ليفربول يضع 50 مليون يورو على مائدة انتراخت فرانكفورت لضم مرموش
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
اكدت صحيفة ذي بيلد الالمانية ان نادي ليفربول الانجليزي ارسل عرضا محددا لنادي أنتراخت فرانكفورت الالماني لضم النجم المصري عمر مرموش مقابل 50 مليون يورو .
وقالت صحيفة ذي بيلد الالمانية ان عمر مرموش والذي سجل 13 هدفا و قام بصناعة ثمانية اهداف اخرى لفت انظار كبرى الاندية الاوربية حيث تجرى الان منافسة حقيقية بين ليفربول وبايرن ميونخ ونابولي الايطالي و يوفنتوس الايطالي لضم عمر مرموش الا انه ووفقا للصحيفة الالمانية يبدو ان ليفربول هو الاقرب لحسم الصفقة المصرية الجديدة .
وقالت ذي بيلد ان نادي ليفربول تقدم بعرض رسمي لنادي انتراخت فرانكفورت لضم عمر مرموش مقابل 50 مليون يورو وهو اعلى رقم وضعه نادي انتراخت فرانكفورت للاستغناء عن عمر مرموش الذي يبدو ممكنا انتقاله خلال يناير القادم بدلا من الانتظار حتى الانتقالات الصيفية بعدما كان هذا الاتجاه مرفوضا تماما من جانب ادارة انتراخت فرانكفورت الا ان مرموش الذي يحلم بالمشاركة في دوري أبطال اوربا يبدو يضغط على ادارة انتراخت فرانكفورت لامكانية انتقاله خلال يناير القادم .
وكشفت صحيفة ذي بيلد ان ادارة ليفربول تسعى في الوقت الحالي لضم عمر مرموش مع الابقاء على النجم المصري محمد صلاح لتضم الى فريقها افضل هدافين في القارة الاوربية في التوقيت الحالي و تضمن عنصر التجانس الكبير بين النجمين المصريين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليفربول محمد صلاح عمر مرموش الدوري الإنجليزي آنتراخت فرانكفورت الدوري الألماني انتراخت فرانکفورت عمر مرموش
إقرأ أيضاً:
المفوضية الأوروبية تتعهد بتقديم 120 مليون يورو لمُساعدة غزة
أكدت المفوضية الأوروبية التابعة للاتحاد الأوروبي على أنها ستُخصص 120 مليون يورو للمساعدات الإنسانية في غزة، وذلك للمساهمة في رفع المُعاناة عن أهل غزة.
ويأتي التحرك الأوروبي في هذا السياق بعد يوم من الإعلان عن إنجاز اتفاقٍ يُنهي الحرب على غزة المُستمرة منذ أكتوبر 2023.
ويتضمن الاتفاق بين الأطراف المُتحاربة عدة مراحل مهمة، تشمل الانسحاب الإسرائيلي من الأجزاء المُحتلة داخل غزة، وتبادل الأسرى والمُحتجزين، فضلاً عن السماح بوصول المُساعدات الإنسانية.
وأشارت مصادر طبية داخل قطاع غزة إلى استشهاد العشرات من المُدنيين العُزل منذ الإعلان عن إنجاز صفقة وقف الحرب.
وتأمل مصر وباقي الأطراف الدولية الراعية لاتفاق إنهاء الحرب أن تنجح في جهودها لتنفيذ الاتفاق على أكمل وجه منذ بداية تطبيقه في 19 يناير الجاري.
وتسبب العدوان على أهل غزة في ارتقاء ما يُقارب الـ 50 ألف مدني على مدار ما يزيد عن 15 شهراً.
تلعب جهات التمويل دورًا أساسيًا في عملية إعادة إعمار غزة بعد الحروب والنزاعات. فإعادة البناء تتطلب موارد ضخمة للترميم، واستعادة الخدمات الأساسية، وإعادة تأهيل البنية التحتية التي دُمرت نتيجة القصف والدمار. تأتي جهات التمويل الدولية والمحلية مثل الأمم المتحدة، البنك الدولي، الاتحاد الأوروبي، ودول مانحة أخرى لتقديم الدعم المالي والإغاثي، مع ضمان استخدام الأموال في المشاريع الأكثر إلحاحًا مثل إعادة بناء المنازل، المستشفيات، والمدارس، وترميم شبكات المياه والكهرباء.
تسهم هذه الجهات في تمويل البرامج الإنسانية، من بينها توفير الغذاء، والمساعدات الطبية، والرعاية الاجتماعية للمتضررين من الحرب. بالإضافة إلى ذلك، تمول المنظمات الدولية مشاريع التنمية الاقتصادية التي تهدف إلى خلق فرص عمل، وتدعيم الاقتصاد المحلي من خلال دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، والقطاع الزراعي.
لكن، عملية التمويل تواجه تحديات عديدة، من أبرزها الحصار المستمر على غزة، والقيود المفروضة على حركة المواد الأساسية. لذا، يجب أن يتم التنسيق بين الجهات الممولة، والسلطات المحلية، والجهات الإنسانية لضمان وصول التمويل بشكل فعال، وضمان تنفيذ المشاريع في الوقت المحدد وبطريقة تساهم في تحقيق الاستقرار على المدى الطويل، مما يساعد في تخفيف معاناة السكان وتهيئة الظروف اللازمة لبناء مجتمع أكثر استدامة.