استشهاد 13 فلسطينيا في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين في غزة
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدفاع المدني في قطاع غزة إن عمال الإنقاذ انتشلوا اليوم الخميس، جثث 13 شخصا على الأقل استشهدوا في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين في مدينة غزة.
وأفادت الوكالة أن 30 آخرين أصيبوا في الغارة التي استهدفت مدرسة شعبان الريس في حي التفاح، وكان من بين الضحايا أطفال ونساء.
خلال أقل من 24 ساعة استشهد أكثر من 50 مدنياً، بينهم 14 طفلاً و8 نساء، في محافظتي غزة وشمال غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليوم الخميس الدفاع المدني خلال اقل من 24 ساعة تؤوي نازحين استشهدوا ضحايا أطفال غارة إسرائيلية مدرسة تؤوي نازحين
إقرأ أيضاً:
إسرائيل توجه تحذيرا مباشرا للنظام السوري.. غارة على الجنوب ورسم «خطوط حمراء».. عاجل
كشفت وسائل إعلام عبرية، عن أن الغارة التي نفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي على محيط بلدة سعسع جنوب سوريا كان بمثابة «رسم خطوط حمراء»، وفق ما نقلت وكالة رويترز.
أخر تطورات الوضع في سورياوقالت مصادر سياسية في تل أبيب أن الغارة التي نفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي على محيط بلدة سعسع في جنوب سوريا كانت بمثابة تحذير مباشر، في إطار رسم «خطوط حمراء» جديدة، لن يُسمح لأي قوة عسكرية بتجاوزها في هذه المنطقة.
ونقلت وسائل إعلام عبرية عن تلك المصادر قولها إن القصف استهدف مناطق تشهد تحركات عسكرية مكثفة، وأوضحت أن إسرائيل أرادت توجيه رسالة مباشرة إلى النظام السوري، في ظل المتغيرات التي يشهدها المشهد السياسي في دمشق.
وأشارت المصادر إلى أن هذه الضربة جاءت ردًا على نشاطات عسكرية معادية في المنطقة، يُعتقد أن إيران ووكلاءها متورطون فيها، خاصة مع تزايد محاولات تعزيز الوجود العسكري بالقرب من الحدود الإسرائيلية.
الاتحاد الأوروبي يعتزم تعليق بعض العقوبات على سوريافي سياق متصل، كشفت مسودة وثيقة مسربة من الاتحاد الأوروبي عن نية التكتل تعليق بعض القيود المفروضة على سوريا، والتي تشمل عدة قطاعات حيوية، مثل قطاع الطاقة، والنقل، وإعادة الإعمار، وتسهيل التحويلات المالية والمصرفية المرتبطة بهذه المجالات، وفق ما أفادت قناة القاهرة الاخبارية.
ووفقًا لما ورد في الوثيقة، فإن الاتحاد الأوروبي، الذي سيعقد اجتماعًا مهمًا حول الملف السوري في بروكسل يوم الاثنين المقبل، يعتزم أيضًا تمديد الإعفاء الإنساني المفروض على سوريا إلى أجل غير مسمى، وذلك بهدف تسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين في البلاد.
ويأتي هذا القرار المحتمل في وقت تشهد فيه السياسة الأوروبية تجاه سوريا تغيرات تدريجية، إذ يُنظر إلى بعض الدول الأوروبية على أنها أصبحت أكثر انفتاحًا على مراجعة سياساتها تجاه دمشق، خاصة في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة والتحديات الاقتصادية التي تواجه السوريين.