القوات الروسية تُحرر بلدتين في دونيتسك
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
قالت وزارة الدفاع الروسية، إنه تم تحرير بلدتي زيليونوفكا ونوفي كومار في دونيتسك والقضاء على 1630 عسكريا وتدمير عشرات الدبابات والمدرعات والأسلحة الغربية الأخرى لقوات كييف خلال 24 ساعة.
وبحسب"روسيا اليوم"، جاء في بيان وزارة الدفاع اليومي عن سير العملية العسكرية في أوكرانيا كالاتي:
عززت قوات "الشمال" مواقعها في مقاطعة خاركوف شمال شرق أوكرانيا وجمهورية دونيتسك وكبدت العدو 100 قتيل ودمرت له 5 مدرعات و13 مركبة ومدافع.
عززت قوات "الغرب" الروسية مواقعها في مقاطعة خاركوف شمال شرق أوكرانيا وصدت هجومين وكبدت العدو 460 قتيلا ودمرت 6 مركبات ومدافع غربية ومستودع ذخيرة.
عززت قوات "الجنوب" مواقعها في جمهورية دونيتسك وكبدت العدو 315 قتيلا ودمرت له مدرعتين إحداها "أم 113" أمريكية ومركبتين ومستودعي ذخيرة ومدافع غربية.
عززت قوات "المركز" تقدمها في جمهورية دونيتسك وصدت 12 هجوما وكبدت العدو 520 قتيلا ودمرت له مدرعة "كوزاك" أوكرانية و7 مركبات ومدافع غربية.
حررت قوات "الشرق" بلدتي زيليونوفكا ونوفي كومار في دونيتسك وكبدت العدو 175 قتيلا ودمرت له مدرعة و3 مركبات ومدافع غربية ومحطة حرب إلكترونية.
ألحقت قوات "دنيبر" خسائر كبيرة بالجيش الأوكراني في مقاطعتي زابوروجيه وخيرسون وصدت هجوما وكبدته 60 قتيلا ودمرت له مركبة ومدافع غربية ومحطة حرب إلكترونية.
إسقاط صاروخ "هيمارس" أمريكي وصاروخ "نيبتون" أوكراني.
إسقاط 154 مسيرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الدفاع الروسية دونيتسك الدبابات قوات كييف كييف ومدافع غربیة وکبدت العدو عززت قوات
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية تدين بشدة هجوم القوات الأوكرانية على الصحفيين الروس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن كييف لا تتوقف عن مهاجمة المدنيين ومنشآت الطاقة الروسية فحسب، بل وتطال أيضا ممثلي وسائل الإعلام.
وقالت زاخاروفا: "نظام كييف لا يتوقف عن الإرهاب بحق المدنيين الروس ومنشآت الطاقة، وهو ما أكدناه مرارا، بل ويوجه ضربة أخرى لممثلي وسائل الإعلام الروسية، الذين يطلب منهم واجبهم المهني تغطية الأحداث "على الأرض دون حمل أسلحة في أيديهم".
وأشارت إلى أن عدد الهجمات الإرهابية يتزايد بالتناسب مع فهم النظام النازي الجديد لحقيقة أنه من المستحيل إلحاق أي ضرر بالقوات الروسية في ساحة المعركة.
وأضافت أن "سلسلة الأعمال الانتقامية الوحشية ضد الصحفيين الروس على يد النازيين الجدد الأوكرانيين تشكل شهادة بليغة أخرى على استعدادهم لارتكاب أي جريمة ضد السكان المدنيين دون تردد".
وأكدت زاخاروفا أن عمليات القتل بدم بارد التي تستهدف العاملين في وسائل الإعلام الروسية تتطلب ردا مناسبا من المنظمات الدولية التي تدافع عن حماية حقوق الصحفيين والحق في حرية الوصول إلى المعلومات.
واعتبرت أن تقاعس هذه المؤسسات، سواء من خلال الصمت المتعمد أو الأعذار الفارغة، سيكون مؤشرا على قدرتها على تنفيذ الولاية الموكلة إليها من قبل الدول بنزاهة وإخلاص.
ودعت زاخاروفا المجتمع الدولي والمنظمات المهنية الدولية للصحفيين وممثلي وسائل الإعلام إلى إدانة هذه الجرائم وغيرها من "الجرائم الدموية" التي ارتكبها نظام زيلينسكي بشكل حاسم والدعوة إلى وقف فوري للهجمات التي تشنها القوات الأوكرانية على المدنيين، بمن فيهم العاملون في وسائل الإعلام.
وشددت على أن هيئات التحقيق في روسيا ستتخذ كافة الإجراءات اللازمة لتحديد هوية المتورطين في هذه الجرائم وتقديمهم للمسؤولية الجنائية. وسوف يتلقى المسؤولون عن هذه الجريمة العقاب الذي يستحقونه.
كما أعربت زاخاروفا عن تعازيها العميقة لعائلات الضحايا وهيئة التحرير وزملائهم، وتمنت الشفاء العاجل للمصابين.
وأعلنت قناة "زفيزدا" التلفزيونية الروسية أمس الاثنين عن مقتل مصورها أندريه بانوف، وسائق طاقم التصوير ألكسندر سيركيلي وإصابة مراسل القناة نيكيتا غولدين بجروح خطيرة أيضا، كما أفادت صحيفة "إزفستيا" بمقتل مراسلها الحربي ألكسندر فيدورتشاك في منطقة العملية العسكرية الروسية نتيجة استهداف سيارتهم المدينة من قبل القوات الأوكرانية بصاروخين من طراز "هيمارس".