اللجنة الأمنية بإمارة الرياض تصادر أكثر من 3 آلاف رتبة وشعارات عسكرية مخالفة
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
المناطق_واس
صادرت اللجنة الأمنية لمراقبة محال بيع وخياطة الملابس العسكرية بإمارة منطقة الرياض، أكثر من 3 آلاف رتبة وشعارات عسكرية مخالفة لأنظمة بيع وخياطة الملابس العسكرية.
أخبار قد تهمك اللجنة الأمنية بإمارة الرياض تصادر أكثر من 3000 رتبة وشعارات عسكرية وتغلق 6 محال مخالفة 14 سبتمبر 2024 - 1:44 مساءً اللجنة الأمنية بإمارة الرياض تصادر أكثر من ألف رتبة وشعارات عسكرية و 150 بدلة عسكرية مخالفة 31 يوليو 2024 - 2:27 مساءً
جاء ذلك خلال الجولات التفتيشية والرقابية التي تنفذها اللجنة الأمنية باستمرار؛ بناءً على توجيهات ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض, وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة, لضبط مثل هذه الممارسات المخالفة واتخاذ الإجراءات النظامية بحق المخالفين.
يذكر أن الجولة التفتيشية نُفذت بمشاركة وزارة الحرس الوطني، ووزارة التجارة، ورئاسة أمن الدولة، وشرطة منطقة الرياض، وجوازات المنطقة، وأمانة المنطقة، ومكتب العمل بمنطقة الرياض.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: اللجنة الأمنية بإمارة الرياض رتبة وشعارات عسکریة اللجنة الأمنیة أکثر من
إقرأ أيضاً:
تقرير حقوقى: توثيق اختفاء أكثر من 50 ألف شخص منذ اندلاع الحرب فى السودان
كشفت المجموعة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات، عن توثيق، فقدان 50 ألف شخص منذ اندلاع الحرب في السودان، والتي أوشكت على إكمال عامها الثاني، وفي الأيام السابقة، تمكن الجيش السوداني من تحرير قرابة 4 آلاف من العسكريين والمدنيين الذين جمعتهم قوات الدعم السريع في جبل أولياء جنوبي الخرطوم، من مراكز اعتقالها في أحياء العاصمة.
وقال رئيس الكيان الحقوقي، الصادق علي حسن، إن عدد المفقودين بلغ أكثر من 50 ألف شخص، منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023 حتى مارس الحالي، وفقا لصحيفة سودان تربيون.
وأشار إلى أن أغلب المفقودين من الولايات المتأثرة بالنزاع، مثل الخرطوم وسنار والنيل الأبيض وإقليم دارفور، الذي يضم خمس ولايات.
وتشكلت المجموعة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات من منظمات وشبكات وحملات مناصرة تعمل في مجالات حقوق الإنسان ورصد وتوثيق الانتهاكات.
يشار إلى أن ميليشيا الدعم السريع اختطفت آلاف الأشخاص، بعضهم أُطلق سراحهم بعد دفع فدية مالية، وآخرون قضوا نحبهم جراء الجوع وانعدام الرعاية الصحية في مراكز الاحتجاز، فيما لا يزال مصير أكثرهم مجهولًا.
وتوقع الصادق اكتشاف حقائق صادمة وغير متوقعة بعد توقف الحرب حول الانتهاكات التي ارتُكبت بحق النساء والأطفال، بما في ذلك جرائم الاغتصاب.
المصري اليوم