اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مصر تحتضن قمة «الدول الثماني النامية»
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- مصر تحتضن قمة «الدول الثماني النامية»
- السيسي: التصعيد بالمنطقة سيؤدى إلى آثار تطول الجميع
- منح «جنرال إلكتريك» جميع الحوافز لتصنيع «السونار»
- تعاون مع العراق فى البنية التحتية والنقل وتكنولوجيا المعلومات
- حزمة تسهيلات فى الضرائب العقارية للتيسير على المستثمرين
- سفارة مصر فى روما تستعيد عدداً من القطع الأثرية الفرعونية المهرّبة
- «التعليم» تكرم الطلاب الفائزين فى مسابقة العلوم والهندسة «ISEF»
- مصر: الشرق الأوسط يشهد تحديات غير مسبوقة.
- بنجلاديش: القمة تركز على الشباب ودعم المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر
- إندونيسيا: الدول المشاركة ثالث قوة اقتصادية فى العالم
- إيران: مصر دولة ذات حضارة وستقود المنظمة إلى الرخاء
- ماليزيا: يجب تخصيص مقدرات مالية للاستثمار في الاقتصاد الرقمي
- «المنظمة»: التركيز على التحول للاقتصاد الأخضر.. وتمكين الشباب وتحقيق التنمية
- الجامعة العربية: توقيت انعقاد القمة يتسم بالدقة والحساسية تزامناً مع أزمات عالمية غير مسبوقة
- فلسطين: يجب وقف إطلاق النار و«غزة» تتعرض لإبادة جماعية
- تركيا: دعم سوريا للحفاظ على أراضيها واقتلاع الإرهاب
- لبنان: مستعدون للتعاون مع أعضاء المنظمة لتحقيق مصالح الشعوب
- باكستان: ندين التوغل الإسرائيلى فى «الشرق الأوسط»
- «نيجيريا»: نتطلع إلى إنهاء معاناة الشعب الفلسطينى
- «الأمم المتحدة»: يجب تمرير حل الدولتين.. وتحقيق أمن لبنان
- أذربيجان: بدأنا إعمار بلادنامن الصفر.. ونقدر الأمن للمنطقة
- سياسيون: القمة تؤكد دور مصر فى تعزيز الحوار الإقليمى والدولى
- رئيس الوزراء: الصناعة وزيادة الإنتاج والتصدير أولوية
- قوات الدفاع الشعبى والعسكرى تنظم مشروعاً للتدريب على الكوارث والأزمات فى «القاهرة»
- «التجنيد والتعبئة» تدفع بلجان لتسوية المواقف التجنيدية بالداخل والخارج
- «الأمم المتحدة»: قلقون من التوترات المحتملة فى سوريا بسبب التنظيمات المسلحة
- إعلام إسرائيلى عن «الصفقة المرتقبة»: إطلاق عشرات المحتجزين.. ووقف إطلاق النار 60 يوماً فى غزة
- ريم بسيوني ترصد مسيرة الإمام أبوحامد الغزالى فى رواية «الغواص»
- «الثقافة» تستعد لـ«معرض الكتاب».. واحتفاء خاص بالكاتبة فاطمة المعدول
- عمار على حسن: «بلاك ووتر» وأخواتها (2)
- أحمد رفعت: لهذا السبب اهتمت قمة الدول الثمانى بهذا الملف!
- ناصر عبدالرحمن: الشخصية المصرية (6).. الغواية
- أمينة خيرى: سوريا وحائط الصد المصرى
- بلال الدوى: 6 مبادئ ناقشتها «قمة الدول الثمانى النامية»
- د. منجى على بدر: قمة مجموعة الـ«D8» بالقاهرة
- خبير إنتاج حيوانى: أعداد الجاموس ومساهمتها فى الحليب واللحوم الحمراء تتراجع يومياً مقارنة بالأبقار.. والجينات الوراثية من أهم العوامل
- خبير يطالب بإلغاء تطبيق الحجر ست سنوات على مزارع الألبان المصابة بـ«الليكوزيس»
- رئيس «القومى لتطوير الأرز»: مصر استطاعت تحقيق الاكتفاء الذاتى بـ4.5 مليون طن أرز أبيض.. و6.5 طن من الشعير
- «الكنانى» مستشاراً تجارياً لتحالف البريكس للمشروعات الاستراتيجية
- «هدايا الكريسماس» موسم رزق لأصحاب المحلات.. «زينة وناس صوت جِراس»
- «الرأس السوداء».. قدم بشرية تكشف حكاية معبد: قِبلة سائحى الإسكندرية
- أخلاق النوبة.. الطفل «محمود» يعيد 15 دولاراً لسائحة: «مش من حقى»
- برعاية «هندسة حورس».. كرسى متحرك بحركة اليد لخدمة ذوى الهمم
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
هيومن رايتس ووتش: العقوبات على سوريا تعوق جهود إعادة الاعمار ويجب رفعها بشكل فوري
نيويورك-سانا
أكدت منظمة “هيومن رايتس ووتش” أن العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا ودول أخرى على سوريا تعوق استعادة الخدمات الأساسية في هذا البلد.
وقالت المنظمة في تقرير لها: “إن العقوبات المفروضة على النظام السوري السابق لا تزال سارية رغم سقوطه، وتنقصها شروط الإلغاء الواضحة والقابلة للقياس، وهي تعوق جهود إعادة الإعمار، وتزيد معاناة ملايين السوريين في الحصول على الحقوق الأساسية، بما فيها الكهرباء والمستوى المعيشي اللائق”.
وبينت المنظمة أنه على الجهات التي تفرض العقوبات أن تولي الأولوية لسلامة المدنيين السوريين عبر رفع العقوبات التي تعوق حصولهم على حقوق الأساسية، وأن يتضمن إعادة إدخال سوريا في الأنظمة المالية العالمية، وإنهاء القيود التجارية على السلع الأساسية، ومعالجة العقوبات على الطاقة لضمان توفر الوقود والكهرباء، وتقديم ضمانات قانونية واضحة للمؤسسات والشركات المالية لتخفيف الآثار المحبطة الناتجة عن الامتثال المفرط للعقوبات.
وعلى مدى سنوات، فاقمت العقوبات الواسعة الأزمة الاقتصادية في سوريا، وأدت إلى حدوث التضخم، ونفاد سلع أساسية، وخلق شبكة معقدة من العوائق المالية والتجارية وفق تقرير المنظمة، مبينة أن الإعفاءات الإنسانية الضيقة وغير المتسقة التي حصلت لاحقاً فشلت في معالجة هذه التداعيات، كما أن الضوابط على الصادرات، وامتثال القطاع الخاص بشكل مفرط للعقوبات صعّبت عمل المنظمات الإغاثية والمؤسسات المالية العمل في سوريا.
وجددت المنظمة موقفها بمعارضتها العقوبات ذات الآثار السلبية على حقوق الإنسان والتي تخلق معاناة غير ضرورية، مؤكدة أن العقوبات يجب أن تُوضَع فقط لمنع انتهاكات حقوق الإنسان أو تصحيحها.