أديل متهمة بالسرقة وحكم بحذف اغنيتها Million Years Ago
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تعيش النجمة العالمية أديل صدمة كبيرة بعد الحكم بإزالة اغنيتها "Million Years Ago" من جميع خدمات البث والإذاعة بعد أن حكم قاضٍ برازيلي بأنها سرقت عمل فني لفنان آخر، وفقًا لتقارير متعددة من بينها The Guardian وThe Times.
اقرأ ايضاًأديل تبكي بعد انتهاء إقامتها في لاس فيغاس..وهذه خططها لعام 2025أديل متهمة بالسرقةوبحسب The Times، فإن المغني وكاتب الأغاني البرازيلي تونينيو جيرايش، البالغ من العمر 62 عامًا، ادعى أن أغنية أديل الصادرة في عام 2015 اقتبست بشكل غير قانوني من أغنيته الكلاسيكية "Mulheres"، التي صدرت في عام 1996 وأداها المغني البرازيلي مارتينيو دا فيلا.
وأمرت محكمة برازيلية بإزالة أغنية أديل من جميع الإذاعات، التلفزيونات، ومنصات البث حول العالم. ووفقًا للتقارير، أصدر القاضي فيكتور توريس قرارًا مؤقتًا في ريو دي جانيرو يطلب من شركتي Sony Music Entertainment وUniversal Music التوقف "فورًا وعلى نطاق عالمي عن استخدام، أو إعادة إنتاج، أو تحرير، أو توزيع، أو تسويق أغنية Million Years Ago بأي وسيلة، سواء كانت مادية أو رقمية، أو عبر منصات البث أو المشاركة".
أديل تواجه عقوبات ماليةوفقًا لتقرير Sky News، بدأ النزاع حول حقوق النشر في عام 2021، وتضمن القرار تهديدًا بفرض غرامة قدرها 8,000 دولار عن كل "حالة عدم امتثال"، تستهدف فروع شركات أديل الموسيقية في البرازيل.
وأعرب محامي جيرايش، فريديميو تروتا، عن سعادته بالحكم، واصفًا إياه بأنه "علامة فارقة في حماية الموسيقى البرازيلية، التي غالبًا ما يتم اقتباسها لتشكيل نجاحات عالمية." وأضاف: "هذا القرار سيجعل المنتجين والفنانين الدوليين الذين يضعون الموسيقى البرازيلية على رادارهم للاستخدام الطفيلي يفكرون مرتين."
وأكد تروتا لـSky News: "هذا الحكم يوقف هذا الفعل الضار وغير القانوني، والوقت الآن ليس في صالح المتهمين. لأن السرقة الأدبية التي تُوقف هي سرقة لا تُدر أرباحًا."
مطالبات بالتعويضطالب جيرايش بتعويضات مالية عنائعة بقيمة 160,000 دولار، إضافة إلى إدراج اسمه ككاتب أغاني في الأغنية.
جدير بالذكر أنه وفقًا لتقرير The Guardian، فقد اتهم معجبون في تركيا سابقًا أغنية "Million Years Ago" بالاقتباس من أغنية "Acilara Tutunmak" التي صدرت عام 1985 للمغني الكردي أحمد كايا.
كلمات دالة:أديل تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
هيا أبو جبارة محررة في قسم باز بالعربيمحررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترند أديل متهمة بالسرقة وحكم بحذف اغنيتها Million Years Ago ليزر يمكنه إسقاط طائرة على بعد 2 كم.. هل تمتلكه أوكرانيا؟ شلل المعدة: الأسباب، الأعراض، التشخيص، وطرق العلاج بالمرعب الروسي بوتين يتحدى الأنظمة الدفاعية الغربية (صور) للمرة الأولى.. السلطات المغربية تسلم مطلوبا للشرطة الإسرائيلية Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTubeاشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أديل
إقرأ أيضاً:
ميغان ماركل متهمة باستغلال عاملات إفريقيات
#سواليف
تواجه دوقة ساسكس #ميغان_ماركل، اتهامات باستغلال اليد العاملة في #رواندا الإفريقية، حيث إن #شركة_حقائب_نسائية استثمرت بها تدفع لهن 20 سنتا مقابل حقيبة تباع بأكثر من 700 دولار.
عندما أعلنت زوجة الأمير البريطاني هاري، عن استثمارها في العلامة التجارية لحقائب اليد الفاخرة Cesta Collective في وقت سابق من هذا العام، أشادت ماركل “بمعاييرها الأخلاقية” واحتفلت بالفرص التي يزعم أنها توفرها للنساء في رواندا.
