحسين نظام التعدين في البلاد، مؤكداً أن الحملة ليست مطاردة عشوائية، بل تهدف إلى تنظيم القطاع بما يتيح للشركاء الموثوقين العمل بطريقة قانونية ومنظمة.
وتقول جمهورية الكونجو الديمقراطية إنها تكافح لمنع الشركات غير المرخصة، وفي بعض الحالات الجماعات المسلحة، من استغلال احتياطياتها الكبيرة من الكوبالت والنحاس والذهب ومعادن أخرى.
وأدت المنافسة على عمليات التعدين إلى تأجيج القتال في المنطقة الواقعة على الحدود مع رواندا.
صحيفة الخليج
إنضم لقناة النيلين على واتساب