مركز أبحاث أمريكي يتحدث عن إجراءات أكثر قوة ضد الحوثيين..والشرعية تدرس عملية عسكرية واسعة النطاق لاستعادة سلطة الدولة
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
قال مركز أبحاث أمريكي، أن التحالفات الدولية تدرس الآن اتخاذ إجراءات أكثر قوة وبعيدة المدى ضد الحوثيين في اليمن، وفي الوقت نفسه، تفيد التقارير أن القوات المسلحة اليمنية والشركاء الإقليميين والدوليين ينسقون لاستعادة الحكومة الشرعية في اليمن، وتعزيز الأمن البحري، واحتواء النفوذ الإيراني.
ورأى تحليل مركز الأبحاث والتحليل الأمريكي «Sari Global» - "أن ديناميكيات القوة الإقليمية المتغيرة، تشير إلى نقطة تحول استراتيجية محتملة في اليمن والشرق الأوسط الأوسع".
ومنذ منتصف ديسمبر 2024، أعرب المسؤولون والقادة العسكريون التابعون للحكومة اليمنية بشكل متزايد عن الحاجة إلى هجوم شامل لاستعادة الأراضي التي يسيطر عليها الحوثيون. وفق التحليل.
وتشير التصريحات الصادرة في ديسمبر إلى أن الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، والتي شجعتها الديناميكيات الإقليمية المتغيرة وبدعم من الشركاء الدوليين، تنظر إلى العملية واسعة النطاق على أنها ضرورية لاستعادة سلطة الدولة.
واستعرض التحليل الأمريكي المطول الدوافع التي يمكن أن تشكل نقطة تحول لهجوم وشيك والبعد المحلي والإقليمي والدولي المساند لذلك، مشيرا إلى أن، الخطط تتركز على مناطق رئيسة مهمة مثل الحديدة، وهي مركز ساحلي استراتيجي ومعقل لقوة الحوثيين الاقتصادية وتهريب الأسلحة وتعطيل الملاحة البحرية.
تصاعد الاشتباكات: الحديدة كساحة معركة رئيسية
وفي العديد من المحافظات - تعز والضالع وشبوة ولحج وما وراءها - توضح المعارك المحلية الصراع المتصاعد وتنذر بهجوم أكبر تابع للحكومة ضد المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون. في الضالع، صد مقاتلو المجلس الانتقالي الجنوبي مؤخرًا تقدمًا للحوثيين، مما يسلط الضوء على عجز الجماعة المسلحة عن تأمين جميع الجبهات.
وقد تم الإبلاغ عن مواجهات مماثلة في شرق تعز، حيث قام الجيش اليمني بتفكيك البنية التحتية للحوثيين، بما في ذلك الأنفاق بالقرب من معسكر التشريفات العسكري. وفي شرق الجوف، هاجمت قوات قبلية - وتحديداً قبيلة بني نوف - نقطة تفتيش حوثية، مما أدى إلى اندلاع اشتباكات عنيفة رداً على مقتل أحد أفراد القبيلة.
إن تدمير الجيش اليمني لأنفاق الحوثيين في شرق تعز - وهي جزء من خطوط المواجهة الأوسع التي تغذي الساحل الغربي - يوضح نمطًا من المكاسب التدريجية المصممة لتمهيد الطريق لعملية أكثر حسمًا. وفق التحليل الأمريكي.
تظل الحديدة نقطة محورية ذات أهمية استراتيجية، حيث أن النزوح القسري مؤخرا وتحويل منازل المدنيين إلى ثكنات للحوثيين، ونشر الألغام الأرضية على نطاق واسع، يؤكد على توقع الجماعة المسلحة لهجوم وشيك.
وعلى طول المناطق الساحلية في الحديدة وفي المناطق المجاورة مثل التحيتا، حيث يزعم الحوثيون أن الغارات الجوية الأمريكية البريطانية وقعت، فإن الوجود الراسخ للمقاتلين والتحصينات الثقيلة تعكس خطورة الصراع القادم.
إن البعد الإنساني للصراع واضح في السجون التي يديرها الحوثيين في صنعاء، حيث توفي معتقلون تحت التعذيب منهم أحمد طاهر الشرعبي، بالإضافة إلى أن أحكام الإعدام وآخرها على المهندس عدنان الحرازي بدوافع سياسية، وعمليات الاختطافات المستمرة والوفيات بسبب التعذيب وهذا يسلط الضوء على الانتهاكات الحوثية الممنهجة.
