عاجل - ننشر أبرز تصريحات وزير خارجية نيجيريا خلال القمة الـ11 لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تنشر بوابة الفجر الإلكترونية، في إطار متابعتها المباشرة لأعمال القمة الـ11 لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، أبرز تصريحات وزير خارجية جمهورية نيجيريا يوسف مايتاما توجار خلال أعمال القمة، وجاءت كما يلي:
نؤكد أهمية وضع الخطوات الأساسية للتمكين الاقتصادي الشامل.يجب استغلال الطاقات الشبابية والموارد البشرية.يجب تزويد شبابنا بالمهارات التي يحتاجون إليها.يجب تأهيل الشباب للعب دور أكبر خلال المرحلة المقبلة.نواجه تحديات كبيرة لا سيما المتعلقة بالتمويل.يجب أن يكون لدينا ثقافة عالية الإنتاجية تتسم بالالتزام.منظمة الدول الثماني النامية تساعدنا على مواجهة التحديات الجيوسياسية.نتطلع إلى إصدار إعلان مشترك يدعم حل الدولتين.يجب تعزيز الأمن والسلام في فلسطين ولبنان والمنطقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القمة الـ11 منظمة الدول الثماني النامية الموارد البشرية تأهيل الشباب تحديات التمويل ثقافة الإنتاجية الالتزام التحديات الجيوسياسية اعلان مشترك حل الدولتين الأمن والسلام فلسطين لبنان التعاون الإقليمي تعزيز الاستقرار
إقرأ أيضاً:
وكيل خارجية الشيوخ: السلطة الفلسطينية تقدم تصورا لإدارة غزة خلال القمة العربية
قالت الدكتورة سماء سليمان، وكيل لجنة الشؤون الخارجية والعربية والإفريقية بمجلس الشيوخ، إن البيان الصادر عن الرئاسة الفلسطينية، يمثل الرؤية الفلسطينية التي سيتم عرضها خلال القمة العربية المقررة في 4 مارس المقبل، وتضع العرب والمجتمع الدولي أمام مسؤولياتهم التاريخية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني.
التصور الفلسطينيوأشارت النائبة في تصريحات لـ«الوطن»، إلى أن التصور الفلسطيني يتضمن إدارة قطاع غزة من خلال لجنة من الكفاءات تتولى شؤون الحياة في مختلف المجالات، إلى جانب مشاركة فلسطين في مؤتمر دولي لإعادة إعمار القطاع.
وأكدت وكيل لجنة الشؤون الخارجية، إلى أن الرؤية الفلسطينية تدعم إقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967، مع جعل القدس الشرقية عاصمة لها.
وأضافت وكيل لجنة الشؤون الخارجية والعربية والإفريقية بمجلس الشيوخ، إلى أن هذا الطرح من المتوقع أن يحظى بتأييد عربي واسع خلال القمة، ليكون الموقف العربي داعمًا للموقف الفلسطيني.
ولفتت إلى أن التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، التي أعادت النظر في موقفه تجاه غزة، قد تساهم في دعم الموقف العربي وتعزيز جهود تحقيق هدنة طويلة الأمد في القطاع، مما قد يؤدي إلى استقرار نسبي في غزة والضفة الغربية خلال الفترة المقبلة.