طوكيو (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «الأوركسترا الإماراتية».. إضافة نوعية للمشهد الثقافي في الدولة الإمارات تحصد كأس «دولي رياضات وسباقات الصقور»


اختتم منتخب بناء الأجسام مشاركته في كأس العالم بالعاصمة اليابانية طوكيو، بإضافة 3 ميداليات ذهبية، ليرتفع رصيده الإجمالي إلى 14 ميدالية، بواقع 7 ذهبيات وفضية و6 برونزيات.


وأحرز الميداليات الذهبية في اليوم الختامي، أيوب العمري في وزن تحت 65 كجم، وأحمد روستم في وزن تحت 85 كجم، وراشد الشميلي في وزن تحت 90 كجم.
وبارك أحمد جوهر رئيس البعثة، لأسرة الرياضة الإماراتية الإنجاز ووصفه بالمتميز، لأنها المرة الأولى التي يتمكن منتخب الإمارات من إحراز 7 ميداليات ذهبية في بطولة كأس العالم لبناء الأجسام، والتي تعد الأغلى والأقوى، ضمن بطولات الاتحاد الدولي، مبيناً أن المنافسات جاءت قوية، وبالرغم من ذلك تمكن أبناء الإمارات من حصاد الميداليات، مثمناً جهود مجلس إدارة اتحاد بناء الأجسام، برئاسة الشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي، لمتابعة ودعم المنتخب، مما أسهم في حصد الإنجازات.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات بناء الأجسام اتحاد بناء الأجسام واللياقة البدنية اليابان طوكيو

إقرأ أيضاً:

منتخب "النشامى" يستعد مبكرا للمباراة المصيرية أمام "الأحمر" العماني

الرؤية- أحمد السلماني

يواصل مدرب المنتخب الأردني جمال سلامي تحضيراته الدقيقة للمواجهة المرتقبة أمام منتخبنا، ضمن الجولة قبل الأخيرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، والمقررة في العاصمة مسقط يوم الخامس من يونيو المقبل بحسب تقارير إعلامية، إذ تولي إدارة النشامى هذه المباراة أهمية قصوى، نظرًا لحساسيتها في تحديد معالم التأهل عن المجموعة الثانية.

ويُدرك مدرب المنتخب الأردني جمال سلامي جيدًا أن الخروج بنتيجة إيجابية أمام منتخبنا قد يفتح الطريق أمام النشامى لحسم التأهل رسميًا، لا سيما إذا تزامن ذلك مع تعثر منتخب العراق أمام نظيره الكوري الجنوبي في ذات الجولة، ما يمنح الأردنيين أفضلية حسابية مبكرة قبل الجولة الأخيرة.

وكانت حظوظ الأردن في خطف إحدى بطاقتي التأهل قد تعززت مؤخرًا، عقب تعادله مع مضيفه الكوري الجنوبي 1-1، في حين تلقى منافسه المباشر، منتخب العراق، خسارة مفاجئة أمام فلسطين بنتيجة 2-1، ما أعاد توزيع أوراق المنافسة داخل المجموعة. ويتصدر المنتخب الكوري الجنوبي ترتيب المجموعة برصيد 16 نقطة، يليه الأردن بـ 13 نقطة، ثم العراق بـ 12، وعُمان بـ 10، بينما يحتل المنتخبان الفلسطيني والكويتي المركزين الخامس والسادس على التوالي برصيد 6 و5 نقاط.

وبحسب مصادر مقربة من الجهاز الفني، فإن النشامى سيبدأون الاستعداد لمباراة منتخبنا بوقت مبكر، حيث ينتهي الموسم المحلي الأردني قبل المباراة بنحو ثلاثة أسابيع، وهو ما يوفر مساحة زمنية مناسبة أمام الجهاز الفني لتجميع اللاعبين وخوض معسكر تدريبي مكثف.

 ويهدف المدرب سلامي إلى استثمار هذا الوقت لتعزيز الانسجام بين عناصر الفريق، ومتابعة الحالة الفنية والبدنية للاعبين، إلى جانب اختبار خيارات متعددة للوقوف على التشكيلة الأنسب لخوض المواجهة المرتقبة.

