تركيا الآن:
2025-02-22@03:50:33 GMT

جثة مفقود في أنقرة.. تفاصيل صادمة

تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT

تركيا الآن

في حادثة غامضة ومفجعة، عُثر على جثة إبراهيم أوزداش، الذي اختفى بعد تلقيه رسالة على هاتفه، في خزان مياه في قرية جيجيك بمنطقة ألتينداغ في أنقرة. وقد أبلغت عائلته عن اختفائه بعد انقطاع الاتصال به لمدة 24 ساعة.

العثور على الجثة والتحقيقات الجارية
تمثلت بداية التحقيقات في جهود قوات الدرك، التي عثرت على أوزداش البالغ من العمر 57 عامًا، مصابًا برصاصة في رأسه وذقنه في حديقة خزان المياه.

  في حين تم نقل الجثة إلى معهد الطب الشرعي لإجراء تشريح شامل، بينما بدأت الفرق في فحص البندقية التي وُجدت في مكان الحادث.

اقرأ أيضا

هزة في صناعة المواد الغذائية بتركيا

الخميس 19 ديسمبر 2024

احتجاز المشتبه به
وفي تطور لاحق، تم القبض على المشتبه به إركان د. أثناء عملية التحقيق. وتم احتجازه من قبل فرق الدرك، حيث تم دفن جثة أوزداش. وسينكشف سبب وفاته بدقة بعد صدور تقرير معهد الطب الشرعي.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: أخبار تركيا أنقرة الشرطة التركية جريمة

إقرأ أيضاً:

مصير الحماية المؤقتة الممنوحة للاجئين السوريين بتركيا بعد سقوط الأسد

دمشق- يقيم اللاجئ السوري عبد الرحمن المحمد في جنوبي تركيا، وأكد أنه يفضل البقاء فيها الوقت الحالي رغم حنينه واشتياقه لوطنه، مشيرا إلى أنه أسس شركة لتقديم الخدمات الإعلانية ويعيش حالة استقرار مادي واندماج مع محيطه من الأتراك عبر إتقانه اللغة.

وقال المحمد للجزيرة نت إن لديه مخاوف من أن يتم إلغاء نظام الحماية المؤقتة ويُجبر السوريون على العودة خلال الفترة المقبلة، معربا عن أمله أن تكون تصريحات الحكومة التركية عن احتضان الراغبين بالبقاء منهم جدية.

ويبلغ عدد اللاجئين السوريين الخاضعين لنظام الحماية المؤقتة في الوقت الحالي نحو مليونين و935 ألفا، وفق تصريحات رسمية لوزير الداخلية التركي علي يرلي كايا، مع ترجيحات بانخفاض العدد تزامنا مع العودة الطوعية إلى ديارهم.

ترقب

ويترقب عدد منهم مصيرهم، إذ يتداولون إشاعات عن إمكانية إلغاء هذا النظام في نهاية يونيو/ حزيران المقبل، مع ربط ذلك بسقوط نظام الأسد وانتفاء سبب هذا النظام.

في وقت تصاعدت فيه أعداد العائدين إلى دمشق عقب سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، يعتزم لاجئون سوريون الاستقرار في تركيا، مستفيدين من مناخ الترحيب الذي عبرت عنه الحكومة التركية من خلال تصريحات رسمية تؤكد عدم إجبار أي منهم على العودة، في حين تقدم تسهيلات عدة للراغبين في ذلك.

إعلان

ويُرجع لاجئون رغبتهم بالبقاء في تركيا لأسباب اقتصادية وأمنية، من أبرزها عدم امتلاكهم منازل في وطنهم الأم، وغياب فرص العمل وصعوبة المعيشة وغلاء الأسعار، فضلا عن مخاوف أمنية من حالة عدم الاستقرار.

بدوره، يعتقد اللاجئ السوري المقيم في إسطنبول عبد الرحمن الططري أن شروط العودة إلى دمشق "غير متوفرة لديه"، مؤكدا للجزيرة نت أنه قام ببناء حياة جديدة له منذ أكثر من عقد من الزمن في تركيا، ويفضل التريث في حسم مسألة مغادرته إلى دياره.

