حملة مكافحة الكوليرا تحقق تغطية جزئية في يومها الأول بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
الحملة تستهدف 652,437 شخصاً من عمر عام فما فوق في ثلاث محليات بالولاية: بورتسودان، هيا، ودرديب، ومن المقرر أن تستمر حتى 23 ديسمبر الجاري.
بورتسودان – تاق برس
أعلنت وزارة الصحة بولاية البحر الأحمر أن نسبة التغطية لحملة الاستجابة لوباء الكوليرا في يومها الأول بلغت 13%، حيث شملت 86,827 شخصاً من إجمالي المستهدفين.
وسجلت محلية بورتسودان أعلى نسبة تغطية بلغت 17% (77,923 شخصاً)، تلتها محلية هيا بنسبة 4% (5,663 شخصاً)، ثم محلية دروديب بنسبة 6% (3,241 شخصاً).
الحملة، التي انطلقت أمس الأربعاء، تستهدف 652,437 شخصاً من عمر عام فما فوق في ثلاث محليات بالولاية: بورتسودان، هيا، ودرديب، ومن المقرر أن تستمر حتى 23 ديسمبر الجاري.
وفي اجتماعها الأول مساء أمس، ناقشت الغرفة الفنية لمتابعة الحملة، برئاسة مديرة برنامج التحصين الموسع، هيام جنيدابي، تقارير الإشراف المقدمة من الجهات الاتحادية والولائية، إلى جانب الشركاء من منظمة الصحة العالمية، اليونيسيف، ومنظمات المجتمع المدني.
واستعرض الاجتماع أبرز العقبات التي واجهت الحملة في يومها الأول، مع الإشادة بأدوار ضباط التحصين، الإعلام، وقادة المجتمع في إنجاح الجهود السابقة.
ودعت الغرفة إلى تكثيف الجهود للوصول إلى جميع المستهدفين في المحليات المعنية وضمان تحقيق نسب تغطية أعلى خلال الأيام المقبلة.
التطعيم بلقاح الكوليراالكوليراوزارة الصحةالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: التطعيم بلقاح الكوليرا الكوليرا وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
ترفيع والى البحر الأحمر للسيادي
*التمثيل والحقيقة*
*ترفيع والى البحر الأحمر للسيادي*
*بكرى المدنى*
*في لقاء مناوي بفعاليات إقليم دارفور أمس شكر الحاكم جدا حكومة البحر الأحمر ممثلة في امينها العام الحاضر وشكر مجتمع البحر الأحمر وبورتسودان التى تستضيف اليوم كل السودان*
*الحقيقة أن بورتسودان خاصة وبقية مدن وبلدات البحر الأحمر عامة في هذه المرحلة من عمر بلادنا تقوم بدور كبير إذ تضم العاصمة الإدارية للبلاد في بورتسودان والكثير من أهل السودان في البحر الأحمر*
*ما تقوم به بورتسودان والبحر الأحمر تطلب مجهودا خرافيا من حكومتها ومن مجتمعها وفي زمن عزت فيه الموارد وقلت حد الكفاف!!*
*يقود حكومة البحر الأحمر اليوم الفريق مصطفى محمد نور في وقت لم يتوفر له ريع النفط الذي توفر للوالي ايلا ولا دفق الذهب الذي توفر للوالي على حامد ولا الاستقرار الذي توفر لكل السابقين مع قلة الطلبات ووفرة الخدمات*
*وجد الفريق مصطفى محمد نور نفسه في عرض البحر ومطلوب منه ألا يغرق ولا يزال الرجل يمخر وهو على وشك العبور بالسودان المتواجد في بورتسودان!!*
*خلال تجوالي المستمر في الولايات الحاكمة والمدن الآمنة بالسودان مقارنة بالبحر الأحمر و بورتسودان ومع مفارقة الضغط المهول على الأخيرة أجزم بأن الوضع على الساحل افضل والهمس الذي يدور بترفيع الفريق مصطفى نور من والى للبحر الأحمر لعضو في المجلس السيادي لن يكون إلا في صالح التمثيل للشرق بينما الحقيقة على الأرض!!*