ويُولي مدرب الأردن أهمية خاصة لقراءة تطور مستوى المنتخب العُماني، الذي استعاد آماله بقوة في المنافسة على التأهل خلال الجولات الماضية، مقارنةً بما كان عليه في لقاء الذهاب الذي انتهى بفوز أردني عريض.

ويرى سلامي أن مباراة الإياب في مسقط ستكون مختلفة كليًا من حيث الندية والرغبة، خاصة وان منتخبنا حقق وصافة كأس الخليج وحقق نتائج مبهرة في مارس الماضي بالتعادل مع كوريا الجنوبية في سيئول والفوز على الكويت خارج الديار.

وسيغيب عن المنتخب الأردني في مواجهة منتخبنا ثلاثة لاعبين مؤثرين، هم محمود مرضي ونزار الرشدان بسبب تراكم البطاقات الصفراء، إضافة إلى نور الروابدة المصاب. ومن المتوقع أن يمنح سلامي الفرصة لعدد من الأسماء البديلة مثل وسيم الريالات وعبيدة السمارنة ومحمود شوكت، بينما يُعد مهند سمرين أحد أبرز الأسماء المرشحة لتعويض غياب محمود مرضي في منطقة الوسط.

وفي إطار مساعي رفع الجاهزية الذهنية والبدنية، يفكر سلامي في إقامة معسكر خارجي بإحدى دول الخليج مثل البحرين أو الإمارات أو قطر، قبل التوجه إلى العاصمة العُمانية لخوض اللقاء الرسمي. ومن المنتظر أن يُعلن الاتحاد الأردني لكرة القدم خلال الأسابيع المقبلة تفاصيل خطة التحضير النهائية، والتي من المتوقع أن تتضمن إقامة مباراتين وديتين على الأقل، بهدف رفع مؤشر التنافسية لدى اللاعبين، ومعاينة مدى استعدادهم للقيام بالأدوار المطلوبة منهم خلال المواجهة الحاسمة.

وترافق هذه التحضيرات هواجس مستمرة لدى الجهاز الفني الأردني بشأن إمكانية تعرض بعض اللاعبين الأساسيين، لا سيما المحترفين في الخارج، لإصابات قد تعيق مشاركتهم في المواجهة المنتظرة. وكان المنتخب الأردني قد عانى خلال الفترة الماضية من غيابات بارزة في صفوفه، بسبب إصابات طالت نجومًا مؤثرين مثل موسى التعمري ويزن النعيمات ونور الروابدة وعلي علوان، مما انعكس سلبًا على أداء الفريق ونتائجه في التصفيات.

ويراقب الجهاز الفني بقيادة سلامي عن كثب تطورات مرحلة التأهيل البدني التي يخضع لها اللاعب علي علوان، الذي غاب عن مواجهتي فلسطين وكوريا الجنوبية، على أمل أن يكون جاهزًا طبيًا وفنيًا لمباراة منتخبنا، التي يُتوقع أن تحظى بمتابعة جماهيرية وإعلامية واسعة نظرًا لأهميتها الحاسمة للطرفين.

مقالات مشابهة

  • 6 منتخبات عربية في «مونديال الناشئين 2025»
  • الجالية اليمنية في الصين تكرِّم بعثة منتخب الكونغ فو
  • 70 مشاركاً في دورة «الأولمبياد الخاص والقوة البدنية»
  • اللاعب (باسم عباس) يدعو إلى تشكيل منتخب عراقي جديد لكرة القدم
  • منتخب "النشامى" يستعد مبكرا للمباراة المصيرية أمام "الأحمر" العماني
  • المهند البلوشي يحقق أول ميدالية تاريخية لعُمان
  • للصعود إلى مونديال قطر 2025.. منتخب مصر للناشئين يواجه أنجولا اليوم
  • منتخب الطائرة وصيفًا
  • منتخب مصر يواجه أنجولا في مباراة التأهل لكأس العالم للناشئين اليوم
  • من أجل حجز تذكرة مونديال قطر 2025 منتخب مصر للناشئين يختتم استعداداته لمواجهة أنجولا