علاج سقوط الشعر بشكل نهائي يعتمد على تحديد السبب الأساسي للمشكلة.
يمكن أن يكون السبب وراثيًا، أو ناتجًا عن نقص تغذية، أو عوامل نفسية، أو أمراض جلدية
إليك بعض النصائح العامة والعلاجات التي قد تساعد:
1. العناية بالشعر بشكل صحيح:
تجنب المنتجات الكيميائية القاسية مثل الصبغات والمستحضرات التي تحتوي على مواد مهيجة.
استخدام شامبو خالٍ من الكبريتات والسليكون.
تمشيط الشعر بلطف لتجنب تكسره.
2. التغذية السليمة:
احرص على تناول أطعمة غنية بالفيتامينات والمعادن، مثل الحديد، والزنك، وفيتامينات B، وD.
تناول الأطعمة الغنية بالبروتين مثل اللحوم، والبيض، والبقوليات.
3. علاجات طبية:
المينوكسيديل: علاج موضعي يساعد في تحسين نمو الشعر (يتطلب استشارة طبيب).
البلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP): تُحقن في فروة الرأس لتحفيز نمو الشعر.
الفيناسترايد: يُستخدم للرجال لمعالجة تساقط الشعر الوراثي (تحت إشراف طبي).
4. علاجات طبيعية:
استخدام زيت جوز الهند، أو زيت الخروع، أو زيت الأرغان لتدليك فروة الرأس.
ماسك الصبار (الألوفيرا) لتغذية الشعر وتقويته.
شاي الأعشاب مثل الحلبة أو البابونج لتقوية بصيلات الشعر.
5. تقليل التوتر:
التوتر والقلق من أسباب تساقط الشعر، لذا مارس تقنيات الاسترخاء مثل اليوغا والتأمل.
6. استشارة طبيب مختص:
إذا كان تساقط الشعر مستمرًا أو كثيفًا، قد يكون ناتجًا عن مشكلة صحية مثل اضطرابات الغدة الدرقية أو فقر الدم. لذلك يُفضل زيارة طبيب جلدية لإجراء التحاليل اللازمة.
7. العلاجات الحديثة:
زراعة الشعر: خيار فعال للحالات الوراثية.
تقنيات الليزر منخفض المستوى لتحفيز فروة الرأس.
للحصول على نتائج فعالة، استمر في العلاج لفترة كافية واتبعه تحت إشراف متخصص.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سقوط الشعر العناية بالشعر المزيد
إقرأ أيضاً:
مدرس روماتيزم يكشف خطورة تناول فيتامين «د» دون استشارة الطبيب
تناول الحقن أو المكملات الغذائية مثل فيتامين «د» أو فيتامين «ب» من دون استشارة الطبيب، من العادات الخاطئة التي يلجأ إليها البعض، وفقا لما أكده الدكتور محمد العدل، مدرس الروماتيزم بكلية طب الأزهر.
من الخطأ أن يتناول الأشخاص أدوية أو مكملات غذائية بناءً على مشاهدات أو نصائح من الإنترنت دون استشارة الطبيب، ولا يمكن تعميم العلاج على الجميع، فكل شخص لديه حالته الصحية الخاصة، بحسب مدرس الروماتيزم بكلية طب الأزهر، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، بحلقة برنامج «البيت»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الخميس.
وأوضح «العدل»، أن فيتامين «د» يعد من الفيتامينات المهمة التي قد يحتاجها البعض، ولكن هذا لا يعني أن كل من يعاني من آلام الظهر أو مشاكل أخرى يجب أن يتناول فيتامين «د» بشكل عشوائي، مضيفا: «حتى إذا كان لديك نقص في فيتامين «د»، فإن الجرعات التي تحتاجها تعتمد على حالتك الصحية وأهداف العلاج، وفي بعض الحالات، قد يحتاج المريض إلى مكملات مثل الكالسيوم والمغنيسيوم إلى جانب فيتامين «د»، ولكن تحديد الجرعة والمحتوى يعتمد على التشخيص الطبي».
وأشار إلى أن هناك فرقًا بين المكملات التكميلية، التي تساعد في دعم الصحة بشكل عام، وبين العلاجات الطبية التي تعالج مشاكل صحية معينة، وبالتالى لا بد من استشارة الطبيب لتحديد إذا كنت بحاجة لهذه المكملات أم لا، وأي الجرعات هي الأنسب لك.
رحيل صادم لرياضي مصري واتحاد اللعبة يعلن وقف النشاط