وتوفر هذه الانتهاكات للحكومة اليمنية التعبئة اللازمة لحشد الدعم الشعبي والدولي، حيث أن حملة الحوثيين القمعية في أماكن مثل سجن مدينة الصالح، وهجماتهم على المناطق السكنية واعتقالاتهم التعسفية في تعز وعدن ولحج، تغذي المطالبات المتزايدة برد عسكري حاسم.
وتطالب المظاهرات القبلية ــ مثل تلك التي تشمل قبيلة بني مطر بالقرب من صنعاء ــ بمحاسبة الحوثيين على قتلهم لرجال القبائل. وتتوازى هذه الاحتجاجات مع التوترات في مناطق أخرى، بما في ذلك إب ومأرب، حيث تودي المواجهات المسلحة بحياة أشخاص وتصيب المارة الأبرياء.
نحو هجوم أكثر شمولاً
يفسر المسؤولون الحكوميون هذه الضغوط التراكمية ــ الاشتباكات على الخطوط الأمامية، والنزوح القسري في الحديدة، وانتهاكات حقوق الإنسان، والاضطرابات القبلية ــ على أنها إشارات إلى أن التكتيكات التدريجية لم تعد كافية، وتعكس الدعوات إلى استراتيجية مدعومة من الولايات المتحدة لتصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية وقطع خطوط إمدادهم إجماعًا أوسع داخل الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا.
والهدف هو كسر الجمود باستعادة المناطق الاستراتيجية مثل ميناء الحديدة، وتحييد معاقل الحوثيين في تعز والضالع وشبوة، والاستفادة من المعارضة القبلية لتقويض نفوذ الحوثيين في أماكن مثل شرق الجوف وضواحي صنعاء.
إن المسؤولين الحكوميين يرون أن السخط المتزايد من القبائل والمجتمعات المحلية والداعمين الدوليين، تحتاج حملة منسقة وقوية لتفكيك تحصينات الحوثيين واستعادة الدولة الشرعية وتخفيف الأزمة الإنسانية.
ومع تحول الخطوط الأمامية واكتساب القوات الحكومية للثقة، فإن هذه المواقع التي مزقتها الصراعات تعمل كمسرح لهجوم تحويلي قد يعيد تشكيل توازن القوى الداخلي في اليمن. وباختصار، فإن وجود نقاط اشتعال متعددة يعزز الشعور بنقطة تحول وشيكة. بحسب تحليل مركز الأبحاث الأمريكي.
نقطة تحول استراتيجية في اليمن
ويرى المسؤولون في الحكومة اليمنية أن الهجوم القادم ليس ضرورة تكتيكية، بل سيكون حجر الزاوية في خطة استراتيجية أوسع تهدف إلى استغلال موقف إيران الإقليمي الضعيف ورفض الحوثيين الالتزام بعملية سلام حقيقية، حيث توقفت الدبلوماسية منذ وقت طويل وسط تعنت الحوثيين، مما دفع الدبلوماسيين اليمنيين إلى التخلي عن خططهم.
إن هذه الاستراتيجية المقترحة، كما صاغها مؤخرًا سفير اليمن لدى الولايات المتحدة، محمد الحضرمي، تتركز حول ثلاثة تدابير حاسمة: تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية على قدم المساواة مع مجموعات مثل حزب الله وفيلق الحرس الثوري الإيراني، ودعم الحكومة والجيش اليمني في تحرير ميناء الحديدة الاستراتيجي، واستهداف التسلسل القيادي الحوثي لتعطيل هيكل قيادتهم.
ووفقًا للحضرمي، فإن مثل هذا التحول في السياسة الأمريكية من شأنه أن يرسل إشارة قوية إلى المنطقة والمجتمع الدولي بأن أعمال الإرهاب وانعدام الأمن البحري وزعزعة الاستقرار الإقليمي من قبل الحوثيين غير مقبولة على الإطلاق.
ومن خلال تقييد قدرة الحوثيين على الوصول إلى الدعم المالي والمادي من إيران، يهدف هذا النهج إلى تحييد الميزة النسبية للجماعة المسلحة، والتي تنبع في المقام الأول من خطوط إمداد الأسلحة والدعم الاستراتيجي من طهران.
إن تحرير ميناء الحديدة، وهو نقطة حيوية لتلقي وتوزيع الموارد، من شأنه أن يساعد في الوقت نفسه على استعادة موطئ قدم الحكومة اليمنية اقتصاديًا - وهو أمر بالغ الأهمية لدفع الرواتب وتقديم الخدمات العامة - وحرمان الحوثيين من قناة رئيسية للأسلحة المهربة من إيران. وعلاوة على ذلك، فإن كسر سلسلة القيادة الحوثية من خلال تدابير مستهدفة من شأنه أن يقوض تماسكهم العملياتي، ويجبرهم على النظر في الحلول السياسية بدلاً من الاعتماد على القوة.
