حبس راكب حاول تهريب كمية من الأقراص المخدرة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
أمرت نيابة النزهه بحبس راكب 4 أيام على ذمة التحقيق، وذلك بتهمة محاولة تهريب كمية كبيرة من الأقراص المخدرة بمطار القاهرة، وكلفت المباحث الجنائية بسرعة إجراء التحريات.
كانت سلطات جمارك مطار القاهرة الدولي تمكنت من ضبط راكب مصرى بحوزته شرائط لعقار الترامادول المخدر.
وأثناء إنهاء الإجراءات الجمركية على ركاب رحلة الخطوط المصرية، استوقف مأمور الجمرك المعين على لجنة الخط الأخضر أحد الركاب أثناء محاولته الخروج من بوابة اللجنة الجمركية والذى أنكر حوزته لأى شئ مخالف، وبتفتيش حقائبه على جهاز الفحص بالأشعة بواسطة مأمور الجمرك والذى تلاحظ له وجود عبوات دوائية داخل حقائب الراكب، فيما قام مدير الحركة المشرف على صالة الوصول بمبنى الركاب رقم 3 بتكليف مأمور الجمرك بتفتيش حقائب الراكب يدويًّا مما أسفر عن ضبط 20 شريط لعقار الترامادول المخدر بإجمالي 200 قرص، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتحرر المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة التى أمرت بحبس المتهم على ذمة التحقيقات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حبس راكب تهريب كمية كبيرة الاقراص المخدرة مطار القاهرة المباحث الجنائية
إقرأ أيضاً:
حكم بالسجن لنائب أردني سابق.. حاول تهريب أسلحة للضفة
أصدرت محكمة أمن الدولة الأردنية، الأربعاء، حكما بالسجن 10 سنوات بحق النائب السابق عماد العدوان بعد إدانته بمحاولة تهريب أسلحة من الأردن إلى الضفة الغربية المحتلة، حسبما أفاد مصدر قضائي.
وقال المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، إن "المحكمة أصدرت أيضا حكما بالسجن 15 سنة بحق متهم فار من وجه العدالة، وأحكاما بالسجن 10 سنوات لثلاثة موقوفين آخرين بعد إدانتهم في إطار القضية نفسها".
وأدين هؤلاء جميعا بتهمة "تصدير أسلحة بقصد الاستعمال على وجه غير مشروع".
وكان مدعي عام محكمة أمن الدولة وجه في مايو 2023 التهمة إلى العدوان بعد رفع مجلس النواب الحصانة عنه.
وأعلنت وزارة الخارجية الأردنية في 23 أبريل 2023 أن السلطات الإسرائيلية أوقفت العدوان على خلفية محاولته تهريب كميات من الأسلحة والذهب من الأردن إلى الضفة الغربية، قبل تسليمه للأردن.
ويبلغ عماد العدوان 36 عاما وكان أحد أصغر النواب سنا.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية حينها أن الأمن الإسرائيلي أوقف العدوان على جسر الملك حسين (اللنبي) وضبط كميات من الأسلحة والذهب في سيارته خلال توجهه إلى الضفة الغربية.
ولم تحدد حينها وجهة المهربات النهائية أو الغاية من تهريبها.