تعليم الأقصر: 179 ألف مشارك في 1890 فعالية بمبادرة "بداية" خلال نوفمبر
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
أعلن دكتور صفوت الجارح وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الأقصر، أنه تم تنفيذ إجمالي1890 فاعلية ضمن مبادرة بداية على مستوى مراكز ومدن المحافظة وتضمنت: 755 ورشة عمل للطلاب والمعلمين واولياء الامور على مدار الشهر الماضى، و443 ندوة، و399 محاضرة، و119 جلسة إرشادية، و23 مسابقة، و10 أحتفالات، إلى جانب تنظيم 141 زيارة ميدانية ورحلة، وذلك فى ضوء تكثيف فعاليات مبادرة " بداية جديدة لبناء الإنسان" بمحافظة الأقصر، تحت رعاية المهندس عبد المطلب عمارة محافظ الأقصر.
وأوضحت عفاف على المنسق العام للمبادرة بمديرية التربية والتعليم أن الورش المنفذة تضمنت موضوعات حيوية كان على رأسها نشرة الاخبار المصورة، التغذية السليمة والطعام الصحي، المشروعات الريادية ـــ الكابستون، ترشيد استهلاك المياه، الوعي البيئي، تعلم لغة الاشارة للطلاب، المعلم الموهوب، المواطنة الرقمية ومخاطر الانترنت، التوعية بمخاطر الانترنت، تعزيز مهارات التفكير الإبداعي، مهارات الاتصال والتواصل، الوعي المروري، الوعي الصحي والوقاية من الامراض وغيرها من الموضوعات التى تستهدف التنشئة والتوعية السليمة لطلاب المراحل التعليمية المختلفة بالتنسيق مع الجهات المنوطة، كما تنوعت الندوات التثقيفية والمحاضرات للطلاب لحثهم على مبادىء الوحدة الوطنية وسبل الوقاية من الأمراض، والتعبير عن الذات، وتنمية الفكر الإبداعى، والذكاء الأصطناعى والأمن السيبرانى وعدد من المحاور الهامة للطلاب.
وأضافت المنسق العام للمبادرة بمديرية التربية والتعليم أن الزيارات الميدانية والرحلات للطلاب شملت زيارة مستشفى الأورمان ومكتبة مصر العامة والمكتبة المتنقلة والمواقع الأثرية من المعابد والمتاحف، إلى جانب المسابقات التعليمية والثقافية والرياضية.
وأشارت منسق بداية إلى أنه بلغ إجمالي المشاركين بالفعاليات 179283 شملت الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور وأعضاء مجالس الأمناء والقيادات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الأقصر الاقصر التربية والتعليم الندوات التثقيفية الوقاية من الأمراض بداية جديدة لبناء الإنسان ترشيد استهلاك المياه تعلم لغة الإشارة طلاب المراحل التعليمية مبادرة بداية محاضرات للطلاب مديرية التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم IMG 20241219
إقرأ أيضاً:
أبوظبي تستقبل 25 ألف مشارك خلال قمة AIM للاستثمار
تستعد أبوظبي لاستقبال أكثر من 25 ألف مشارك وشخصية بارزة ونخبة من كبار المستثمرين العالميين، خلال فعاليات قمة AIM للاستثمار 2025 التي تعقد تحت شعار "خارطة مستقبل الاستثمار العالمي: الاتجاه الجديد للمشهد الاستثماري العالمي، نحو نظام عالمي متوازن" خلال الفترة من 7 إلى 9 أبريل المقبل، في مركز أدنيك أبوظبي لاستعراض وبحث أفضل الفرص الاستثمارية أمام مجتمع الأعمال العالمي.
توفر القمة وهي مبادرة مؤسسة "أيم" العالمية المنصة الدولية الرائدة التي تكرس جهودها لتمكين الاقتصاد العالمي وتعزيز التنمية الاقتصادية، منصة مثالية تمكن جميع المشاركين من مناقشة أحدث اتجاهات وتطورات المشهد الاستثماري العالمي، وكيفية مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية والعمل معًا على إيجاد الحلول المناسبة لها، بهدف العمل على تعزيز اقتصاد عالمي متوازن، ويتمتع بالازدهار والاستدامة.
تجمع القمة نخبة من القادة، والمسؤولين الحكوميين، وصنّاع القرار والسياسات، ورجال الأعمال، وكبار المستثمرين الإقليميين والدوليين، وكبريات الشركات والمنظمات العالمية في مختلف القطاعات.
وتهدف قمة AIM للاستثمار 2025 إلى التعريف بفرص الاستثمار الاستثنائية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتعزيز مكانتها الرائدة وجهة عالمية للفرص الاستثمارية الواعدة، وبحث اتجاهات الاستثمار العالمية والعمل على تعزيز التعاون الدولي لتيسير الاستثمار والمساهمة في تحقيق النمو الاقتصادي المستدام عبر تنوع الاستثمارات فضلًا عن تكريمها للمتميزين من خلال جوائز AIM للاستثمار ودعمها للابتكار والمبتكرين في مسابقة الشركات الناشئة وبطولة العالم للذكاء الاصطناعي.
تنظم القمة باقة من الفعاليات والمنتديات والجلسات الحوارية وورش العمل والاجتماعات رفيعة المستوى إلى جانب معرض ومسابقة جوائز AIM للاستثمار ومسابقة الشركات الناشئة وعروض الدول للاستثمار، ضمن 8 محاور رئيسة.
وتشمل محاور القمة، محور الاستثمار الأجنبي المباشر ومحور التجارة العالمية ومحور الشركات الناشئة واليونيكورن (أحادية القرن)، ومحور مدن المستقبل، ومحور مستقبل التمويل، ومحور التصنيع العالمي، ومحور الاقتصاد الرقمي، ومحور رواد الأعمال.
وتغطي محاور القمة مختلف القطاعات أبرزها الزراعة الذكية، الطاقة، البنية التحتية، التمويل وأسواق المال، تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، الصناعة، السياحة الطبية، التكنولوجيا الحيوية، التكنولوجيا الطبية، صناعة الأدوية، التجارة الدولية، الخدمات اللوجستية والنقل، تكنولوجيا المياه، السياحة، والتعليم.
أزمة السكن في أوروبا: هل تجد دول الاتحاد الحل؟