اليوم.. تامرعاشور يطلق أحدث أغانيه «ياه»
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
يطرح الفنان تامر عشور خلال الساعات القليلة المقبلة أحدث اعماله الغنائية بعنوان «ياه»، والأغنية تنتمي إلى لون الدراما.
أغنية «ياه» من كلمات الشاعر محمود عبد الله، ألحان محمدي، توزيع أحمد إبراهيم، وتسجل الأغنية التعاون الثاني بين محمدي، وتامر عاشور، بعد بتعاونهما في أغنية «كنت فين»، التي حققت نجاح جماهيري كبير وهي من كلمات الشاعر الغنائي أحمد المالكي وتوزيع أحمد أمين.
يشار إلى أن آخر أعمال تامر عاشور، كانت أغنية «وداع وداع» التي حققت نجاحًا كبيرًا عبر المنصات الرقمية، وهي من كلمات محمد جشم باشا، وألحان مصطفى إبراهيم، وتوزيع عمرو الخضرى، وميكس ماستر صقر، جيتار مصطفى نصر، وحققت.
يذكر أن الأغنية حققت رواجا كبيرا فور طرحها، حيث سجلت ربع مليون مشاهدة بعد أقل من 24 ساعة من طرحها، وتقول كلماتها:
«جي بعد ما شفت غيرك قلبي تندم على اللي فات
جاي بتفتح صفحه دابت واترمت في الذكريات
فوق خلاص وبلاها سيره مش هنحيى في اللي مات
وداع وداع وداع مش فضيلك أنا قلبي مات خلاص مش صافيلك
اصله مش خدامك جنابك سلام سلام سلام واستبينا
خلاص مافيش كلام ما علينا قوللي طب ايه اللى جابك
وداع وداع وداع مش فاضيلك
انا قلبي مات خلاص مش صافيلك اصله مش خدام جنابك
أوعى تضمن يوم ولاقي لحد قلبه في مره ساب
كنت عارفك يوم هترجع آه وهتدوق العذاب
ده اللي زيك مش هلومه كان كفاية عليه الغياب».
وجدير بالذكر أن أغنية «ولا بفتكرك» كانت آخر أعمال الملحن محمدي وهي من غناء رامي جمال وبالتعاون مع الشاعر الغنائي أحمد المالكي ومن توزيع أحمد أمي، وحققت الغنية نجاح كبير جماهيري وفني كبير فور طرحها عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب» ومختلف المنصات الرقمية.
اقرأ أيضاًفي أول ليلة عرض.. إيرادات فيلم «الهنا اللي أنا فيه» بدور العرض السينمائية
بعد 10 أيام.. أبرز حفلات كريسماس 2025 في مصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تامر عاشور الفنان تامر عاشور أغنية تامر عاشور الجديدة
إقرأ أيضاً:
نجاح كبير لسباق زايد الخيري في ميامي
ميامي (وام)
وسط مشاركة واسعة من مختلف شرائح المجتمع، وعدد من النجوم والمشاهير، ونجاح كبير أقيمت اليوم السبت «النسخة الـ17» من سباق زايد الخيري للمرة الأولى في مدينة ميامي بالولايات المتحدة الأميركية، بعد أن كان يقام من قبل في نيويورك.
واستضافت فعاليات الحدث حديقة «ريجاتا بارك» في الساعة السابعة والنصف صباحاً بتوقيت ميامي «الساعة الرابعة والنصف عصراً بتوقيت أبوظبي»، لتوجه عائداته مباشرة إلى المؤسسة الوطنية للكُلى في ولاية فلوريدا.
أعطى محمد هلال الكعبي، رئيس اللجنة المنظمة العليا، شارة البدء للسباق الذي بلغت مسافته 5 كم، بحضور فرانسيس سواريز، عمدة ميامي، وممثلين رسميين من سفارة الإمارات في واشنطن، ومسؤولين من الدوائر المحلية في ميامي وفلوريدا.
وفاز بالمركز الأول جيمس كاتلبوم، حيث قطع المسافة في زمن 14:33 دقيقة، وحلّ ثانياً لويس أورتا بزمن 14:37 دقيقة، بينما احتل المركز الثالث أليساندرو كاناس بزمن 14:53 دقيقة.
وفازت بالمركز الأول للسيدات هيروني ويجايارتنو بزمن 17:15 دقيقة، وحلّت ثانية بروجان أبارناثي بزمن 17:34 دقيقة، وثالثة مونيكا راسموسن بزمن 18:32 دقيقة.