وتظهر هذه الوصفات السياسية على خلفية النزوح القسري، والتحصينات الحوثية الثقيلة في المناطق الساحلية، وانتهاكات حقوق الإنسان المستمرة، وتكثيف المعارضة القبلية أن القبائل والمجتمعات التي كانت تاريخيًا تحافظ على مسافة حذرة من الصراع تنخرط الآن بشكل متزايد في مواجهات أو احتجاجات مباشرة.
ووفق التحليل "توفر هذه الموجة من المشاعر المناهضة للحوثيين للحكومة اليمنية فرصة استراتيجية لمواءمة هذه الضغوط الداخلية مع أهداف الهجوم المدعوم دوليًا".
وتتعزز أهمية هذه اللحظة من خلال المشاورات رفيعة المستوى وجلسات التخطيط بين كبار المسؤولين العسكريين اليمنيين والسعوديين. مثل ما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، التقى عضو مجلس القيادة الرئاسية ومحافظ مأرب، سلطان العرادة، بقادة القوات المشتركة للتحالف الذي تقوده السعودية في الرياض.
وركزت مناقشاتهم على تعزيز التعاون الاستراتيجي، وتحسين مستويات الاستعداد، وضمان أن تكون جميع الجهود العسكرية والأمنية منسجمة نحو استعادة الأراضي الحيوية - بما في ذلك العاصمة صنعاء - وتفكيك التمرد المدعوم من إيران.
وتسلط مثل هذه الاجتماعات الضوء على التنسيق الوثيق بين الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا وحلفائها الإقليميين الرئيسيين، مما يعكس اعترافًا مشتركًا بأن الوقت قد يكون مناسبًا لحملة حاسمة.
وإذا أخذنا هذه التطورات مجتمعة، فإنها تنقل شعورًا متزايدًا بالعزيمة داخل الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا. ويزعم المسؤولون أن المكاسب التدريجية والمفاوضات الجزئية فشلت في تغيير الديناميكيات الأساسية للصراع. وبدلاً من ذلك، فإنهم يطالبون الآن بحل سياسي شامل.
إن اليمن بحاجة إلى نهج حازم ومتعدد الأوجه - عسكريًا ودبلوماسيًا واقتصاديًا - يمكنه تغيير توازن القوى بشكل أساسي. ومن خلال القيام بذلك، يأملون في كسر الجمود الطويل الأمد، والقضاء على قدرة الحوثيين على تهديد الممرات البحرية والدول المجاورة، وإرساء الأساس للسلام الدائم.
ومع التشكيك في نفوذ إيران الإقليمي، ووجود الدعم الأمريكي والسعودي في متناول اليد، والضغوط الداخلية المتزايدة التي تجبر على اتخاذ إجراء، يزعم القادة اليمنيون أن نقطة التحول الحاسمة ليست ممكنة فحسب، بل إنها ضرورية لاستقرار وسيادة الأمة في المستقبل.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
تغييرات مرتقبة في الحكومة اليمنية
يمن مونيتور/ عدن/ خاص:
كشف مصدران حكوميان، يوم الخميس، أن إجراء تغييرات في الحكومة اليمنية تشمل عدد من الحقائب الوزارية سيتم خلال الأيام المقبلة؛ بالتزامن مع خلافات مستمرة داخل مجلس القيادة الرئاسي.
وقال المصدران لـ”يمن مونيتور” إن التعديلات التي قدمها رئيس الوزراء أحمد بن مبارك تشمل 8 وزارات وتعيين نائبين من الشمال والجنوب لرئيس الوزراء، وتهدف لمعالجة الاختلالات في تقديم الخدمات العامة مع اقتراب نهاية العام الأول من ولاية “بن مبارك”.
وتحدث المصدران شريطة عدم الكشف عن هويتهما لأنهما غير مخولان بالحديث لوسائل الإعلام.
ولفت المصدران إلى أن التعديلات ستشمل “الشؤون القانونية، والنفط، وحقوق الإنسان، والشؤون الاجتماعي، والتربية والتعليم، والصحة، والاتصالات، والتخطيط”.
