عين ليبيا:
2024-12-19@17:43:27 GMT

حبس متهم باختلاس أموال من مصرف الجمهورية

تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT

أمر مكتب النائب العام بحبس متهم بالاستيلاء على سبعة ملايين ومائة وعشرين ألفاً وأربعمائة واثنين وثمانين ديناراً من الأموال المودعة في حسابات فرع مصرف الجمهورية– الحرشة.

وقال بيان المكتب: “إلحاقاً بإجراءات بحث واقعة الاستيلاء على سبعة ملايين ومائة وعشرين ألفاً وأربعمائة واثنين وثمانين ديناراً من الأموال المودعة في حسابات فرع مصرف الجمهورية – الحرشة، تولَّى وكيل النيابة، بنيابة مكافحة الفساد في نطاق اختصاص محكمة استئناف الزاوية، تقصي مسؤولية مدير سابق لفرع المصرف؛ فجاءت محصِّلة البحث مُثبِتة أنه تعمّد التخلِّي عن مفاتيح النفاذ إلى منظومة عمل المصرف لفائدة أحد موظفي الفرع ؛ وأهمل إعمال ضوابط متابعة العمليات المصرفية الظاهرة أمامه عند تحويل المبلغ المستولى عليه إلى الحسابات المصرفية التي استعملت في تتميم فعل الاستيلاء؛ وبذلك انتهى المحقق إلى الأمر بحبس المتهم على ذمة التحقيق”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: اختلاس أموال النائب العام مصرف الجمهورية

إقرأ أيضاً:

الضربة الاسرائيلية لإيران… حسابات معقدة ونتائج غير محسومة!


تسير المفاوضات السياسية في لبنان على وقع التطورات الاقليمية، وفي الوقت الذي تسعى فيه القوى السياسية لتحسين شروطها ومكتسباتها، يبدو أن المرحلة المقبلة ستشهد تطورات إضافية تُعيد تشكيل المشهد في المنطقة ورسم التوازنات ومعادلات القوة ما من شأنه أن يؤثر على الساحة اللبنانية بشكل مباشر.

تقول مصادر سياسية مطّلعة أن تزايد الحديث عن حسم القرار الإسرائيلي بتوجيه ضربة لطهران قد يكون واقعياً الا أن حساباته معقّدة، إذ إنّ أحداً لا يستطيع أن يضمن أن تؤدي الضربة الاسرائيلية لايران، مهما كانت قوية، الى إسقاط النظام، بغضّ النظر عن الحسابات الداخلية في اسرائيل أو التوقعات التي تشير الى احتمال حصول انهيار دراماتيكي، بل على العكس فإنّ النظام قد يكون قادراً على إعادة تكوين نفسه بسرعة فائقة، وحينها من يضمن للرئيس الاميركي دونالد ترامب أن تنتهي الضربة الاسرائيلية عند الحدّ المخطط له والا تتدحرج الامور الى حرب طويلة الأمد بين إيران واسرائيل تؤدي الى تدمير الطرفين وغرق الولايات المتحدة الاميركية في مستنقع الشرق الاوسط مجدداً. لذلك فإنّ كل التطورات الحالية والتي تتسارع بشكل لافت لا يمكن أن تحسم قرار الضربة ونتائجها بالسلاسة التي يتوقعها البعض.

وتشير المصادر الى أنّ هذه المرحلة هي مرحلة جسّ النبض على كل المستويات، من أصغر ملفّ سياسي داخلي الى أكبر قضية اقليمية، خصوصاً ان التحالفات في المنطقة قد لا تبقى على حالها وقد تتبدّل ربطاً بالعديد من الحسابات. وهذا سيؤدي حتماً الى اعادة تشكيل الواقع الاقليمي ضمن توازنات جديدة.  

من هُنا، ترى المصادر بأن كل الضربات التي وُجّهت خلال الاشهر الفائتة والتي كانت تهدف الى اضعاف المحور الايراني ليست نهاية المطاف، سيما وأن اسرائيل قد عجزت عن انهاء المقاومة الفلسطينية في غزّة (حماس) بالرغم من اضعافها، وهذا الامر سيمكّنها بوصفها حركة تحرّر غير نظامية ومنظومة حزبية دينية من اعادة ترميم تفسها بسرعة قياسية، وهذا أيضاً ينطبق على "حزب الله" الذي بالرغم من تضرّره بضربات قاسية لا يزال يحافظ على بنيته العسكرية الأساسية، وليست المدنية والتنظيمية وحسب. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • أنقرة ترفض اتهام ترامب لأردوغان بـ"الاستيلاء" على السلطة في سوريا
  • حيلة غريبة للفوز بهدايا البث المباشر..هذا ما فعله صيني
  • «المصرف المركزي» يخفض سعر الأساس بواقع 25 نقطة أساس
  • بينهم المذيعة تسابيح خاطر.. الحجز علي حسابات 43 سوداني
  • مصرف ليبيا المركزي يطمئن: إجراءاتنا روتينية.. والنقد الأجنبي متوفر
  • مصرف حكومي يوجه دعوة لأصحاب المشاريع
  • الضربة الاسرائيلية لإيران… حسابات معقدة ونتائج غير محسومة!
  • ترامب: تركيا أرادت الاستيلاء على سوريا منذ آلاف السنين ومفتاح البلاد بيد أردوغان
  • معادلة ردع استباقي جديدة تُربِكُ حسابات العدوّ وتحبِطُ تحَرّكاته