مراقبون يرون أن تركيا لا ترغب برحيل جميع اللاجئين السوريين خاصة أصحاب الكفاءات والمشاريع الاستثمارية (الجزيرة) موقف تركيا

ويقول مراقبون ومحللون سوريون وأتراك إن أنقرة تدرك أن فئة من السوريين تفضل البقاء في الوقت الحالي، لافتين إلى أنه ليس من مصلحة تركيا رحيل معظم اللاجئين، لا سيما من أصحاب المشاريع والكفاءات.

في السياق، أكد محمد أكتع، المدير العام لمنبر منظمات المجتمع المدني في تركيا، أن أنقرة منحت للاجئين السوريين حق زيارة بلادهم 3 مرات مؤخرا بهدف تشجيعهم على العودة الطوعية بعد سقوط نظام الأسد، مشددا على أن هذه الزيارات ليست مشروطة بالعودة، ويحق لمن ذهب أن يعود ويبقى تحت نظام الحماية المؤقتة.

وحول مصير نظام الحماية المؤقتة للسوريين الباقين في تركيا، قال أكتع للجزيرة نت إنه تم طرح أفكار قبيل سقوط الأسد باستبدال هذا النظام بالإقامات، لافتا إلى أن الموضوع يناقش بشكل جدي اليوم.

ورجح استدعاء السوريين الباقين في تركيا خلال المرحلة المقبلة للتقديم على طلب الإقامة في البلاد بشكل رسمي، مع توضيح أسبابها، سواء كانت إقامة سياحية أم عملا أو دراسة.

البطاقة الزرقاء

وسيعود معظم السوريين الخاضعين للحماية المؤقتة في تركيا إلى سوريا، ولكن يمكن توقع بقاء الكثير منهم، وفق محلل السياسة الخارجية والأمن في أنقرة عمر أوزكيزيلجيك، قائلا إن أنقرة "أنشأت رابطة مع اللاجئين ستستمر سواء عادوا أم لا".

إعلان

وأشار أوزكيزيلجيك -في حديث للجزيرة نت- إلى ضرورة إيجاد وضع قانوني جديد للاجئين السوريين في تركيا، وللذين عادوا بالفعل وسيرجعون، مقترحا منحهم البطاقة الزرقاء كبديل واقعي عن الحماية المؤقتة.

وأوضح أن هذه البطاقة تُمنح للأتراك الذين تنازلوا عن الجنسية التركية بموجب المادة 28 من قانون الجنسية التركية رقم 5901، وتُعطي لحاملها رقم هوية تركيا بدلا عن رقم الهوية الأجنبية التي تبدأ برقمي "99"، ويمكن لهم بموجبها العيش في تركيا وامتلاك العقارات والعمل والإقامة دون تصريح.

ووفق أوزكيزيلجيك، فإن السوريين إن حصلوا عليها سيُعاملون كالأتراك عند الحصول على خدمات الهاتف والكهرباء والماء والغاز الطبيعي، كما يتم دفع اشتراكات الضمان الاجتماعي لهم ويمكنهم الاستفادة من الخدمات الصحية كالأتراك، لكن لا يمكنهم التصويت في الانتخابات، ولا يمكنهم أن يصبحوا موظفين حكوميين، ولا يؤدون الخدمة العسكرية الإلزامية.

مقالات مشابهة

  • سفير الدبيبة بتركيا يعرض المساعدة في إنشاء مركز بحثي بجامعة أنقرة للعلوم
  • الأمن المصري يحسم لغز الطفل الأشقر والمتسولة ويكشف تفاصيل صادمة
  • عاجل. نتنياهو: الجثة التي أُعيدت تعود لامرأة من غزة
  • سفاح المعمورة.. تفاصيل جديدة صادمة عن رجل قانون أثار الرعب في الإسكندرية؟
  • كيف استقبل الإسرائيليون جثامين الرهائن؟
  • مصير الحماية المؤقتة الممنوحة للاجئين السوريين بتركيا بعد سقوط الأسد
  • بالتعاون مع أنقرة.. العراق يستردُّ ضابطاً تلقى رشى لقاء وعود بتعيينات في الداخلية
  • بارزاني: يجب على حزب العمال إلقاء السلاح والدخول بحوار مع أنقرة
  • راتب شهر من العام 2024 في كردستان مفقود!.. من المسؤول؟
  • سو-57.. تفاصيل صفقة المقاتلة الروسية التي ستمتلكها الجزائر