ويفترض أن تعكس التعيينات الجديدة أمرين مهمين الأول حالة التوافق في مجلس القيادة الرئاسي الذي يقوده رشاد العليمي وعضوية سبعة آخرين يمثلون القوى اليمنية التي تقاتل الحوثيين. والثاني التقاسم المناطقي بنسبة 50% للشمال و50% للجنوب.
وحسب واحد من المصادر فإن الخلافات داخل مجلس القيادة الرئاسي تتزايد حيث يسعى المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات للحصول على احتكار تمثيل أبناء المحافظات الجنوبية باعتباره ممثلاً لهم على الرغم من موجود عديد مكونات في المحافظات الجنوبية ترفض تماماً أن يتحدث باسمها.
كما من المتوقع أن يؤدي التغيير الجديد لإضافة وزراء يمثلون المكتب السياسي للمقاومة الوطنية الذي يقوده “طارق صالح” في الساحل الغربي للبلاد.
وقال المصدر الثاني إن رئيس الوزراء يريد الإعلان عن التغيير مع بدء العام الثاني لولايته كرئيس للحكومة التي فشلت في تقديم الخدمات وتواجه غضباً واسعاً في مناطق سيطرتها.
يمن مونيتور17 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام النفط ينخفض نحو دولار مع توقع وقف الحوثيين هجماتهم على الشحن الولايات المتحدة تفرض عقوبات على قائد الجيش السوداني البرهان مقالات ذات صلة رئيسا روسيا وإيران يبحثان سوريا والشرق الأوسط الجمعة 17 يناير، 2025 صحفيون يوبخون بلينكن في مؤتمره الصحفي الأخير بسبب سياسته في غزة 17 يناير، 2025 الولايات المتحدة تفرض عقوبات على قائد الجيش السوداني البرهان 17 يناير، 2025 النفط ينخفض نحو دولار مع توقع وقف الحوثيين هجماتهم على الشحن 16 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق اقتصاد النفط ينخفض نحو دولار مع توقع وقف الحوثيين هجماتهم على الشحن 16 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية رئيسا روسيا وإيران يبحثان سوريا والشرق الأوسط الجمعة 17 يناير، 2025 صحفيون يوبخون بلينكن في مؤتمره الصحفي الأخير بسبب سياسته في غزة 17 يناير، 2025 الولايات المتحدة تفرض عقوبات على قائد الجيش السوداني البرهان 17 يناير، 2025 تغييرات مرتقبة في الحكومة اليمنية 17 يناير، 2025 النفط ينخفض نحو دولار مع توقع وقف الحوثيين هجماتهم على الشحن 16 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك النفط ينخفض نحو دولار مع توقع وقف الحوثيين هجماتهم على الشحن 16 يناير، 2025 زعيم الحوثيين: سنراقب اتفاق غزة وسنهاجم إسرائيل إذا تراجعت 16 يناير، 2025 توقعات بوقف الحوثيين هجمات البحر الأحمر مع اتفاق غزة 16 يناير، 2025 الجيش اليمني يعلن التصدي لهجمات الحوثيين في ثلاث جبهات 16 يناير، 2025 لجنة دولية تطالب بإطلاق سراح الصحفي المياحي من سجون الحوثيين بصنعاء 16 يناير، 2025 الطقس صنعاء سماء صافية 10 ℃ 24º - 9º 16% 2.08 كيلومتر/ساعة 24℃ الجمعة 24℃ السبت 23℃ الأحد 23℃ الأثنين 23℃ الثلاثاء تصفح إيضاً رئيسا روسيا وإيران يبحثان سوريا والشرق الأوسط الجمعة 17 يناير، 2025 صحفيون يوبخون بلينكن في مؤتمره الصحفي الأخير بسبب سياسته في غزة 17 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬045 غير مصنف 24٬201 الأخبار الرئيسية 15٬508 عربي ودولي 7٬265 غزة 8 اخترنا لكم 7٬171 رياضة 2٬442 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬294 كتابات خاصة 2٬115 منوعات 2٬048 مجتمع 1٬871 تراجم وتحليلات 1٬860 ترجمة خاصة 122 تحليل 15 تقارير 1٬645 آراء ومواقف 1٬572 صحافة 1٬491 ميديا 1٬459 حقوق وحريات 1٬355 فكر وثقافة 924 تفاعل 827 فنون 490 الأرصاد 381 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 33 حصري 27 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات جمالاشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...
محمد شاكر العكبريأريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...
عبدالله محمد علي محمد الحاجانا في محافظة المهرة...
سمية مقبلنحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...
عبدالله محمد عبداللهشجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...