برلمانية تدق ناقوس الخطر بخصوص معدل الخصوبة في المغرب
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
ووجهت البرلمانية البامية، حنان أتركين، سؤالا شفويا وجهته إلى وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، حول معالجة إشكالية تدني الخصوبة وابتعادها عن العتبة المتطلبة لتعويض الأجيال ببلادنا، وفقا لما سجله إحصاء السكنى 2024.
وأكدت أتركين، أن الإحصائيات المنجزة مؤخرا تقدم معطيات مخيفة بخصوص تدني نسبة الخصوبة وابتعادها عن العتبة المتطلبة لتعويض الأجيال، وهو ما يشكل تهديدا للديمغرافيا ومستقبل العنصر البشري ببلادنا.
وأوضحت أتركين أن هذا المعطى يتطلب صياغة سياسة عمومية ملائمة للأسرة، وتشجيعا على الإنجاب وتأطيرها، بالإضافة إلى محددات اقتصادية واجتماعية أخرى قادرة على مواكبة هذه السياسة.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تدرس إمكانية استخدام أصول ليبيا لتعويض ضحايا الجيش الإيرلندي
ناقش مجلس اللوردات البريطاني إمكانية استخدام الأصول الليبية المجمدة لتعويض “إرهاب عمليات الجيش الجمهوري الآيرلندي ” المنفذة في السبعينيات والثمانينيات برعاية القذافي.
وقال البرلمان البريطاني في جلسة الخميس، إن التعويضات تخص الهجمات التي نفذها الجيش الجمهوري الإيرلندي باستخدام متفجرات من ليبيا، وفقًا لما نشرته مكتبة اللوردات البريطانية.
وتساءل أعضاء من الحكومة البريطانية حول ما إذا كانت ستنظر في استخدام الأصول الليبية المجمدة لتعويض ضحايا ما سمته “الإرهاب”.
كما أشارت الحكومة البريطانية إلى أن المسؤولية تقع على عاتق الحكومة الليبية الحالية، لافتة إلى أن الضحايا وأسرهم وأعضاء في البرلمان يواصلون الدعوات للضغط على ليبيا لتعويض الضحايا.
ورغم مُطالباتٍ مستمرة من الضحايا وعائلاتهم ومنظماتٍ حقوقية، إلا أن الحكومات البريطانية المتعاقبة رفضت استخدام الأصول الليبية المُجمدة لتعويض الضحايا، مُدعيةً أن ذلك يُخالف القانون الدولي.
وكانت لجنة شؤون أيرلندا الشمالية في مجلس العموم قد أجرت تحقيقاً في عام 2015 حول دور الحكومة في السعي للحصول على تعويضات، وخلصت إلى أن الدعم المقدم للضحايا كان محدوداً، وأن التعويضات التي حصل عليها البعض كانت “متواضعة”.
المصدر: مكتبة اللوردات البريطانية
الجيش الإيرلنديمكتبة اللوردات البريطانية Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0