نشر قسم الفن على مدار الساعات الماضية، عددا من الأخبار المحلية والعالمية نستعرض أبرزها في السطور التالية:

تكليف جمال عيسي لتسيير أعمال الرقابة على المصنفات الفنية
 

توجهت وزارة الثقافة المصرية بخالص الشكر والتقدير للأستاذ الدكتور خالد عبد الجليل على جهوده المتميزة أثناء توليه رئاسة الإدارة المركزية للرقابة على المصنفات الفنية.

وأصدرت الوزارة بيانا أوضحت من خلاله جهوده التى ساهمت فى دعم العمل الثقافي وتعزيز قيم الفن والإبداع.
 

ومن المقرر أن يقوم جمال عيسى بتسيير أعمال الإدارة المركزية للرقابة على المصنفات الفنية خلفا لـ خالد عبد الجليل.


900 ألف جنيه إيرادات فيلم "مين يصدق" في أسبوع
 

حقق فيلم مين يصدق للمخرج زينة أشرف عبد الباقي ارتفاعاً في الإيرادات بنسبة 60% ليحقق أكثر من 900 ألف جنيه في الأسبوع الثالث لعرضه. 

وتصل إجمالي إيرادته إلى 2.4 مليون جنيه في شباك التذاكر المصري، ليضعه فى المركز الثالث بين الأفلام المصرية في الأسبوع المنتهي ليلة الثلاثاء 18 ديسمبر.

فيلم مين يصدق بطولة الفنان الشاب  يوسف عمر والذي يجسد شخصية  باسم شاب محتال يتعرف على فتاة تعاني من فقدان هويتها في الحياة ويقنعها بالمشاركة في عمليات النصب التي يقوم بها ما يورطهما في العديد من المشاكل ويضع قصة حبهما على المحك.

يشارك في بطولة الفيلم شريف منير، وجايدا منصور، ومن إخراج زينة عبد الباقي التي شاركت في التأليف مع مصطفي خالد بهجت، وقبل انطلاقه بدور العرض، نافس الفيلم في مسابقة آفاق السينما العربية ضمن فعاليات الدورة الـ45 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.


 

أول تعليق من مدحت العدل على حفل تكريم الراحل محمد رحيم
 

علق الكاتب مدحت العدل، على احتفالية تكريم الموسيقار الراحل محمد رحيم والتى أقيمت مساء أمس الأربعاء بدار الأوبرا المصرية.

ونشر مدحت العدل صور من حفل التكريم وعلق عليها عبر صفحته الرسمية بموقع الصور الشهير انستجرام: كان من دواعي سروري أن أكون جزءاً من حفل تكريم الموسيقار الراحل محمد رحيم، الذي أقيم على المسرح الكبير بدار الأوبرا، بتنظيم من جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين وبرعاية وزارة الثقافة. 

وأضاف: شكراً لكل من حضر وشاركنا في هذه اللحظات الرائعة التي احتفلنا فيها بإرثه الفني العظيم. ستظل ألحانه وأعماله مصدر إلهام للأجيال القادمة في عالم الموسيقى العربية.


استعدادا لطرحه في السينمات.. إطلاق الفيديو الدعائي الأول لفيلم "6 أيام"
 

أطلقت الشركة  المنتجة لفيلم "٦ أيام" الفيديو الدعائي الأول للفيلم، والذي تظهر من خلاله أجواء الرومانسية التي تسيطر على الفيلم بجانب أجواء النوستالجيا التي وضحت من خلال الصورة أو الأغاني الموجودة في الفيديو.


فيلم "٦ أيام" من بطولة أحمد مالك وآية سماحة ومن تأليف وائل حمدي ومن إخراج كريم شعبان وإنتاج شركة "سي سينما برودكشنز" هاني نجيب وأحمد فهمي.

نزلة برد شديدة.. صلاح عبد الله يتعرض لوعكة صحية
 

أعلن الفنان صلاح عبد الله تعرضه لدور برد شديد عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.

وكتب صلاح عبد الله عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: نزلة برد شديدة بتشاور عقلها، تنزل تغزو جسمي بكل تُقلها، ياخلق حد صالح يناشدها يقولها، إن عضم صاصا ماعادشي حِملها.

 

وكان أخر ظهور للفنان صلاح عبد الله فى عزاء صديقه الفنان نبيل الحفاوي حيث حرص صلاح عبد الله على تقديم واجب العزاء لكل من خالد ووليد الحلفاوي.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صلاح عبد الله قسم الفن الرقابة على المصنفات الفنية أخبار الفن المزيد على المصنفات الفنیة صلاح عبد الله

إقرأ أيضاً:

