شاهد بالصورة والفيديو.. شبيهة الفنانة فهيمة عبد الله تكشف معاناتها مع السؤال المتكرر عن علاقتها بالمطربة: (لا أشبهها وأنا عيوني كبار وأنفي زي نخرة حنان)
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
خرج فتاة سودانية في مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي, كشفت من خلاله عن معاناتها الكبيرة من تشبيهها بالمطربة المعروفة فهيمة عبد الله.
وأكدت الفتاة بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين, تلقيها أسئلة متكررة من الجمهور عن العلاقة الأسرية التي تجمعها بالمطربة.
حيث نفت في حديثها وجود أي علاقة بينها وبين فهيمة, وذكرت أنها من ولاية الجزيرة بينما ترجع أصول الفنانة لولاية النيل الأبيض.
كما نفت بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين, وجود أي شبه بينهما, مؤكدة أن عيونها كبيرة بينما عيون فهيمة أصغر قليلاً.
وذكرت أن أنف فهيمة صغيرة, بينما أنفها كبيرة شبيهة بــ”نخرة” حنان, كما يقول الناشط البارز “الانصرافي”.
لكنها عادت وأكدت في ختام حديثها أن تشبيهها بالفنانة فهيمة عبد الله, يعد شرف كبير بالنسبة لها.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
دينا تكشف تفاصيل دفنها حياً لأول مرة في حياتها وسر تركها منزل أسرتها
تحدثت الفنانة دينا عن موقف تعرضت له من قبل كاد أن ينهي حياتها، وهو دفنها حية من قبل خلال كواليس مسلسل نسر الصعيد حيث أنها كان من المفترض أن تصور مشهد دفنها حية بين الأحداث وبالفعل هذا ما حدث ودُفنت حية وأغلقوا عليها التابوت بالمسامير، ولكن الصادم هو أنهم نسيوها بعدما انتهوا من تصوير المشهد.
وتابعت الفنانة دينا خلال مقابلة في برنامج الفصول الأربعة مع الإعلامي اللبناني علي ياسين عبر فضائية الجديد، قائلة إن طاقم العمل غادروا اللوكيشن وتركوها داخل الصندوق ولم يشعر بغيابها سوى مساعديها الذين أنقذوها فيما بعد وأخرجوها، مؤكدة أنها كانت غير قادرة على التقاط أنفاسها وشعرت بالرعب وأنها ستتوفى في الحال.
وأضافت دينا أنها تركت المنزل في سن 15 من عمرها بسبب رفض والدها الرقص، وعند سؤالها أكدت أن الرقص كان أهم لها من أهلها وأي شئ ولم يفرق لها تبرأ والدها منها.
واختتمت دينا حديثها قائلة: “سيبت البيت وأنا عندي 15 سنة علشان أبويا كان رافض الرقص.. والرقص عندي كان أهم من إنه يتبرأ مني كان عندي استعداد أبعد عن الكل وأنا أبويا مش صعيدي لأنه عاش في إيطاليا سنين كتير فمش بيفكر زيهم ومخوفتش من اعمامي يخلصوا عليا لأنهم من الصعايدة المتعلمين مش جهلة”.