عاجل - "الفجر" تنشر أبرز تصريحات الرئيس الإندونيسي خلال أعمال القمة الـ11 لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تنشر بوابة الفجر الإلكترونية، في إطار متابعتها المباشرة لأعمال القمة الـ11 لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، أبرز ما جاء خلال كلمة الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو، وجاءت كما يلي:
أتوجه بالشكر للرئيس المصري لاستضافة القمة الحالية للمنظمةنسعى للتركيز على التعاون بين دول المنظمة التي تمثل القوة الاقتصادية الثالثة حول العالم يجب أن يكون لدينا سلاسل إمدادات شاملةسنقوم بالتركيز على القواسم المشتركة بين دول المنظمةأؤكد دعم كل دول المنظمة للشعب الفلسطينييجب العمل على تمكين المجتمع الإسلامي وتعزيز الرخاء بدوله وتسريع التحول الاقتصادي.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو القمة الـ11 منظمة الدول الثماني النامية الرئيس المصري التعاون الاقتصادي سلاسل الإمدادات القواسم المشتركة دعم الشعب الفلسطيني تعزيز الرخاء بوابة الفجر الإلكترونية القمة الاقتصادية دول المنظمة
إقرأ أيضاً:
دول الخليج والمشهد السني.. مصالح استراتيجية تتخطى الأجيال السياسية - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
علق الباحث في الشأن السياسي غانم العيفان، اليوم الأحد (23 آذار 2025)، على التوقعات بشأن وجهة نظر دول الخليج تجاه المحافظات السنية في المرحلة المقبلة، بالتزامن مع إجراء الانتخابات.
وأضاف العيفان في حديثه لـ "بغداد اليوم"، أن "دول الخليج ترى في التحول العراقي الشامل أهمية كبيرة تخدم المصالح المتبادلة".
وأوضح أن "الانتخابات في الشارع السني قد تشهد رغبة من الدول المجاورة في أن تأتي قوى منسجمة مع توجهاتها السياسية، كونها تعد أكثر أمناً وأقل تحدياً".
وأكد أن "دول الخليج تعد واحدة من تلك الدول"، مشيراً إلى أن "دول الخليج قد خففت من خصوصية اهتمامها بالمكون السني دون المكونات الأخرى في الملف العراقي".
كما بين أن "لكل دولة من دول الخليج حلفاء مقربين في المشهد السني العراقي بغض النظر عن الأجيال السياسية" ، مشيراً إلى أن "الوضع لا يختلف بين الصقور القدامى والتكتلات الجديدة، والأهم هو وجود مصالح لهذه الدول. لكنه لفت إلى أن هذا الاهتمام قد تراجع في الفترة الأخيرة".
في الآونة الأخيرة، شهدت الانتخابات العراقية اهتماماً أقل من قبل دول الخليج بالمكون السني مقارنة بالسنوات السابقة، حيث بدأت بعض هذه الدول تركز على التحولات الداخلية في العراق بشكل أوسع، مثل دعم الاستقرار الوطني والتعاون مع جميع المكونات العراقية بغض النظر عن الانتماءات الطائفية.
ومع ذلك، تظل المصالح الاستراتيجية لدول الخليج في العراق محورية، خاصة في ظل التحديات الأمنية والسياسية في المنطقة.