أخبار ذات صلة روسيا وفرنسا والصين أبطال «دولية» تنس دبي للشباب نورا القبيسي تتوَّج بكأس فاطمة بنت منصور للسيدات
وأعرب محمد هلال الكعبي، رئيس اللجنة المنظمة العليا، عن سعادته بكل ما تحقّق حتى الآن على صعيد سباق زايد الخيري بكل نسخه، التي أقيمت في أبوظبي وأميركا وجمهورية مصر والإمارات، مشيراً إلى أن فكرة السباق الخيري الذي انطلق في أبوظبي عام 2001، وانتقل بعطائه الفياض بالخير إلى الولايات المتحدة في 2005، ثم إلى جمهورية مصر العربية في 2014.
وقال إنه مع الاحتفال بمرور 20 عاماً للسباق في الولايات المتحدة الأميركية، جاء التفكير في الانتقال بالحدث من نيويورك، التي كانت تستضيفه دائماً في النسخ السابقة، إلى مدينة ميامي بولاية فلوريدا، ليسجل السباق محطة جديدة من العطاء على أرض جديدة في الولايات المتحدة الأميركية، وذلك بالتعاون والتنسيق الكامل مع سفارة الدولة بواشنطن، وبمتابعة حثيثة من معالي يوسف العتيبة سفير الدولة لدى الولايات المتحدة الأميركية، ومع فرانسيس خافيير سواريز عمدة ميامي، الذي تولى بنفسه الإشراف والترتيب والدعاية للسباق، ووفّر كافة أساليب الدعم للجنة.
وأضاف أن البُعد الخيري للسباق هو الذي كفل له الاستمرارية والنجاح، مشيراً إلى أن سباق زايد الخيري يرسخ مكانته عاماً بعد عام في إبراز مكانة الإمارات العالمية في مجال القضايا الإنسانية، بفضل الجهود المخلصة والمحورية التي تبذلها الدولة وقيادتها الرشيدة في رعاية الأعمال الإنسانية والخيرية، وتبني المبادرات النوعية، التي تسهم في نشر الوعي بأهمية المشاركة، والمساهمة في دعم البرامج الخيرية حول العالم، لترتقي بمكانتها المرموقة عالمياً على خريطة العمل الإنساني والخيري.
من جانبه، عبّر جيمس كاتلبوم الفائز بالمركز الأول في السباق عن سعادته بالمشاركة، ليكون جزءاً من الحدث الخيري الكبير، الذي تتبناه الإمارات في مواجهة مرض الفشل الكلوي، وتخفيف الآلام على المرضى في الولايات المتحدة الأميركية، وكذلك لفوزه بالمركز الأول في السباق، الذي يقام للمرة الأولى في مدينة ميامي، مشيراً إلى أنه يعتبر أكبر إنجاز له اليوم هو المساهمة في التوعية والتحذير من مرض الفشل الكلوي، ودق ناقوس الخطر بقوة، لأن الوقاية خير من العلاج، خاصة أن هناك أكثر من 35 مليون مصاب بالفشل الكلوي في الولايات المتحدة الأميركية.
وأعرب فرانسيس سواريز، عن تقديره لدور الإمارات في تبني الجهود، لمواجهة مرض الفشل الكلوي في الولايات المتحدة الأميركية منذ 20 عاماً، بكل إصرار وعزيمة واستمرارية، بالتعاون مع المؤسسة الوطنية للكلى في كل من نيويورك وفلوريدا، مشيراً إلى أن السباق يحمل رسائل إنسانية نبيلة من دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة التي تنشر الخير والسلام في كل مكان، إلى الشعب الأميركي، وأن هذا السباق يمثل جسراً من جسور التواصل بين الإمارات والولايات المتحدة الأميركية.
وعبّر أحمد الكعبي، عضو اللجنة المنظمة العليا لسباق زايد الخيري، عن سعادته بالنجاح الكبير الذي حققته «النسخة الـ17» من سباق زايد الخيري في ميامي، مع وصول السباق إلى محطة جديدة في الولايات المتحدة الأميركية، مشيراً إلى أن أهداف السباق الخيرية تتحقق عاماً بعد عام، وتحمل مضامين الخير وأنهار العطاء في كل نسخة، ويرسخ مكانته عالمياً من الناحيتين الإنسانية والرياضية حدثاً استثنائياً، يحظى بتقدير واحترام الجميع، ويدعم الأعمال الخيرية لتخفيف الآلام عن المرضى والمصابين، والأبحاث العلمية المتقدمة لخدمة المجالات الطبية.
وحصل الفائز الأول من الرجال والسيدات على جائزة مالية قدرها 5 آلاف دولار لكل منهما، فيما حصل صاحب المركز الثاني من الرجال والسيدات على 2500 دولار لكل منهما، بينما حصل صاحب المركز الثالث رجال وسيدات على 1500 دولار لكل منهما.