محافظ الشرقية يلتقي نواب البرلمان لاستعراض وحل مشكلات دوائرهم
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حرص المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية على لقاء عدد من نواب البرلمان، وذلك لاستعراض وحل مشكلات المواطنين بدوائرهم المختلفة ومتابعة نسب تنفيذ المشروعات الخدمية المقامة بمختلف مراكز ومدن المحافظة.
واستمع المحافظ لطلبات النواب المقدمة لخدمة دوائرهم ، موجها باتخاذ الإجراءات التنفيذية لحلها فورا وتلبية احتياجات المواطنين وتقديم أفضل الخدمات لهم.
وأكد محافظ الشرقية أن لقاءاته الدورية مع أعضاء مجلسي النواب والشيوخ تأتي في اطار مناقشة كافة المشكلات المتعلقة بالمحافظة، مشيدا بأهمية هذه اللقاءات والتي تتيح مجالا واسعا لمناقشة هذه التحديات ووضع حلول عاجلة لها بما ينعكس على الصالح العام.
وقدم نواب البرلمان الشكر لمحافظ الشرقية لاستقباله لهم واستماعه لمشكلات دوائرهم ومناقشة موقف المشروعات الجاري تنفيذها على أرض المحافظة والإطلاع على حجم المجهود الذي تبذله الدولة في القطاعات كافة لتوفير الحياة الكريمة لهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أعضاء مجلسي النواب والشيوخ احتياجات المواطنين المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية المهندس حازم الاشموني المشروعات الجاري تنفيذها
إقرأ أيضاً:
السلطات تحبط محاولة نواب اوروبيين موالين للبوليساريو دخول العيون
أجبرت سلطات مطار العيون اليوم مجموعة من البرلمانيين الاوربيين على العودة على نفس رحلة الطائرة، بعدما تبين أنهم موالون للبوليساريو ويهدفون للقيام بأنشطة معادية تمس الاستقرار.
ورغم انهم نوابً أوروبيين، فقد توجهوا إلى الأقاليم الجنوبية دون أي تفويض أو قرار صادر عن برلماناتهم.
وحسب مصدر فقد « اختلقوا مهمة وهمية دون التشاور مع أي سلطة مختصة ».
ويشير المصدر الى انه بفضل يقظة وتجربة السلطات في المطار فقد، تمت دعوة هؤلاء الأشخاص بكل حزم وهدوء للعودة على متن الرحلة نفسها التي أتوا على متنها.
وحسب المصدر فإن هذه المناورة لا تعكس موقف المؤسسة التشريعية الأوروبية، لان البرلمان الأوروبي نفسه وضع خطوطًا توجيهية تمنع أعضائه من القيام بمهام باسم المؤسسة في دول ثالثة دون تفويض رسمي.
يأتي ذلك في وقت تربط البرلمان المغربي والبرلمان الأوروبي علاقات جيدة، لا سيما بعد اللقاء الذي جمع رئيس البرلمان المغربي، راشيد الطالبي العلمي، برئيسة البرلمان الأوروبي، السيدة روبرتا ميتسولا، في ديسمبر الماضي.
إضافة إلى ذلك، يوضح المصدر انه توجد آليات وقنوات للتواصل بين المؤسستين البرلمانيتين، من بينها اللجنة البرلمانية المشتركة المكلفة بإدارة جميع القضايا المتعلقة بالعلاقات بين البرلمانين.
لكن النواب الأوروبيين المعنيين انتهكوا هذه القواعد المتفق عليها عمدًا، بهدف وحيد هو لفت الانتباه وإحداث ضجة إعلامية.
وحسب المصدر هذه المناورة تمت من قبل طرف يفتقر إلى المعلومات الصحيحة، حيث اختار تاريخ 20 فبراير معتقدًا خطأً أن رئيسة المفوضية الأوروبية ستزور المغرب في ذلك التاريخ.
كلمات دلالية العيون منع نواب أوروبيين