ووجهت البرلمانية البامية، حنان أتركين، سؤالا شفويا وجهته إلى وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، حول معالجة إشكالية تدني الخصوبة وابتعادها عن العتبة المتطلبة لتعويض الأجيال ببلادنا، وفقا لما سجله إحصاء السكنى 2024.

وأكدت أتركين، أن الإحصائيات المنجزة مؤخرا تقدم معطيات مخيفة بخصوص تدني نسبة الخصوبة وابتعادها عن العتبة المتطلبة لتعويض الأجيال، وهو ما يشكل تهديدا للديمغرافيا ومستقبل العنصر البشري ببلادنا.

وأوضحت أتركين أن هذا المعطى يتطلب صياغة سياسة عمومية ملائمة للأسرة، وتشجيعا على الإنجاب وتأطيرها، بالإضافة إلى محددات اقتصادية واجتماعية أخرى قادرة على مواكبة هذه السياسة.

 

 

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

النجاح الطاغي أو الفشل الذريع.. طارق الشناوي: محمد رمضان على حافة الخطر

كشف الناقد طارق الشناوي عن رأيه فى خوض محمد رمضان تجربة تقديم برنامج على قناة dmc تحت عنوان “مدفع رمضان”. 

قال الناقد طارق الشناوي فى تصريح خاص لصدى البلد : برامج المقالب تُعد من المنوعات العامة المتاحة للجميع، وليست مقتصرة على أحد، وقدم العديد من النجوم الكبار هذه البرامج بتنوعات مختلفة، مثل فؤاد المهندس، إبراهيم نصر، هاني رمزي، ومحمد فؤاد، حيث تباينت تجاربهم وحظوظهم، حقق رامز نجاحًا استثنائيًا، رغم الهجوم الذي تعرض له بفضل شخصيته التي تجعلنا نتقبله بسهولة، فهو يقدم شيئًا يعكس طبيعته.

طارق الشناوي : الباب مفتوح للجميع

وأضاف طارق الشناوي : الأهم أن الباب مفتوح للجميع، ومن بينهم محمد رمضان، الذي غاب عن الدراما الرمضانية لعامين، ويبدو أن هذا هو أحد أسباب موافقته على المشاركة، وعلينا أن ننتظر الحلقات ونحكم بعد مشاهدتها.

ليس فى صالح محمد رمضان

وهل شخصية رمضان تتماشي مع هذه النوعية من البرامج سؤال يجيب عليه طارق الشناوي قائلا : ربما نظريا تكون التجربة مسبقا ليس فى صالح رمضان، ولكن لا يمكن أن أنحكم بشكل مطلق قبل أن نشاهد التجربة، واحساسي ان رمضان لجأ لهذه النوعية من البرامج كحل يعوض به غيابه عامين عن الساحة، ورمضان يقف علي حافة الخطر لان هذا القالب لا يعترف الا بالنجاح الطاغي أو الفشل الذريع. 

وقد أعلن الفنان محمد رمضان عن مسابقة جديدة عبر حسابه على فيسبوك، حيث كتب: “قدامك 24 ساعة لو توقعت فكرة مدفع رمضان صح؛ هجيلك بمفاجأة، وـشرب الشاي معاك قدام بيتك وسط منطقتك، ما تنساش تكتب أنت ساكن فين”.

وطرح الحساب الرسمي لقناة “dmc”، البوستر الدعائي لبرنامج “مدفع رمضان”، المقرر أن يقدمه محمد رمضان في الماراثون الرمضاني 2025.

 وجاء البوستر مكتوبا عليه شعار: "باختصار شديد.. جه وقت التجديد".

كما تصدر اسم الفنان محمد رمضان مواقع التواصل الاجتماعي بعد الكشف عن البرومو التشويقي لبرنامجه الجديد “مدفع رمضان” المقرر أن يذاع على شاشة dmc في رمضان بعد الإفطار مباشرة .

وظهر محمد رمضان في البرومو وهو يردد عبارة “رمضان في رمضان”، وربط الجمهور الكلمة، بالطريقة الشهيرة التي قالها الملحن عمرو مصطفى في أحد البرامج التليفزيونية، وتعد هذه العبارة من العبارات التي تصدرت التريند وأصبحت شائعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يتداولها المستخدمون بكثرة، كما تحولت إلى كوميكس شهير يستخدمه العديد من رواد السوشيال ميديا.

ونشر محمد رمضان برومو برنامجه عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك،: “باختصار شديد.. استنوا الجديد.. مدفع رمضان.. بوم”.

وظهر رمضان في البرومو على مسرح وأمامه العديد من المايكات والكاميرات تصوره وقال: “رمضان في رمضان”.

رمضان أحلى

وخلال الأيام الماضية مازح محمد رمضان جمهوره بشأن كتابة جملة “رمضان أحلى” على رأس النجوم في بوسترات مسلسلات رمضان 2025.

وشارك محمد رمضان جمهوره فيديو جديد عبر حسابه الرسمي على موقع إنستجرام، قائلا: “في حاجة لاحظتها في بوسترات رمضان عايز ألفت نظر بعض القنوات ليها، وهي إنكوا بتنزلوا بوسترات رمضان، وبتكتبوا فوق النجوم (رمضان أحلى)، ودى ممكن تضايق بعض الزملاء، أنصح بتغييرها لـ(شهر الفرحة)، أو حطوا صورتي جمب رمضان أحلى”.

مقالات مشابهة

  • الأطباء يكشفون عن الحالة الصحية للبابا فرنسيس
  • خبير عسكري: حكومة الاحتلال تحاول التصوير للداخل باستمرار الخطر الفلسطيني
  • محمد رضا «معلم السينما» الذي أضحك الأجيال
  • الخطر يهدد أقدم محمية لغزلان الريم العربي في العراق
  • الخطر الصهيوامريكي على الامن والسلم الدولي.
  • التقدم والاشتراكية يدق ناقوس الخطر إزاء التدهور المستمر لمستشفى تطوان
  • ارتفاع معدل التضخم في فرنسا
  • النجاح الطاغي أو الفشل الذريع.. طارق الشناوي: محمد رمضان على حافة الخطر
  • اللاعب الطالبي لم يحسم قراره النهائي بخصوص اللعب لمنتخب مغرب أو بلجيكا
  • حمدان بن مبارك: «خليجي القدامى» تمد الجسور بين الأجيال الكروية المختلفة