في هذا الموعد..عرض مسلسل القدر على CBC
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تقرر شبكة قنوات CBC عرض مسلسل القدر بداية من الشهر الجاري يوم 29 ديسمبر الساعة 8 مساءً، وهو يجمع أبطاله ما بين السوريين واللبنانيين، وهو النسخة المعرّبة من المسلسل التركي "لعبة القدر" Kaderimin Yazıldığı Gün الذي عُرض في 2014 وحقق نجاح كبير.
أحداث مسلسل القدر
تدور أحداثه حول زوجين يتعلقان بعضهما كثيرا، ولكن ليس لديهما أطفال، وبعد فترة من الزواج تكتشف عائلة الزوج أن زوجته مصابة بالعقم، فيطلبون منه تطليقها والزواج من أخرى، ولكن يبقى حبه لزوجته عائقا في طريق العائلة، حيث تبحث دفنه عن طريقة بديلة لمنح زوجها وريثًا بعد توبيخ عائلتهم، وهو من بطولة قصي خولي وديما قندلفت ورزان جمال.
أحدث أعمال قصي الخولي
يذكر أن مسلسل "وأخيرًا" يجمع قصي ونادين للمرة الثالثة، بعد مسلسلي "خمسة ونص" و"عشرين عشرين"، وهو من تأليف بلال شحادات، وإخراج أسامة الناصر، ومن إنتاج شركة الصباح،
على جانب آخر، شارك خولي مؤخرًا في مسلسل "من إلى" وقدم شخصية مدرس رياضيات يدعى "وليد" وهو شخص مسالم ولا يفضل الدخول في المشاكل، إلا أن حياته تنقلب رأسًا على عقب، بسبب عدة ظروف قاهرة عصفت به والعمل من تأليف بلال شحادات وإخراج مجدي السميري.
نبذة عن النجم قصي خولي وحياته الشخصية
قصي خولي هو ممثل سوري مشهور جدًا في الوطن العربي من مواليد الواحد من أبريل عام 1976م في دمشق عاصمة سوريا، كان أول عمل تمثيلي له هو فيلم ذاكرة صعبة ومن بعد هذا الفيلم بدأ قصي خولي في تمثيل العديد من الأعمال التمثيلية التي وسعت من شهرته خلال وقت قصير جدا.
تزوج قصي خولي ابنة آمال علام بعد أن سافر إلى أمريكا وقرر الاستقرار فيها وزوجته أيضًا كانت تعيش في أمريكا وأخذت الجنسية الأمريكية، وبعد فترة من الزواج أنجبا ابنهم الصغير فارس خولي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قصي الخولي
إقرأ أيضاً:
سيدة ادعت فقدان النطق 16 عاماً للحصول على إعانات
خاص
ادعت امرأة فقدانها القدرة على الكلام لمدة 16 عاما، بعد تعرضها لحادث عمل، لتتلقى إعانات الإعاقة.
وكانت المرأة، التي تعمل في سوبر ماركت ، قد تعرضت لاعتداء من قبل أحد الزبائن في عام 2003 وتم تشخيص حالتها لاحقًا باضطراب ما بعد الصدمة والصمم الكاذب .
وحصلت السيدة بناء على هذا التشخيص على معاش العجز الدائم، مع قيام شركة التأمين بتغطية التكلفة بسبب طبيعة الحادث المرتبطة بالعمل.
وبعد سنوات، وخلال مراجعة روتينية، وجدت شركة التأمين في سجلات المرأة الطبية، وتبين أن أياً من الأطباء الذين زارتهم منذ عام 2009 لم يسجل لديها أي مشاكل في النطق.
وأثار هذا الأمر الشكوك، مما دفع الشركة إلى تكليف فريق من المتخصصين بإعادة تقييم حالتها.
وعيّنت شركة التأمين محققا خاصا، وبعد عدة أسابيع من المراقبة، أفاد المحقق بأن المرأة كانت تتواصل بشكل طبيعي في الأماكن العامة، من خلال التحدث مع الآباء الآخرين، واستخدام هاتفها، والمشاركة في دروس الزومبا.