وسلطت الضوء على “تأثير” الشركة على حياة #النساء_الروانديات، وقالت إن مثل هذه “المعايير الأخلاقية” كانت حاسمة في قرارها بالاستثمار.
مقالات ذات صلة عندما تبتلع الأرض سكانها.. 6 حوادث هي الأسوأ / شاهد 2024/12/18وبينما أدى استثمارها في الشركة إلى زيادة المبيعات بشكل كبير، يرى النقاد أن جمعية ماركل تتجاهل عن غير قصد الحقائق القاسية التي يواجهها الحرفيون.
وقد كشف تحقيق مفصل عن مزاعم مفادها أن الحرفيات الروانديات اللواتي يحكن الحقائب الفاخرة يتقاضين أجورا منخفضة بشكل كبير، بينما يتمتع مؤسسو الشركة بأنماط حياة رغيدة.
وحسب المعلومات فإن النساء اللاتي يصنعن حقائب اليد الفاخرة هذه، والتي تباع بالتجزئة بأكثر من 700 جنيه إسترليني، يكسبن ما لا يقل عن 82 بنسا مقابل يوم عمل مدته ثماني ساعات، أي ما يزيد قليلا عن 10 بنسات في الساعة.
كما أنه يتعين على العديد منهم شراء المواد الخاصة بهم، وتغطية تكاليف النقل، وحتى استئجار أماكن عمل، مما يزيد من تآكل دخلهم الضئيل. ولا يحصل البعض على أجر مقابل الحقائب التي تعتبرها الشركة “دون المستوى المطلوب”، وفقا لبينون موغيشا، مدير العمليات في منظمة All Across Africa، وهي المنظمة الوسيطة المسؤولة عن الإشراف على النساجين.
وذكرت إحدى الحائكات تدعى إلوميني بايسابي (60 عاما) أنها تكسب، بعد الضرائب والنفقات، 2.48 جنيها إسترلينيا مقابل نسج حقيبة صغيرة والتي تأخذ منها 3 أيام من العمل.
حقيبة Mini Fanفي المقابل، تباع نفس الحقيبة بمبلغ 724 جنيها إسترلينيا في المملكة المتحدة، وهو سعر يبرز التفاوت الكبير بين أجور الحرفيين وسعر التجزئة.
وقالت حرفية أخرى، تدعى ديداسيان موسينجيمانا (30 عاما) إنها تحصل على 9.22 جنيها إسترلينيا مقابل صنع حقيبة أكبر (Taco Tote) والتي تباع مقابل 863 جنيها إسترلينيا.
حقيبة Taco Toteأما إيرين رايدر وكورتني وينبلات فاسيانو، مؤسستا مجموعة Cesta Collective تعيشان حياة بعيدة كل البعد عن واقع الحرفيين.
رايدر، خريجة مدرسة بارسونز للتصميم المرموقة في نيويورك وباريس، وقد تدربت ذات مرة في شانيل. وتظهرها منشوراتها على وسائل التواصل الاجتماعي وهي تستمتع بعطلات التزلج والرحلات الفاخرة إلى رواندا، حيث تشرف على عمليات النسيج.
أما فاسيانو، التي التحقت بجامعة Ivy League وهي ابنة أستاذ بجامعة هارفارد، شغلت سابقا مناصب رفيعة المستوى في مجلة ماري كلير وعلامة الأحذية Loeffler Randall.
وهي تقيم في شقة في بروكلين تبلغ قيمتها 692 ألف جنيه إسترليني مع زوجها، وهو مدير تنفيذي سابق في بنك “غولدمان ساكس”. وقد أدى التفاوت بين ثروة المؤسسين وأسلوب حياتهم وظروف الحرفيين إلى إثارة الانتقادات، حيث وصف البعض عمليات الشركة بأنها “إباحية الفقر”.
وقبل استثمار ماركل في الشركة، ادعت Cesta Collective على موقعها الإلكتروني أنها تدفع للنساء الروانديات “أكثر من المتوسط الوطني بنسبة 500 إلى 700%”.
ومع ذلك، تمت إزالة هذا البيان بهدوء بعد الإعلان عن استثمار ماركل في أغسطس. وقالت الشركة في وقت لاحق إن التغيير يعكس “التزامها بتحسين كيفية التواصل”.
وأصر متحدث باسم Cesta Collective على أن النساء يحددن أجورهن بالشراكة مع All Across Africa وأكد أن الشركة تصرفت “بحسن نية”.
وقال إن “الادعاءات الأخيرة هي محاولة لتشويه سمعة هذا العمل من خلال معلومات مضاربة تم التلاعب بها بشكل غير أخلاقي”. ومع ذلك، قالت الحرفيات إن الأرباح تختلف بشكل كبير حسب الطلبات.