عاجل - طلب مهم وطارئ من أمين الأمم المتحدة أمام D8.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
أعرب أنطونيو جوتيريش، سكرتير عام الأمم المتحدة، عن شكره وتقديره للرئيس عبد الفتاح السيسي على استضافة القمة الحادية عشر، وكذلك لجلب هذه الدول بالغة الأهمية من أجل التحدث عن الواضع الراهن في غزة.
وأضاف، في كلمته خلال القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي عبر فضائية إكسترا نيوز: "الأمم المتحدة تدعم الانتقال السلس من أجل تمرير حل الدولتين وتنفيذه لصالح الشعب الفلسطيني وبالتالي يعم الأمن والأمان في لبنان، فهذا يأتي لصالح المجتمع الدولي وصالح هذه المنطقة".
وتابع، أن القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي تركز على دعم الشباب في المستقبل وهذا أمر بالغ الأهمية، لا سيما تمكين المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر والمتوسطة من أجل إدراك التمكين الاقتصادي.
وأكد، على أهمية مشاركة الشباب في المجتمع، وهذا يعد التزاما كاملا تجاه تحقيق الاستدامة، ويأتي هذا بالتوازي مع تمكين ريادة الأعمال خاصة في مجال التحول الرقمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أنطونيو جوتيريش سكرتير عام الأمم المتحدة القمة الـ11 منظمة الدول الثماني النامية الرئيس عبدالفتاح السيسي الوضع في غزة حل الدولتين الشعب الفلسطيني الأمن في لبنان المجتمع الدولي دعم الشباب التمكين الاقتصادي المشروعات الصغيرة ريادة الاعمال التحول الرقمي الاستدامة التعاون الدولي
إقرأ أيضاً:
أمين سر حركة فتح بهولندا: أمريكا تضغط على نتنياهو لتنفيذ خطتها في غزة
قال زيد تيم أمين سر حركة فتح بهولندا، إنّ هناك ضغوطا أمريكية على رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للوصول إلى المرحلة الثانية من مفاوضات غزة في أسرع وقت ممكن، وهذا شيء واضح جدا من خلال تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووزير الخارجية والمبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط.
ضغوط أمريكية على نتنياهووأضاف تيم، في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هذا الشيء طبيعي، ولولاه لما قبل نتنياهو بالمفاوضات أو قرر إرسال وفد التفاوض إلى مصر وقطر: «هناك ضغط أمريكي واضح جدا والحديث يتم من خلال الأوامر الأمريكية، لأن هناك مخطط واضح جدا يطمح إليه ترامب».
المرحلة الثانية من مفاوضات غزةوتابع أمين سر حركة فتح بهولندا: «بنيامين نتنياهو وافق على المرحلة الثانية، وهذا يعني أن الحرب ستنتهي، وهذا ما لا يرغب فيه نتنياهو أو حكومته، لأن هذا الأمر سيؤدي إلى مشكلة في الحكومة الإسرائيلية، فقد خرج بن غفير من حكومته، وسموتريتش وبعض المتطرفين لديهم نفس الرغبة في القتل وحرب الإبادة، ولذلك فإنهم سيستمرون في هذا النهج والمنطق، ولكن لأمريكا ضغوط واضحة في المنطقة بسبب المخطط الكبير وهو ما تحدث عنه ترامب مرارا وتكرارا، ألا وهو التهجير وإخراج الفلسطينيين من قطاع غزة»