كيف تغيّر محل إقامتك فى بطاقة الرقم القومى؟ دليل مبسّط للمواطن
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تحديث محل الإقامة فى بطاقة الرقم القومى يُعد ضرورة قانونية لكل مواطن ينتقل إلى عنوان جديد.، سواء كنت قد انتقلت للإقامة فى منزل جديد أو غيرت موقعك لظروف العمل، فإن القانون يلزمك بتحديث بياناتك الشخصية فى أسرع وقت. فى هذا التقرير، نقدّم خطوات واضحة ومبسّطة لتغيير محل الإقامة:
المستندات المطلوبة لإثبات العنوان الجديد:
لتحديث محل إقامتك، عليك تقديم أحد المستندات التالية:
1.
2- إيصال مرافق حديث (كهرباء، مياه، غاز، تليفون) يحمل اسمك ويثبت الإقامة فى العنوان الجديد.
إجراءات تغيير محل الإقامة فى بطاقة الرقم القومي:
1. التوجه إلى مكتب الأحوال المدنية:
اختر المكتب الأقرب لك من مكاتب قطاع الأحوال المدنية التابعة لوزارة الداخلية.
2. تقديم المستندات:
جهّز نسخة من المستندات المطلوبة وقدمها للموظف المسؤول فى المكتب.
3. ملء استمارة تعديل البيانات:
ستُطلب منك تعبئة استمارة طلب تعديل البيانات الشخصية، التى تتضمن العنوان الجديد.
4. سداد الرسوم:
قم بدفع الرسوم المقررة لتحديث البيانات.
5. انتظار إصدار البطاقة الجديدة:
بعد مراجعة الأوراق واعتمادها، ستتمكن من استلام بطاقة الرقم القومى المحدثة.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الداخلية بطاقة الرقم
إقرأ أيضاً:
ما طبيعة "كرفانات الإقامة" التي تستعد مصر لإدخالها إلى غزة؟
كشف سكاي نيوز عربية، الأربعاء، عن طبيعة الكرفانات المخصصة للإقامة المؤقتة التي يفترض دخولها إلى قطاع غزة عبر الجانب المصري من معبر رفح، وكاد منعها من جانب إسرائيل أن يعصف باتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس.
وأوضح مراسل سكاي نيوز عربية أن الكرفان الواحد يتكون من غرفتين وحمام وتبغ مساحته ٢٧ مترا.
ويستخدم الكرفان كمنزل جاهز ويكفي لإقامة أسرة من ٤ إلى ٦ أفراد.
تتبع هذه الكرفانات اللجنة المصرية القطرية المشرفة على تنسيق الترتيبات اللوجيستية في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار.
وبحسب التفاهمات الأخيرة مع الوسطاء ستسلم حماس غدا الخميس جثامين ٤ من الرهائن الإسرائيليين مقابل إدخال الكرفانات.
واصطفت الشاحنات التي تحمل عشرات الكرفانات أمام بوابة معبر رفح في وضع تأهب منذ أسبوع انتظارا لإشارة التحرك نحو القطاع.
هذا ويقضي اتفاق وقف إطلاق النار بإدخال ٦٠ ألف كرفان و٢٠٠ ألف خيمة لكن ذلك لم يحدث حتى الآن، في ظل مماطلة إسرائيل في السماح بإدخال تلك الكرفانات، وهو ما كاد أن يعصف باتفاق وقف إطلاق النار في وقت سابق.
أهمية هذه الكرفانات أنها تضع القطاع على عتبة التعافي عبر تحسين الظروف المعيشية للنازحين المقيمين في الخيام.
تشكل هذه الكرفانات إحدى أدوات التعافي المبكر التي وضعت مصر تصورا لتنفيذها مع بقاء الفلسطينيين داخل القطاع.