جمال أحمد حمد إزيرق: في عيد الأم

جمال أحمد حمد إزيرق: في عيد الأم
ود شيخنا إبراهيم: تمر أيام وتتعدى

عبد الله علي إبراهيم

في عزاء الأستاذ عمار محمد آدم في زوجته، رحمها الله، لقيت شيخنا ود إبراهيم لأول مرة. وهو اسم في الصُلاح ملء سمع بلدة الأراك ونواحيها. وأبعد. وما عرفوني به حتى قلت له:
- كان أمي جمال أحمد حمد إزيرق جاتك . . .
ولم يتركني أكمل سؤالي فقال:
- بلحيل. وقت ليها بيطلع ويكون له شأن. ما شاء الله. سامعبك.
والحكاية أن أمي، وهي شديدة الاعتقاد في آل ود إبراهيم لصلاحهم وقرابتهم وختميتهم الواضحة، أرقها طول غيابي في بطن العمل السري الشيوعي الذي استمر منذ 1973 إلى 1978. وسعت للإطمئنان عليّ من جهتين. جاءتني يوماً وأنا في "الغميلة ديك" بين الشيوعيين بكتاب "الحصن الحصين" من بركة قريبنا سر الفتوح الذي يجمع بين التربية الروحية وإصلاح الدراجات. أظن. واحتفظت به طويلاًً لبركة الكتاب الصغير وبراً بالوالدة وللمسة البروليتاريا عليه.
من جهة أخرى زارت أمي شيخنا ود إبراهيم. ورأيته في المأتم رجلاً "قليَّلاً" تنحدر وجنتاه القديمتان المهذبتان بقوة في حنكين التقيا في زواية حادة. وطوق حيوية وجهه بلياقة الختمية لا مفر. شَبَه خالي المرحوم عطا عبد المولي. والخال مَثَل أمي الأعلى في "كيف تعيش كختمي لا غير". وبدا لي من لقاء شيخنا أنه طمأن الوالدة على أنني سأخرج من الغميلة وسيكون كل شيء OK.
لم يتطرق شيخنا في حديثنا في بيت البكاء لتعريفه للشيوعيين الذي حفظته أمي عنه وأطلعتني عليه في لقاء لنا في الغميلة الشيوعية. قالت إنها سألته عما يريده الشيوعيون من أمثالي. ويبدو أنني حيرتها وقطعت قلبها. فقال لها إنهم يريدونها "معلقة كدي لا ترتاح ولا تريح". ولا أعرف تعريفاً للمثقف (والثوري بوجه خاص) أبلغ من تعريف ود شيخنا أو أدق. فقد سبقه الفارابي ليقول إن المثقف ذبابة خيل لا تكف عن اللسع. واستفدت هذا التعريف للفارابي عن المرحوم التجاني الماحي. كما أن أوسع التعريفات عن المثقف شيوعاً في أمريكا هو أنه الذي يزلزل السلطان (سلطان الدولة أو العائلة أو الحزب أو النقابة المهنية وهلمجرا) بالأسئلة طلباً للحق. فالولاء في مضمار المعرفة هو للمسألة لا للحلول. أليس هذا هو تعريف ود شيخنا الخالق الناطق: عاوزنها معلقة لا ترتاح لا تريح؟
يعجبني في المثقف التقليدي مثل شيخنا الفضل. فمهنتهم هي الاستماع الجليل لما يؤرق "زبائنهم". يسمعون بلا كلل ولهم عبارة مطمئنة لكل مشتك. وجلال الاستماع فريضة غائبة في المثقف الحديث. فما أن تبدأ بالشكوى لطبيب عن علتك حتى قاطعك بقوله: "افتح خشمك. قول عاع". يظن أن رواية المرض زائدة لا معنى لها.
لما عدت من غملتي بين الشيوعيين في 1978 وجدت أمي ترتاح إلى إغنيتين. فمتى غنى الراديو من الحقيبة: "ماتقول ضعت من إهمالي أنا عامل الحزم رأسمالي" استمعت ثم رددت هذا المقطع من الإغنية بالذات بعد نهايتها قائلة: "والله صح!". وكانت إمرأة حازمة ولكن الدنيا ما بتدي حريف. أما الأغنية الثانية فلزيدان وهي "تمر أيام وتتعدى ونقعد نحسب المدة". وكانت تنبهني للأغنية متى جاءت في الراديو. وبدا لي انها جذلى بعودتي بعد أيام تعدت وحسبت مدتها.
ودعت ود شيخنا ولم اسمعه يدعوني لحضور إنشاد البراق الختمي على روح المرحومة. ونبهني من معي للدعوة. فجلست. وكنت أفكر متى يكون للمثقف الحديث مقبضاً على طقوس مثل تلك التي تتنزل على يد ود شيخنا عذباً سلسبيلا في يوم حزين؟

ibrahima@missouri.edu  

مقالات مشابهة

  • حسام موافي: عدم كفاءة المرارة قد يؤدي إلى أضرار صحية جسيمة
  • نقل مطرب المهرجانات عنبة إلى المستشفى بعد تعرضه لأزمة صحية
  • إعلان نتائج الشهادة السودانية في أبريل.. مالك عقار يلتقي المفوض بتسيير أعمال وزارة التربية والتعليم
  • حسام موافي محذرا من مشكلة صحية: تستهلك الأنسولين وتسبب كارثة
  • فيصل الدوخي: أنا لست مدمنا للشهرة.. وأسعى لتقديم الأعمال الفنية التي لها قيمة
  • رانيا يوسف: أثق في أعمالي التي تضيف لمسيرتي الفنية
  • جمال أحمد حمد إزيرق: في عيد الأم
  • ورشات الخدمات الفنية بحمص تستمر بترحيل الأنقاض وفتح الشوارع في القصير
  • لجنة الدراما بالقومي لحقوق الإنسان تقيم أعمال رمضان الفنية
  • جولة للمكلف بتسيير أعمال الإدارة المحلية في محافظة ريف دمشق على مجلس مدينة دوما